رأت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، أن هناك ترابطا بين ثورتي 23 يوليو و30 يونيو، مشددة على أن مبادئهما واحدة، وهي الثورة على الدخلاء الشريرين الذين قفزوا على السلطة.

أخبار متعلقة

فريدة الشوباشي: السيسي يضع حجر أساس لتغيير النظام العالمي للتمويل (فيديو)

فريدة الشوباشي: «ربنا قال في كتابه اقرأ والإخوان قالوا اخرس» (فيديو)

فريدة الشوباشي: المصريون يقفون وقفة جادة في المواقف الصعبة

وقالت: «عشنا أياما سوداء مع اناس كانوا يروا الوطن مجرد حفنة من التراب العفن».

وأضافت خلال حوارها مع فضائية «إكسترا نيوز»، اليوم الأحد، أن ثورة 30 يونيو لم تقبل أي تشويه لمصر، وحدث أكبر تجمع بشري في التاريخ، مردفة: «الشعب المصري مالهوش كتالوج، والوجدان المصري كان موحدا في ثورة 30 يونيو».

ورأت فريدة الشوباشي، أن من يهاجمون ثورة يونيو هم أنفسهم من يهاجمون ثورة يوليو.

وروت موقفا حدث لها وهي طفلة قبل ثورة 23 يوليو 1952: «كنت أركل زلطة بقدمي في الشارع، وكان هناك اثنين من العساكر الإنجليز يمران فمرت الزلطة من أسفل قدم أحدهما، فأخرج مسدسه وكان يريد قتلي، والعسكري الآخر معه كان شكله إفريقي أمسك يده، وفررت هاربة من أمامها».

واختتمت: «كنت تمشي في بلدك وفي واحد ممكن يضربك بالمسدس إحنا النهارده شايفين العظمة اللي بتحقق لإيمان الشعب المصري بقيادته».

ثورة 23 يوليو ثورة 30 يونيو فريدة الشوباشي

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين ثورة 23 يوليو ثورة 30 يونيو فريدة الشوباشي زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

طيران اليمن المسير .. كابوس مرعب يقض مضاجع بني صهيون

تقرير .. هاني أحمد علي: تحول الطيران اليمني المسير إلى كابوساً مرعباً يورق الكيان الصهيوني ويقض مضاجع المستوطنين الصهاينة في يافا “تل أبيب” ويسرق النوم من أعينهم.

وعبر الاحتلال الاسرائيلي مجدداً عن مخاوفه بشكل علني وصريح على صحيفة “معاريف” العبرية، وذلك بشأن امتلاك القوات المسلحة اليمنية تقنية متطورة تجعل طائراتها المسيرة قادرة على التخفي وقطع مسافات أطول، هي أنباء مقلقة لإسرائيل، في ظل اعلان السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، استئناف العمليات اليمنية رداً على منع دخول المساعدات إلى غزة.

وتحت عنوان “تقرير مقلق لإسرائيل .. طائرات الحوثي المسيّرة ستكون أكثر فتكاً بكثير”، تناولت الصحيفة العبرية ما نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، الخميس، حول توصل باحثين في مجال الأسلحة إلى نتائج تفيد بأن القوات المسلحة اليمنية قد تمكنت من الحصول على تقنيات متطورة تجعل طائراتها المسيرة أكثر قدرة على التخفي وقطع مسافات أطول، وهو ما يمنحها عنصر مفاجأة ضد القوات الأمريكية والإسرائيلية.

وذكرت الصحيفة الأمريكية، في تقرير أن الأدلة التي فحصها باحثون في مجال الأسلحة تُظهر أن اليمنيين ربما اكتسبوا تقنيات جديدة تُصعّب اكتشاف الطائرات المسيّرة، وتُساعدها على التحليق لمسافات أبعد.

ووفقاً للتقرير فإن هذه التقنيات تشمل خلايا وقود الهيدروجين، التي تنتج الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة، وتُطلق بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاء قليلة.

وأشار إلى أن الطائرات اليمنية المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، تستطيع أن تقطع مسافة 750 ميلاً تقريباً، لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.

ونقل التقرير عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله: إن ذلك قد يمنح اليمنيين عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا المواجهات معها.

وبحسب التقرير فإن الطاقة الكهربائية المعتمدة على الهيدروجين باستخدام خلايا الوقود تعود لعقود، وقد استخدمتها (ناسا) خلال مهمات أبولو، وظهر استخدامها لتشغيل الطائرات العسكرية بدون طيار في أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين خلال الحروب الأمريكية في العراق وأفغانستان”.

ونقل التقرير عن “أندي كيلي” من شركة “إنتيليجنت إنرجي” البريطانية التي تُصنّع خلايا وقود الهيدروجين المستخدمة في الطائرات بدون طيار، والتي تبيعها الآن العديد من الشركات الأمريكية لوزارة الدفاع، قوله إنه “في السنوات التي تلت ذلك، ازداد استخدام طاقة الهيدروجين في الطائرات العسكرية بدون طيار، وقد جعلتها قدرتها على توسيع مدى الطائرات جذابة للاستخدامات التجارية، مثل فحص خطوط الأنابيب وخطوط الكهرباء ومزارع الرياح البحرية، مبيناً أنه كلما طالت مدة بقائها في الجو، زادت قدرتها على جمع البيانات، إنها أساسية للاستطلاع بعيد المدى.

ولفت إلى أن أنظمة الهيدروجين قادرة على تخزين طاقة أكبر بثلاث مرات من بطاريات الليثيوم ذات الوزن المماثل، مما يسمح لمشغل الطائرة بدون طيار بحمل المزيد من الوزن لمسافة أطول، مؤكداً أن خلايا الوقود تنتج أيضاً اهتزازات قليلة لتحريك كاميرات المراقبة وأجهزة الاستشعار الأخرى على طائرة بدون طيار للمراقبة، مضيفاً أنه يمكن إعادة استخدامها مرات عديدة أكثر من البطاريات القابلة لإعادة الشحن المستخدمة عادة لدفع الطائرات بدون طيار.

مقالات مشابهة

  • (نص + فيديو) كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر التطورات والمستجدات
  • تأمين طبي إلزامي في جميع المرافق الصحية الحكومية بدءًا من يوليو
  • عاجل - تأمين طبي إلزامي في جميع المرافق الصحية الحكومية بدءًا من يوليو
  • شاهيناز تروي كواليس ظهورها مع ميرفت أمين وأحمد خليل.. فيديو
  • طيران اليمن المسير .. كابوس مرعب يقض مضاجع بني صهيون
  • الجوهر: هناك أندية لم تُبلغ بتحديثات قرعة دوري أبطال آسيا.. فيديو
  • مصر القومي: افتتاح المتحف المصري الكبير يوفر واجهة سياحية فريدة لمصر
  • هل هناك علاقة وثيقة بين الصوم والزهد؟.. مفتي الجمهورية يجيب| فيديو
  • مشهد مرعب.. أب يُعرض حياة ابنته للخطر على جرف شاهق
  • شوق الهادي تصدم الجميع: أبي حاول قتلي وأنا بعمر 3 سنوات