ليبيا – قال عضو مجلس النواب علي الصول، إن طرح مبادرة الطاولة الخماسية من جديد وبنفس الصيغة هو مجرد إدارة للأزمة، لا سعيًا لحلها.

الصول أشار في تصريح لمنصة “صفر” إلى أن مبادرة باتيلي يجب أن تكون سداسية بمشاركة الحكومة الليبية المكلفة من #مجلس_النواب، أو رباعية باستثناء حكومة عبد الحميد الدبيبة.

واستبعد نجاح أي خطوة تقام حاليًا في ظل التخبط الحاصل في المشهد السياسي.

ولفت إلى أن مجلس النواب لن يشارك في هذه الطاولة، بينما يعمل على تشكيل حكومة موحدة مصغرة لتوحيد السلطة التنفيذية والإشراف على الانتخابات.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

تحريك الملف الرئاسي مجددا عبراللجنة الخماسية

رجحت مصادر دبلوماسية عودة اللجنة الخماسية لاستئناف اجتماعاتها حول الملف الرئاسي، من زاوية الضغط الجاري من اجل انهاء الشغور الرئاسي وانتخاب رئيس جديد للجمهورية.
‎وقالت مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء» إن عودة النقاش في الملف الرئاسي لم تتحدد ولكن هناك معطيات تتحدث عن دخول اللجنة الخماسية على الخط في سياق تعديل بعض النقاط، وهذا يتبلور في الايام المقبلة خصوصا أن بعض سفراء اللجنة يسعون إلى عدم استئخار الملف وعدم انتظار المحادثات الخارجية التي تعقد بشأن ملفي غزة والجنوب.
‎اما بشأن الحراك المحلي فإن المصادر نفسها تعتبر أن بعض الكتل أنجز ما لديه لجهة الجولات على القيادات والكتل النيابية وبالتالي لن تقدم على خطوات جديدة في انتظار ما قد برسو عليه خيار التشاور أو الحوار، معتبرة أن السجال الذي اندلع بين القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر بجعل من الصعوبة بمكان التفكير في أي تواصل بينهما أو حتى اشراكهما في امر ما.

وكتبت" الديار": في المعلومات عن الملف الرئاسي، علم ان مستشار البطريرك الراعي الاعلامي وليد غياض حمل الى مسؤول حزب الله ابو سعيد الخنساء اسم صلاح حنين خلال الاجتماع بينهما في منزل النائب فريد هيكل الخازن الذي ساهم في تبريد الاجواء بين بكركي وحارة حريك بعد التوضيحات الايجابية من مستشار الراعي.
وفي المعلومات ايضا، ان الاتصالات بين الرئيس نبيه بري ورئيس التيار الوطني تراوح مكانها من دون نتائج، مع تمسك باسيل بالخيار الثالث وتقديم ٣ اسماء رئاسية جديدة «ثلاثة بواحد» لعين التينة مع الموافقة على عقد جلسات الحوار بمن حضر، فيما الرئيس بري تمسك بعقد طاولة الحوار في حضور كل المكونات السياسية من دون استثناء لاي طرف، وتحديدا القوات اللبنانية، رغم الاجواء السلبية في العلاقة بين عين التينة ومعراب.
 

مقالات مشابهة

  • سفير الهند بالقاهرة يدعو للمشاركة في مبادرة زراعة الأشجار لحماية البيئة
  • «عقيلة صالح» يبحث مع «خوري» سبل إنهاء الأزمة في البلاد
  • تحريك الملف الرئاسي مجددا عبراللجنة الخماسية
  • الحكومة الجديدة تلقي بيانها أمام مجلس النواب الاثنين المقبل
  • حكومة مدبولي الجديدة.. ما الإجراءات البرلمانية اللازمة لمنحها الثقة؟
  • بعد شهر من المداولات.. حكومة مصرية جديدة تؤدي اليمين الدستورية غدا
  • بعد عودة وزارة الاستثمار في تشكيل حكومة مدبولي الجديدة.. من هو حسن الخطيب؟
  • إدارة مؤسسات الدولة بالوكالة تشعل خلافاً بين مجلسي الوزراء والنواب
  • العرفي: اجتماع المغرب سيعقد على أساس الثوابت المتفق عليها في القاهرة لتشكيل حكومة جديدة
  • حكومة تحمل آمال المواطن واستكمال مشروعات التنمية