اخبار aljaras، إنجي المقدم تروي تفاصيل تعرضها للتحرش،روت الفنانة المصرية إنجي المقدم، تفاصيل تعرضها للتحرش في سن المراهقة، وكيف تأثرت .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إنجي المقدم تروي تفاصيل تعرضها للتحرش، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

إنجي المقدم تروي تفاصيل تعرضها للتحرش

روت الفنانة المصرية إنجي المقدم، تفاصيل تعرضها للتحرش في سن المراهقة، وكيف تأثرت نفسياً بما جرى لها وسبب لها صدمة قوية.

اكدت إنجي المقدم تعرضها للتحرش وهي في سن الـ 16، موضحة أنها دائمًا ما تذهب إلى الطبيب النفسي.

وقالت المقدم خلال استضافتها في برنامج حبر سري والتي تقدمه المذيعة أسما إبراهيم ويعرض عبر قناة القاهرة والناس: روحت لدكتور نفسي قبل كده وده مفيهاش اي حاجه تكسف والمرض النفسي زيه زي اي تعب وبسبب تعب نفسي ممكن يجيلك أمراض، وأنا بحب افهم نفسي واشتغل على نفسي ولو عندي مشكله أو عقدة افهمها واتعامل معاها.

وأضافت: روحت لكذا دكتور عشان كنت بمر بفترة صعبة وتايهة ومحبطة وحاسه ان عندي مشكله ومش عارفه ايه هي وكنت محتاجه حد يساعدني وكنت حابه تطوير نفسي ومبقاش حاسه نفسي مزنوقة جوا حالي.

وتحدثت عن تعرضها للتحرش في سن صغير ومعاناتها مع هذه الأزمة النفسية وقالت: تجربة التحرش في 16 سنة أثرت جوايا وعندنا حاجات في العقل الباطن وبتتخزن وبنعمل نفسنا مش واخدين بالنا بس بتطلع في أوقات وتتصرفي تصرفات غريبة.

وأضافت: ده اثر عليا بس انا بشتغل على ده وبتصالح مع نفسي عشان اقدر اعيش

وتابعت: قولت لأهلي لما حصلي تحرش وكانت صدمة كبيرة بس أهلي كانوا في ضهري بس الشغل على الأثر النفسي مشتغلناش عليه بس الجيل واهلنا مكنش عندهم الوعي.

واستكملت: كان في موقف من أهلي بس الموقف عدى ومفيش حد اشتغل على الأثر النفسي ومؤخرا بتعامل معاه.

وهنا نذكر بعض النصائح للفتيات ليتعلمن كيف يواجهن التحرش:

الدفاع عن النفس:

هناك الكثير من تقنيات الدفاع عن النفس التي يجب أن تتعلمها المرأة للحماية من مراحل التحرش المتقدمة التي قد تصل للاغتصاب، حيث تقوم بعض الأندية الرياضية بتعليم السيدات والفتيات حركات قتالية خاصة تتميز بالسرعة والفاعلية والاعتماد على التقنية أكثر من الاعتماد على القوة البدنية، وذلك بهدف الدفاع عن النفس وردع المعتدي، حيث تكون هذه الحركات كفيلة بإنقاذ حياتهن.

كما يجب أن تحمل كل سيدة معها بعض الأدوات الخاصة للدفاع عن النفس، مثل بخاخ العيون والعصا الكهربائية وغيرها من وسائل الدفاع عن النفس، التي لا تعتبر أسلحة بقدر ما تعتبر أدوات لكف الأذى.

اللجوء إلى القانون:

كي لا نكون منفصلين عن الواقع، يجب أن نعترف أن بعض الدول العربية لا يمكن اللجوء للقانون فيها، لأن القائمين على تنفيذ القانون قد يتحولون لمتحرشين بدورهم إذا أتتهم سيدة جميلة تشتكي من التحرش!.

لكن على وجه العموم؛ يجب أن تعرف كل سيدة وفتاة موقفها القانوني في بلادها، وفي مكان العمل، وكيفية تعامل الضابطة العدلية والسلك القضائي مع المتحرشين.

الابتعاد عن الأماكن المناسبة للتحرش:

لا بد أيضاً أن تتجنب الفتيات والنساء الدخول في الشوارع المظلمة أو المشهورة بالتحرش، كما لا بد من تجنب الاختلاء بأشخاص مجهولين أو مثيرين للشك في بيئة العمل أو غيرها.

الإخبار والتصريح:

يجب أن تمتلك الضحية الجرأة على فضح المتحرش، وأن تتمسك بحقها في الدفاع عن نفسها، وأن تواجه بشجاعة كل من ينظر إلى الضحية على أنها الجلاد.

المشاركة في الحملات الأهلية للقضاء على التحرش:

تنظم المجتمعات النسوية والمنظمات الإنسانية حملات توعية تهدف إلى محاربة التحرش الجنسي، والمشاركة في مثل هذه الحملات والنشاطات يعتبر خطوة في سبيل حماية المشاركين أنفسهم من التحرش.

كما يمكن المشاركة في الحملات التي تطالب بإعداد قوانين رادعة وعقوبات فعلية للمتحرش.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدفاع عن النفس یجب أن

إقرأ أيضاً:

خالد سلك.. شخص مزعج، شحيح النفس، وصاحب طريقة كريهة ومنفّرة في الحديث

بقة الناجي صاحبنا قال -في معرض تناوله لأكاذيب خالد سلك-: أنّ لسلك مقدرات خطابية “لا يشكك بها إلا مكابر”! الحقيقة بقة راجل بميل للانصاف وبحاول بقدر الإمكان يتحرى الدقة والأمانة والاعتدال في القول، يعني نوع الناس البتحاول ما تمرقك ساي ديك!

