برنامج غذائي خاص للاعبي الأهلي خلال شهر رمضان
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
قرر الدكتور إيهاب علي استشاري التغذية بالجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، وضع برنامجًا غذائيًا خاصًا للاعبين استعدادًا لتنفيذه خلال شهر رمضان المبارك.
ويتضمن البرنامج مجموعة من الڤيتامينات والمعادن التي تساعد على سرعة الاستشفاء وتقليل فرص التعرض للتقلصات والإصابات، خاصة مع طول ساعات الصيام.
وتعمل العناصر التي تم اعتمادها ضمن البرنامج الغذائي فى قوة التحمل والتعامل مع ضغط المباريات، ومنها النظام الغذائي المقاوم للإصابات Anti inflammatory diet، وذلك بالتنسيق مع مارسيل كولر المدير الفني للفريق.
وحقق النادي الأهلي، لقب كأس مصر للمرة التاسعة والثلاثين فى تاريخ القلعة الحمراء، والثانية على التوالي على حساب الغريم التقليدي الزمالك، بالمباراة التي أقيمت في السعودية.
ويستعد الأهلي لمواجهة البنك الأهلي، مساء الثلاثاء المقبل باستاد القاهرة الدولى فى اللقاء المؤجل من الأسبوع الخامس عشر لمسابقة الدوري المصري.
ويعكف السويسري مارسيل كولر المدير الفني، على دراسة مباريات البنك الأهلي الأخيرة بالدوري للوقوف على نقاط القوة والضعف في صفوف الفريق، من أجل تحقيق الفوز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك مارسيل كولر كاس مصر الدوري المصري البنك الاهلي
إقرأ أيضاً:
رويترز: البنتاجون يوقف خطة تنفيذ عمليات تسريح الموظفين المدنيين
أفادت وكالة "رويترز" أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) أوقفت خططًا لتسريح الموظفين المدنيين، في إطار مراجعة شاملة لسياسات التوظيف والتسريح داخل الوزارة.
وحسب القاهرة الإخبارية نقلا عن رويترز يأتي هذا القرار بعد سلسلة من الانتقادات والاعتراضات من قبل النقابات العمالية وبعض أعضاء الكونغرس، الذين أعربوا عن قلقهم بشأن تأثير هذه التسريحات على الكفاءة التشغيلية والأمن القومي للولايات المتحدة.
في سياق متصل، شهدت وكالات حكومية أخرى تحركات مشابهة؛ حيث وافقت إدارة الرئيس ترامب على وقف مؤقت لعمليات تسريح الموظفين في مكتب حماية المستهلك المالي الأمريكي (CFPB)، وذلك بعد صدور أمر قضائي بهذا الشأن. يأتي هذا التوقف المؤقت في ظل دعاوى قضائية رفعتها نقابات الموظفين ومنظمات حقوقية، تطالب بوقف عمليات التسريح الجماعية وحماية البيانات الحساسة التي يحتفظ بها المكتب.
من الجدير بالذكر أن الإدارة الأمريكية كانت قد قدمت برنامجًا لتحفيز الاستقالات الطوعية بين الموظفين الفيدراليين، بهدف تقليص حجم القوى العاملة الحكومية. هذا البرنامج، المعروف بـ"برنامج الاستقالة المؤجلة"، يتيح للموظفين الاستمرار في تلقي رواتبهم ومزاياهم حتى 30 سبتمبر، دون الحاجة إلى أداء مهامهم الوظيفية، بشرط تقديم استقالاتهم. ومع ذلك، أثار البرنامج جدلاً واسعًا، خاصة مع استثناء بعض الفئات الحيوية مثل موظفي السلامة العامة ومراقبي الحركة الجوية.
تأتي هذه التطورات في ظل جهود الإدارة الحالية لإعادة هيكلة البيروقراطية الفيدرالية، بهدف زيادة الكفاءة وتقليل النفقات. ومع ذلك، يظل هذا النهج محل نقاش بين مختلف الأطراف المعنية، نظرًا لتأثيره المحتمل على الخدمات العامة والأمن القومي.