“تعليم الباحة” يحتفي بيوم العلم الوطني
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
المناطق_واس
تحتفي الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الباحة بمناسبة يوم العلم الوطني على مستوى الإدارة العامة ومكاتب التعليم والمدارس التابعة لها بدءًا يوم غدٍ وعلى مدى أربعة أيام، حيث تتضمن رفع العلم على جميع المباني وغيرها من الفعاليات الهادفة؛ لتعظيم رمزية العلم الوطني ودلالته التاريخية لدى الطلاب والطالبات.
أخبار قد تهمك “تعليم جازان” يحتفي بيوم العلم الوطني 9 مارس 2024 - 12:58 مساءً “تعليم الباحة” يعلن تعليق الدراسة الحضورية غدًا الأحد ومباشرتها عن بُعد 10 فبراير 2024 - 10:36 مساءً
وأوضحت الإدارة أن الاحتفاء بيوم العلم سوف يكون عبر خطة تتضمن التعريف بهده المناسبة والقيمة الوطنية للعلم، وتعميق الوفاء في نفوس الطلاب والطالبات لهذا الوطن الغالي، إضافة للتعريف بالمراحل التاريخية لتطور رايتنا ودلالات الرموز التي تحملها، والبروتوكولات الرسمية لاستخدام العلم وتعزيز أهمية الحفاظ عليه وعدم العبث به.
وأضافت الإدارة أن الفعاليات تشمل على تخصيص الإذاعة المدرسية للحديث عن تعظيم العلم الوطني، والتعريف بتاريخه ودلالاته الرمزية وتنفيذ مسابقات ثقافية تشير إلى الاعتزاز والشموخ والانتماء بالاستفادة من المضامين التي يحملها العلم الوطني، والحديث عن تاريخ العلم السعودي واستثمار دروس التربية الفنية بالمدارس لنشر ثقافة العلم الوطني، ورسم مراحل تطوره التي تعزز روح الانتماء والوحدة الوطنية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم الباحة يوم العلم الوطني العلم الوطنی
إقرأ أيضاً:
في زمن تقريب الإدارة من المواطن..مكتب “cnss” بالدار البيضاء يتحول إلى مكب للنفايات والزيوت المستعملة
تعد الإدارة العمومية من الأركان الأساسية التي تضمن تقديم الخدمات الضرورية للمواطنين، لأن العديد من المغاربة يواجهون صعوبة في الوصول إلى هذه الخدمات وذلك لأسباب متعددة، مرتبطة بالبعد الجغرافي أو نقص في المرافق العامة.
في هذا السياق، تبرز فكرة “الإدارة المتنقلة” كحل مبتكر يسعى إلى تقريب الإدارة من المواطنين في المدن والقرى على حد سواء، بهدف تسهيل وصولهم إلى مختلف الخدمات وتخفيف عناء التنقل عنهم.
لكن هناك استثناء بعمالة عين الشق سيدي معروف وبالضبط بالشارع المركزي أبو بكر القادري ، حيث أن هناك مكتبا لصندوق الضمان الإجتماعي “cnss” لا يستفيد منه أحد ويحتل ملكا عموميا وسط الطريق وبدون فائدة، بل تحول هذا المكتب من وسيلة لمساعدة المواطن إلى وسيلة لعرقلة الطريق العام وتشويه صورته ونظافته، حيث تحول إلى مكب للنفايات والزيوت المستعملة، كما أن شباب المنطقة جعلوا منه مكانا لتجمعاتهم الليلية. مما أثار غضب الساكنة والمارة على حد سواء.
فمن المسؤول عن سوء تدبير هذا المكتب ؟
ولماذا لم يشتغل هذا المكتب لخدمة المواطن وتقريب الإدارة منه خصوصا وأن أقرب مكتب للصندوق الضمان الاجتماعي “cnss” يبعد حوالي أربع كيلومترات؟
وأين دور السلطات المحلية وعلى رأسهم السيد القائد وأعوان السلطة ؟