«شوبير» يحكي كواليس جديدة عن أجواء قمة نهائي كأس مصر في السعودية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
روي الإعلامي أحمد شوبير كواليس لأول مرة عن أجواء قمة نهائي كأس مصر في السعودية عبر برنامجه المذاع مع شوبير خلال فيس بوك.
وقال شوبير إن الاستقبال كان حافلا بكافة المصريين داخل المملكة العربية السعودية منذ بداية الرحلة داخل الطائرة التي كانت تضم الكثير من نجوم الرياضة والإعلام والفن إلي اليوم النهائي للمباراة.
وأكد شوبير علي عدم التلفظ بأي كلمات خارجة قبل أو بعد أو أثناء المباراة من أي شخص سواء الجمهور المشجع او اللاعبين، مشيراً إلي وجود مناوشات خفيفة.
وعلق أحمد دياب، رئيس رابطة الأندية، على نهائي كأس مصر بين الأهلي والزمالك في السعودية، قائلا: "تجربة جديدة وتسويق لمنتجنا".
وقال أحمد دياب، رئيس رابطة الأندية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المُذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"،: "مشهد نهائي كأس مصر كان مشرفا ويليق بقمة الكرة المصرية".
وأضاف: "لم نشعر أن البطولة الأعرق وهي كأس مصر خرجت عن الدولة المصرية وذلك يرجع إلى ترابط الشعوب بين مصر والمملكة سواء على مستوى القيادة السياسية أو الشعوب".
وأشاد بتنظيم موسم الرياض لنهائي كأس مصر، قائلا: "نشكر المملكة السعودية على التنظيم، لأن التنظيم كان هائلا يليق بالقمة المصرية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نهائی کأس مصر
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».