لبنان ٢٤:
2025-03-10@16:36:48 GMT

الحاج حسن: نحن منفتحون على أي حوار جدي وموضوعي

تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT

الحاج حسن: نحن منفتحون على أي حوار جدي وموضوعي

اعتبر رئيس "تكتل بعلبك الهرمل النيابي" النائب الدكتور حسين الحاج حسن أن "طوفان الأقصى، لم يقهره الجوع والعطش، وقد أثبت كيف يكون الصمود الأسطوري أمام العدو الصهيوني السفاح والمجرم والنازي الخائف، الذي تدعمه أميركا بالسلاح، فهي التي تقود الحرب، وتغطيه بالفيتو في مجلس الأمم، وهي لا تريد إنهاء الحرب".

 وأضاف خلال لقاء سياسي: "العدو الإسرائيلي رغم كل الدعم الأميركي، خسر الرّدع، وخسر ثقة جمهوره به وبجيشه وبنظامه السياسي".

 وأكد أنّ "الوضع في الجيش الإسرائيلي متأزّم أمام المقاومة في غزة ولبنان، وواجبنا نحن أن نزيد من أزمة الثّقة بين الحكومة والجمهور الإسرائيلي".

 ورأى الحاج حسن أنّ "المقاومة في غزة مطمئنة وقوية وصامدة، وإنّ المقاومة في لبنان بعملياتها تدافع عن لبنان، وتدعم الشّعب الفلسطينيّ وتساند مقاومته الباسلة والشريفة، ولطالما هنالك حرب وعدوان على غزّة لن تهدأ جبهة الجنوب".

 ورداً على سؤال حول الدعوات إلى حوار لانتخاب رئيس للجمهورية، قال الحاج حسن: "نحن منفتحون على أي حوار جدي وموضوعي".

( الوكالة الوطنية)

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الحاج حسن

إقرأ أيضاً:

الشيخ نعيم قاسم : اسناد غزة لم يكن سبب الحرب على لبنان ..!

وأشار إلى أن هذه اللحظة تعكس العلاقة العميقة بين السيد الشهيد والناس، حيث قال: "أحسست في هذه الفترة أن هؤلاء الناس يعشقهم الإنسان".

وفي مقابلة مع قناة المنار، دعا الشيخ قاسم الناس إلى الاحتفاظ برؤوسهم مرفوعة، مؤكدًا أنهم أبناء السيد نصر الله والمقاومة والشهداء. وأوضح أن التشييع ليس مجرد وداع لشخصين، بل هو إعلان عن المستقبل وصلة بين الأمينين العامين.

وشدد على أن المقاومة فكرة متجذرة في العقول، وأن جمهورها صلب وصادق، مستعد للوقوف في الأوقات الصعبة. وأكد أن الأعداء يحلمون بهزيمة هذا الشعب، الذي أثبت وجوده في الميدان.

وأشار الشيخ قاسم إلى تعقيدات الظروف التي أحاطت بتشييع السيد هاشم صفي الدين، حيث قرروا تأجيل الدفن بسبب الخطر على الناس، مما أتاح لهم فرصة دعوة الجمهور للمشاركة. ووجه التحية للشعب العراقي والمرجعية العراقية، وللشعب الإيراني، وللفلسطينيين واليمنيين وكل من شارك في التشييع.

وتحدث عن آخر لقاء له مع السيد حسن نصر الله في 18 سبتمبر، والاتصال الذي أجراه بعد اغتياله.

وأشار إلى أنه بعد استشهاد السيد هاشم، شعر بزلزال في حياته، لكنه لم يشعر بالقلق، بل بالتسديد الإلهي.

وأكد الشيخ قاسم أن المقاومة استعادة السيطرة بعد 10 أيام من العدوان، مشيرًا إلى الصمود الإسطوري للشباب وقدرتهم على ضرب "تل أبيب".

وأوضح أن المقاومة كانت قادرة على قصف أي مكان في الكيان، لكنهم اختاروا استهداف المواقع العسكرية فقط.

وفيما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار، أكد أنه لا يوجد اتفاق سري، ولفت إلى أهمية انسحاب "إسرائيل" واعتبار كل العدوان خروقات.

وأشار إلى أن "إسرائيل" تسعى إلى التوسع، وتأكيدًا لذلك، دعا إلى مواجهتها بالجيش والشعب والمقاومة.

وتوجه الشيخ قاسم إلى العدو بالقول: "حتى لو بقيتم في النقاط الخمس، كم ستبقون؟"، مؤكدًا أن هذه المقاومة لن تدعهم يستمرون.

وردًا على تصريحات وزير الخارجية اللبناني، قال إنه يقدم الذريعة لـ"إسرائيل"، حيث سجلت نحو 2000 خرق إسرائيلي.

واكد الشيخ نعيم قاسم: اسناد غزة لم يكن سبب الحرب على لبنان و"اسرائيل" خطر بكل المعايير ومن حق المقاومة أن تستمرّ ولا علاقة لها بإدارة الدولة.

ودعا لإعادة خط الطيران مع إيران كونها دولة صديقة مشيرا الى متابعة مع الدولة اللبنانية من أجل معالجة هذا الملف
واكد ان أميركا ستتدخل في التعيينات وان الحزب يبحث كيفية التصدي لهذا التدخل مضيفا :"المعادلات الجديدة لن نتركها تترسخ بطريقة “اإسرائيلية” بل علينا ترسيخ معادلة تحمي مستقبلنا"

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق: معظم الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب مع حماس
  • “أمن المقاومة الفلسطينية” يكشف ضبط متخابر مع العدو خلال مراسم تسليم الأسرى
  • الشيخ نعيم قاسم : اسناد غزة لم يكن سبب الحرب على لبنان ..!
  • وعيدُ سيد القول والفعل
  • كاريكاتير.. مهلة قائد الثورة لكيان العدو الإسرائيلي
  • لذلك حَقَّت المهلة!
  • العدو الإسرائيلي يستهدف بلدة كفر كلا جنوبي لبنان
  • حماس تؤكد أن تحرير الأسرى الفلسطينيين انتصار لفكر وعنوان المقاومة
  • نتنياهو والعودة إلى الحرب
  • تعطيل الاحتلال الإسرائيلي لصفقة التهدئة وقرع طبول الحرب