تحذير مهم لمن يرغب في أداء عمرة رمضان (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أكد ايهاب المهدي، عضو مجلس إدارة غرفة شركات السياحة، أن الفترة الحالية شهدت إقبالا على تأشيرات عمرة رمضان.
سعر الريال السعودي اليوم الخميس في البنوك قبل استقبال عمرة رمضان عمرة رمضان.. أسعار الريال السعودي في البنوك اليوموأكد خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح الورد" الذي يعرض على قناة "TeN" اليوم الأحد، أهمية التحقق من تسجيل الشركات السياحية لدى وزارة السياحة قبل التعامل معها.
وحذر من التعامل مع الشركات غير المسجلة، لتفادي المشاكل وضمان سلامة الرحلات والخدمات المقدمة وعدم التعرض لأي عملية نصب او احتيال.
سعر رحلات العمرةوأشار إلى أنه يمكن للمواطنين التأكد من تسجيل الشركات السياحية عبر البوابة المصرية للعمرة في محرك البحث، لضمان شراكة آمنة وموثوقة في ترتيب رحلات العمرة.
وأعلنت وزارة السياحة، توافر رحلات عمرة رمضان بأسعار تبدأ من 40 ألف جنيه، وهو ما يعتبر سعر غير مرتفع نسبياً مقارنة بأسعار الأعوام السابقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرة عمرة رمضان شركات السياحة الوفد بوابة الوفد عمرة رمضان
إقرأ أيضاً:
الشيخ رمضان عبد المعز: القناعة سر السعادة والرضا عن رزق الله.. فيديو
أكد الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، أن المؤمن يسعى ويأخذ بالأسباب ويبذل جهده في تحقيق أهدافه، ولكن النتائج بيد الله عز وجل، مشيرًا إلى أن الرزق والعطايا هي من تقسيم الله سبحانه وتعالى.
وقال الداعية الإسلامي خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الاثنين: "المؤمن عنده حالة من الرضا، وهو يعلم أن ما يكتبه الله له هو الأفضل، ويكفيه أن يكون راضيًا بما قسم الله له، ليكون أغنى الناس".
وأضاف الشيخ رمضان عبد المعز أن النبي صلى الله عليه وسلم علمنا أن القناعة هي سر السعادة، فكلما كان الإنسان قانعًا بما قسم الله له، كلما كان أشكر الناس لله، موضحا أن هناك فرقًا بين القناعة وبين الكسل، حيث أن القناعة ليست بمعنى الرضا بالضعف أو الفقر، بل هي الرضا بما قسّمه الله مع السعي والاجتهاد.
وقال: "المؤمن لا يجب أن يكون كسولًا، بل عليه أن يستعين بالله ويأخذ بالأسباب، ولكن في النهاية النتائج بيد الله، والرضا بالقضاء والقدر هو من أسمى صفات المؤمن، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان أسمى مثال على ذلك، لقد كان سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم أكثر الناس قناعة وزهدًا في الدنيا، فقد عرضت عليه الدنيا فأعرض عنها زاهدًا، وكان لو شاء لكان له من الدنيا ما يشاء، لكنه اختار الزهد في الدنيا وفضل الآخرة".
وشدد الشيخ رمضان عبد المعز على أن الرزق مقسوم وأن الدنيا دار ممر، بينما الآخرة هي دار المقام، مشيرًا إلى أن المؤمن يجب أن يحرص على العيش بحسن الظن بالله وبقناعة في رزقه.