السعودي مهند قطان يتصدر الترند بعد عقد قرانه على اللبنانية غادة الترك منوعات
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
منوعات، السعودي مهند قطان يتصدر الترند بعد عقد قرانه على اللبنانية غادة الترك،أثار نبأ خطوبة مشهورة مواقع السوشل ميديا اللبنانية غادة الترك على المواطن السعودي .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر السعودي مهند قطان يتصدر الترند بعد عقد قرانه على اللبنانية غادة الترك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أثار نبأ خطوبة مشهورة مواقع السوشل ميديا اللبنانية غادة الترك على المواطن السعودي مهند القطان، ضجة كبيرة وإنتقادات لاذعة بسبب الملابس التي إنتقتها العروس، والتي إعتبرها المتابعين مخالفة للعادات والتقاليد السعودية.
ظهرت غادة في عقد القران مرتدية جامبسوت باللون الأبيض، وكاب غطت به كتفيها، ومفتوح من الجهة الأمامية بطريقة جريئة.
وبسبب هذه الإطلالة الغير تقليدية، انهالت الانتقادات على العروس وتم تداول الصور بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي.
رد القطان على الانتقادات والهجوم الذي تعرض له قائلاً: “شكراً لكل مَن بارك، أسعدتني وصنعت يومي. الله لو كنت راعي مشاكل، كان طلعت شهر العسل على حساب المدرعمين الي قاعدين يقذفوا. كل اللي حقوله: الله يسامحك. الله على كمية الحسنات اللي قاعدة تجيني في أول يوم في السنة. أستقبل أستقبل أستقبل أستقبل”.
وحول تصدره الترند قال: “النيه كانت احتفال عائلي بسيط”.
ومع ذلك، استمر الجدل والنقاشات حول هذه القضية، حيث يعد ارتداء الملابس غير التقليدية في مناسبات الزفاف موضوعًا حساسًا في المجتمع السعودي الذي يلتزم بالعادات والتقاليد الثقافية التقليدية.
تم وبحمد الله اليوم عقد قراني على حبيبتي وشريكة حياتي غادة الترك ????
الله يوفقنا ويباركلنا ويسعدنا ويجمع بيننا بالمعروف ???? pic.twitter.com/v3qWRez956
— مهند قطان (@MoeKattan) July 18, 2023
فتاة (18 عام) تستأجر قاتلا محترفا للتخلص من طفلها.. جريمة مروعة عائلة الطالبة الأردنية إيمان المقتولة داخل الجامعة تقبل الصلح وترفض قبول الدية أنباء تفيد بخيانة زوج جويل ماردينيان لها.. وما فعلته فاجأ المتابعين !!المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استمرار الغارات الإسرائيلية يفاقم التوترات على الحدود اللبنانية
تواصلت الغارات الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان والبقاع، بالإضافة إلى الضاحية الجنوبية لبيروت، في تصعيد ميداني كبير بين إسرائيل وحزب الله.
استهداف الجيش اللبنانيأعلن الجيش اللبناني، الأحد، عن تعرض مركز عسكري تابع له في بلدة الماري-حاصبيا جنوبي لبنان لقصف مباشر من دبابة إسرائيلية، ما أسفر عن مقتل جنديين وإصابة اثنين آخرين بجروح.
وأكد بيان للجيش، نُشر عبر منصة "إكس"، أن الهجوم يمثل تصعيداً خطيراً باستهداف مواقع الجيش اللبناني بشكل مباشر.
غارات إسرائيلية مكثفةشملت الغارات الإسرائيلية بلدة البازورية ومجدل سلم في الجنوب، بالإضافة إلى استهداف مواقع أخرى في منطقة رأس النبع ببيروت.
وأفادت مصادر ميدانية بأن التصعيد الجوي الإسرائيلي يرفع حدة التوترات على طول الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
صواريخ من لبنان باتجاه إسرائيلرداً على الغارات، تم إطلاق 15 صاروخاً من جنوب لبنان باتجاه منطقة الجليل في إسرائيل.
وأكدت مصادر أمنية أن الصواريخ سقطت في مناطق مفتوحة، دون تسجيل إصابات أو أضرار مادية.
مقتل مسؤول في حزب اللهفي تطور لافت، قُتل محمد عفيف، المسؤول الإعلامي لحزب الله، في غارة إسرائيلية استهدفت مركزاً لحزب البعث السوري في رأس النبع ببيروت.
كما أسفر الهجوم عن مقتل ثلاثة آخرين، بينهم مساعده محمود الشرقاوي.
تصعيد منذ سبتمبرمنذ 23 سبتمبر الماضي، تصاعدت العمليات العسكرية بين إسرائيل وحزب الله. كثفت إسرائيل غاراتها الجوية على معاقل الحزب في الجنوب والبقاع وضاحية بيروت الجنوبية، وأطلقت في 30 سبتمبر عمليات برية محدودة في الجنوب.
حصيلة الضحاياأسفرت العمليات الإسرائيلية حتى الآن عن مقتل 12 جندياً لبنانياً وعدد كبير من الضحايا المدنيين والعسكريين في مختلف المناطق.
كما استهدفت إسرائيل عدداً من قادة حزب الله البارزين خلال الأسابيع الماضية، بما في ذلك الأمين العام للحزب، حسن نصرالله، الذي أعلنت مصادر إسرائيلية مقتله في غارة على الضاحية الجنوبية في 27 سبتمبر.
تصعيد بلا أفق للتهدئةوسط استمرار الغارات المتبادلة بين الطرفين، تتزايد المخاوف من تصعيد أوسع يشمل مناطق إضافية في لبنان، مع غياب أي مؤشرات على تهدئة قريبة أو حلول دبلوماسية لإنهاء التوترات.