في بث مباشر.. الإفتاء: إعلان هلال رمضان 2024 اليوم بعد صلاة المغرب
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنها تستطلع هلال شهر رمضان 2024 اليوم الأحد.
وقالت فى منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، نلتقي اليوم فى بث مباشر بعد صلاة المغرب لإعلان نتيجة استطلاع هلال شهر رمضان المبارك.
دعاء رؤية هلال شهر رمضاناللهم أهله علينا باليمن والبركات.
تبدأ من الليلة.. صلاة التراويح كم ركعة وطريقة أدائها خطوة خطوة للرجال.. احذر هذا الفعل فى نهار رمضان يوجب عليك قضاء اليوم دعاء قبل دخول رمضان
اللهم بلغنا رمضان وأنت راضٍ عنا
اللهم أرزقنا ليلة القدر اللهم ارزقنا ليالي رمضان.
دعاء آخر يوم فى شعبان .. ودعه بهذه الكلمات إبدأها صح.. أسهل طريقة لختم القرآن في رمضان هل يُقبل صيام من لا يصلي في رمضان ؟ أدعية مستجابة قبل قدوم شهر رمضان.. رددها حتى أذان المغرب اليوم 10 نصائح لاستقبال رمضان1) افتح صفحة جديدة فى رمضان مع ربك ونفسك ومع الناس.
2) اهجر الذنوب كلها واتركها لله ستجد حلاوة ذلك فى قلبك.
3) رتب أوقاتك واملأها بما ينفعك فى الدنيا والآخرة.
4) حافظ على الصلوات المفروضة فى أوقاتها مع أهل بيتك.
5) صاحب القرآن فى شهر القرآن، وليكن وردك من القرآن الكريم قراءة جزء أو أكثر كل يوم.
6) لا تترك الدعاء وخصوصًا عند الإفطار فإن لك دعوة مستجابة كل يوم.
7) أكثر من النوافل والصلاة والصدقة وجبر الخواطر.
8) عليك بكثرة ذكر الله تعالى من استغفار وصلاة وسلام على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو حيثما تجد قلبك.
9) احرص على صلاة القيام ومناجاة أرحم الراحمين، خاصة فى أوقات الأسحار قبيل الفجر.
10) اسجد واقترب فأكثر من السجود فهو سبب فى زوال الهم وتنوير القلب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دعاء رؤية هلال شهر رمضان دعاء قبل دخول رمضان اعلان هلال رمضان 2024 هلال رمضان 2024 شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
ما حكم إلقاء السلام على قارئ القرآن؟.. الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (حَدَثَ نِقَاشٌ عندنا بين رُوَّاد المسجد حول مدى جواز إلقاء السلام على مَن يقرأ القرآن، فنرجو بيان الحكم الشرعي في هذه المسألة.
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن إلقاء السلام على قارئ القرآن مشروعٌ، والخلاف فيه دائرٌ بين الكراهة والاستحباب، فيَسَعُ المكلَّفَ أنْ يُلْقِيَ السلامَ عليه أو لا يَفعَل، مِن غير إثمٍ عليه في ذلك ولا حرج.
وأوضحت جدار الإفتاء أنه لا يُشرع لغيره الإنكارُ عليه، مع الأخذ في الاعتبار أنَّ الأَوْلَى مراعاةُ حال القارئ فإن كان مستغرِقًا في التدبر والترتيل، ولا يحزنه عدمُ السلام عليه، تُرِكَ السلامُ عليه، أما إذا لَم يكن مستغرِقًا في التدبر والترتيل، أو كان يحزنه عدم إلقاء السلام عليه، فالأَوْلَى في هذه الحالة والمستحبُّ إلقاءُ السلام.
وذكرت دار الإفتاء أن السلام تحيةٌ مِن عند الله، أهداها أهلَ الإسلام، وأَمَرَهُم بإفشائها؛ فقال تعالى: ﴿فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً﴾ [النور: 61].
وعن عبد الله بن عمرٍو رضي الله عنهما أنَّ رجلًا سأل النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم: أيُّ الإسلام خيرٌ؟ قال: «تُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَتَقْرَأُ السَّلَامَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ» متفق عليه.
وتابعت: وللسلام أثرٌ عظيمٌ في توثيق أواصر الأُلفة والمحبة في المجتمع؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «لَا تَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا، وَلَا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا، أَوَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ؟ أَفْشُوا السَّلَامَ بَيْنَكُمْ» أخرجه الإمام مسلم في "صحيحه".