أفكار موفرة غير تقليدية.. منيو السحور لسفرة رمضان
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تحاول كل ربة منزل تقديم أصناف مختلفة على السحور مشبعة وغير مكلفة لذلك نقدم لك منيو لسحور غير تقليدي يمكن أن تعتمدي عليه في اختيار الأصناف المناسبة لأسرتك لتقديم سحور مختلف وبأقل التكاليف.
1- عجة البيض والبصل.
2- البطاطس بالبيض.
3- الكسكسي مع اللبن أو السكر .
4- القدوسية بالحليب أو بالعسل .
5- سندوتشات عسل النحل مع القشطة .
6- صينية البيض بالفلفل الأخضر والسبانخ .
7- الفطير المشلتت مع الجبن الأبيض والعسل .
8- كحك المعمول مع اللبن أو الشاي .
9 - الباذنجان المقلي مع الكوسة المقلية البطاطس .
10 - الجبنة مع البطيخ أو العنب .
11- صينية كيكة وتناولها مع الحليب.
12.بطاطس مهروسة و قرص اومليت زبادي
13.بطاطس محمرة و سلطة خضراء
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سفرة رمضان السحور
إقرأ أيضاً:
ربه منزل تطالب بتسديد متجمد النفقه بعد امتناع والد أبنها من الإنفاق عليه
في قاعة محكمة الأسرة، جلست فتاة في اوائل العقد الثانى من العمر تحتضن طفلها الصغير، الذي بالكاد تجاوز عامه الأول.
كانت عيناها تحملان مزيجًا من الإرهاق والخذلان، بينما تنتظر دورها في الجلسة، ملف القضية الخاصه بها يضم مستندات تثبت حقوق ابنها، ذلك الصغير الذي باتت تتحمل مسؤوليته بالكامل، رغم أن والده ما زال على قيد الحياة.
لم يكن طلاقها صاخبًا أو مليئًا بالمشاكل كما يحدث مع كثيرات عندما انفصلت عن زوجها بعد الزواج بشهور قليله لعدم وجود انسجاماً بينهما .
ولأنها كانت في شهور حملها الأخيرة تم الاتفاق بينهما وديًا على نفقة قدرها 700 جنيه للطفل، مبلغ لم يكن كافيًا، لكنه على الأقل كان يعبر عن التزام مبدئي.
مرت الأيام، ولضعف صحه الأم بدأ الطفل في الاعتماد على اللبن الصناعي بعد أن فشلت في ارضاعه طبيعيا .
وبسبب غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار المبالغ فيه طلبت من والده أن يشارك في توفير اللبن لكنه رفض بحجة رفضه إرسال أى مبالغ أخرى طالبها بالاعتماد علي مبلغ النفقه وتوفير احتياجات الطفل منه.
الشعور بالقهرشعرت الزوجة بالقهر،سألت نفسها هل من العدل أن تطلب من أب أن يوفر لطفله أبسط احتياجاته الأساسية وهو اللبن ويقابل طلبها بالرفض؟
وأمام إصرار طليقها عن عدم تسديد نفقات أبنها أو المشاركه في تكاليف اللبن الصناعى الذى يحتاجه قررت منعه من رؤيته أملا في تغيير موقفه ومشاركتها شئون طفلهما فبعد أن كان يراة ثلاثه مرات بالاسبوع منعته من أخد طفله نهائيا
وبدلا من أن يحاول الأب تخطى الموقف وإحضار ما يحتاجه إبنه قام بشن حرب علي طليقته وابنها وقرر عدم إرسال ايه نفقات لابنه ولم يكتفى بذلك فقط بل قام بالسفر إلى عمله تاركا طليقته وابنه يواجهون الحياة وحدهما بالرغم من علمه بأن طليقته لا تعمل وليس لديها إيه دخل تنفق بها علي أبنها الوحيد .
مرّت الشهور، وكانت كل لحظة تمضي على الام كانت تحتاج إلى تدبير المال بأي وسيلة. باعت جزءًا من مصوغاتها الذهبيه لتتمكن من شراء مستلزمات ابنها. لم تلجأ لأهلها، ولم تطلب مساعدة من أحد، بل تكفلت بكل شيء وحدها، بينما كان الأب يعيش بعيدًا، غير مكترث بمعاناة طفله.
قررت أقامه دعوى نفقه ضد طليقها وتقدمت بجميع المستندات الداله علي دخله ليحكم لصالحها بنفقه 1500 جنيه شهرياً وبالرغم من قلّته مقارنة بدخله، إلا أنه كان أفضل مما كانت تحصل عليه سابقًا.
وبالرغم من صدور القرار لصالحها إلا أن والد الطفل أمتنع عن إرسال نفقات طفله لمعاقبه الأم علي منعه من رؤيته.
وحتى تحصل علي حق أبنها قررت أقامه دعوى قضائية اخرى بتسديد متجمد النفقه لتتمكن من توفير حياة كريمه لطفلها الوحيد