لكن في علامات دقيقة ناس بقة الناجي ما بنتبهوا ليها؛ وبخذلهم فيها ذكاءهم وميلهم للرصانة.. وهي الملكة التي بإمكانك من خلالها النفاذ لجوهر الفرد، وفهمه على نحو نفساني؛ مركب دوافعه، بناءه الداخلي، والخبايا الكامنة خلف تبنيه لسلوكيات بعينها مثلًا. اللهو دا كلام منفصل عن التناول السياسي السجالي البحت.. بالتالي؛ فهنا لن تسعف الأذكياء الصوابية السياسية، أو أدوات التحليل العلمي المحض. بمعنى آخر: لازم خيال ولازم طاقة تأمل كثيفة!
أنا باختصار عاوز أقول للصديق بقة أنّ سلك لا يملك أدنى مهارات خطابية.. على العكس تمامًا؛ فهو شخص مزعج، شحيح النفس، وصاحب طريقة كريهة ومنفّرة في الحديث. فلو حضر إلى ميدان عام -مثلًا- فإنه سيفلح تمامًا في تفريغ الحشود بعد أقل من 5 دقائق من بدئه الحديث.. وهم يسمعونه وهو يردد الكلمة أو العبارة مرتين وثلاثة وأربعة.. وبين الكلمة والكلمة ستصاب الجموع بالغمة وضيق النفس وهو يصدر على مسامعهم أصواته الكريهة اللزجة على طريقته القميئة تلك: ءءء اءء ءءء اهء اءء

سلك أبعد ما يكون عن المهارة الخطابية بما فيها من: حصيلة المفردات، والقدرة على الإبانة، ومهارة استدعاء الحجج القوية الناصعة ذات الأثر الدامغ المُفحم، بجانب الموهبة في الاستحواذ على حواس المستمعين، وبالطبع بجانب كذلك القدرة على إدارة تعابير الوجه على نحوٍ آسِر؛ حتى أنّ (صاحب القدرات الخطابية التي لا ينكرها إلا مكابر) صاحب لغة جسد تنم بصورةٍ شديدة الوضوح عن عقل ضعيف ونفس ضامرة حقيرة لا تحمل أدنى إشراقاتٍ للخير والفضائل.

طبعا المهارات الخطابية شي، والسلفقة “أو السلفكة” والسواقة بالخلا والخم والقدرة على الخديعة والاحترافية العالية في بث الأوهام.. شي تاني خالص. يعني مثلًا عندنا صاحبنا وحبيبنا خالص راجل مكار ولذيذ جدًا.. اها بجي لناس الهدف البحرسوا بوابات المستشفى ديلاك. فبقيف قدامهم بوجه حازم كدا وبصوت فخم لكنه بوحي إنّه على عجالة من أمره بقول ليهم: Blood Donner ومن ثم يشيح بوجهه عنهم ويمضي في طريقه إلى الداخل.. اها بتاع الهدف سريع سريع من الرهبة بفتح الباب لصحبي دا من غير ما يشعر بفعل التشويش العقلي

-الباب الذي يوصد عادةً في وجه العامة-، وبحفاواة وترحاب بقولوا ليهو: اتفضل اتفضل يا دكتور!
اها سلك قام جاء على انقاض مجتمع سياسي متّسم في أصله بالغباء والفساد، ووجد جماهير عويرة متخلّفة غائبة عن الوعي تمامًا.. فما كان عليه غير أنْ يُمرر الخدع والأكاذيب ويرسم لعشرات الآلاف من ضحايا الغيبوبة إنه على صورة مناضل شريف وبطل ثوري ملحمي قادم من الملأ الأعلى لإنهاء محنة الشعب السوداني وإنقاذه من التيه -انموذج المؤسس مثالًا-.. بإختصار يعني فكا ليهو وهمة زي بتاعت بلود دونر بتاعت صحابنا ديك ويلا مشت في ناس ما شويه والناس “فتحت الباب” زي بتاع الهدف وخلاص يعني.. إيليي مهارات خطابية وزبادي بالطحنية وبتاع يا باشمهندس بقة اهه!
محمد أحمد عبد السلام
محمد أحمد عبد السلام

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • غارديان تروي قصة نصرة محاربين أميركيين قدامى لغزة
  • بعد تعرضها لحادث سير.. علياء صبحي في صدارة التريند
  • مهندسة الأمن السيبراني هبة فرحات تروي قصة صعودها إلى منصات التكريم العالمية
  • جريمة وحشية في أنطاليا: شاب يزعم تعرضه للتحرش ويطلق النار على صديقه في رأسه
  • “وُجه المسدس إلى رأسي”.. كيم كارداشيان تروي تفاصيل ليلة الرعب في باريس
  • المقدم 200 ألف .. إزاي تحجز شقة في مشروع ديارنا؟
  • رحلة البحث عن السلام الداخلي
  • الفصائل الفلسطينية: سلاحنا للدفاع عن النفس والغزّيون طليعة جيش مصر
  • إعادة دمج الرؤية الأخلاقية في الاقتصاد تعزز فهم النتائج السياسية
  • خالد سلك.. شخص مزعج، شحيح النفس، وصاحب طريقة كريهة ومنفّرة في الحديث