عاد المذنب الفضائي Pons-Brooks 12 إلى مدار كوكب الأرض، وهو مذنب يقترب مدارنا كل 71 عامًا.

اعلان

وقال عالم الفيزياء الفلكية جيانلوكا ماسي: "يوجد الآن مذنب جميل جدًا يعبر سماء الليل. وعلى الرغم من أن هذا المذنب غير مرئي بالعين المجردة، إلا أنه يمكن رؤيته باستخدام منظار أو تلسكوب صغير".

وتم جمع الصور الخاصة بالمذنب عبر المنشأة الروبوتية لمشروع التلسكوب الافتراضي في إيطاليا تحت السماء المظلمة في شبه الجزيرة الإيطالية.

شاهد: وكالة ناسا ترسل طاقماً جديداً إلى محطة الفضاء الدوليةعلماء يكتشفون جسما هو الألمع في الفضاء ولكنه ليس نجما

وأضاف ماسي: "يحظى المذنب، Pons-Brooks، باهتمام خاص لأنه يُظهر بانتظام زيادات هائلة في السطوع الضوئي".

وسيكون قريبًا من الأرض في 2 حزيران/ يونيو 2024، لكنه غير مرئي بالعين المجردة.

وكان المذنب هيل-بوب أحد ألمع المذنبات في الذاكرة الحية البشرية بعد أن اقترب إلى مسافة كبيرة من الأرض.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بايدن: لا يوجد أي خط أحمر تجاه إسرائيل ولن أمنع عنها الأسلحة ولن أتخلى عنها السكان يتحضرون لشهر رمضان في أفغانستان مصابون في عملية إنزال جديدة للمساعدات نفذها الجيش الأردني بمشاركة دول صديقة علم اكتشاف الفضاء إيطاليا علم الفضاء اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب على غزة مستمرة لليوم الـ156.. قصف لا يهدأ في القطاع وتصاعد المواجهات على حدود لبنان يعرض الآن Next بايدن: لا يوجد أي خط أحمر تجاه إسرائيل ولن أمنع عنها الأسلحة ولن أتخلى عنها يعرض الآن Next قريبا.. الفحص الفني لحقيبتك في المطار سيصبح شيئًا من الماضي يعرض الآن Next آمال فلسطينيي الضفة الغربية في رمضان ورجاء في الوصول إلى المسجد الأقصى يعرض الآن Next رسامة فرنسية تواجه تهديدات بالقتل بعد أن نشرت صورها والشعر يملأ جسدها.. فما القصة؟ اعلانالاكثر قراءة شاهد: فيضانات في دبي بعد هطول أمطار غزيرة الشرطة الإسرائيلية تضيق على المصلين الفلسطينيين لدى محاولتهم دخول المسجد الأقصى الحرب على غزة بيومها الـ155.. مقتل محتجزين بالقطاع بغارات إسرائيلية وحزب الله ينفذ عددًا من العمليات صدامات بين الشرطة والمتظاهرين خارج البرلمان أثناء مناقشة موضوع الجامعات الخاصة الحرب على غزة| ارتفاع لعدد ضحايا سوء التغذية من الفلسطينيين وبايدن يعلن تشييد ميناء على ساحل القطاع

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس رمضان مظاهرات فلسطين وقف إطلاق النار المساعدات الانسانية لندن عبد الفتاح البرهان Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس رمضان مظاهرات My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية علم اكتشاف الفضاء إيطاليا علم الفضاء غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس رمضان مظاهرات فلسطين وقف إطلاق النار المساعدات الانسانية لندن عبد الفتاح البرهان السياسة الأوروبية غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس رمضان مظاهرات السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

الجنوبيون يقاومون بالخيام المنتصبة على الركام: هذه منازلنا الآن (صور)

عادوا إلى الجنوب، كما اعتادوا أن يفعلوا في كل مرة تحاول آلة الحرب أن تقتلعهم من أرضهم. لم تكن العودة خيارًا، بل كانت فعلًا غريزيًا، أشبه باستجابة الجسد لنداء الروح. حملوا أمتعتهم القليلة، لكن الأهم أنهم حملوا إرادتهم الصلبة، غير آبهين بحجم الدمار الذي تكلمت عنه وسائل الإعلام، والذي كانوا يرفضون تصديقه حتى رأوه بأعينهم. منازل مهدّمة، أرزاق محروقة، شوارع تغيّر وجهها بفعل القصف، لكنها لم تفقد روحها، كما لم يفقدها أهلها.. لم يكن الاحتلال الإسرائيلي، الذي استمرّ بخرق وقف إطلاق النار عبر عمليات النسف والتفجير، سببًا كافيًا لبقاء الجنوبيين بعيدين عن أرضهم. كما لم تكن الغارات التي شُنّت في الأيام الماضية عائقًا أمام تلك الخطوات الثابتة التي سارت وسط الركام. فهؤلاء الذين خَبِروا الحرب وعاشوا تفاصيلها، يدركون أن الأرض ليست مجرد مساحة جغرافية، بل ذاكرة وهوية وكيان. لذا، كان قرارهم محسومًا: العودة، مهما كان الثمن.

لم يكن حجم الدمار الذي رآه العائدون إلى الجنوب مفاجئًا فحسب، بل كان صادمًا إلى حدّ جعل البعض منهم يرفض التصديق. لكن هذه الصدمة لم تُضعفهم، بل على العكس، زادتهم تمسّكًا بأرضهم. فالمعادلة بالنسبة إليهم كانت واضحة منذ اللحظة الأولى: الدمار يمكن إصلاحه، لكن الأرض إن ضاعت، لا تُستعاد بسهولة.

منذ مراحل النزوح الأولى، رفض الجنوبيون فكرة الابتعاد عن قراهم وبلداتهم، وأصرّوا على العودة مهما كانت الظروف. ومع استمرار الاعتداءات والخروقات، قرروا أن يكونوا هم السبّاقين في تثبيت وجودهم، فكانت الخيام أولى خطوات التحدي. نصبوا تلك الخيام في أراضيهم، ليس فقط كمأوى مؤقت، بل كرمز للصمود ورسالة مباشرة للمحتل ولمن يقف وراءه، مفادها أن الأرض ليست للبيع، ولا يمكن أن تُنتزع بهذه السهولة. فهنا، حيث الجذور ضاربة في الأرض، لا مكان لمحتل، ولا مستقبل لمن يعتقد أن القصف والتدمير قد يُنسي أصحاب الحق حقهم.

فؤاد، ابن بلدة الوزاني، المزارع الذي لم يفارق الجنوب منذ أن تفتحت عيناه على هذه الدنيا، يروي قصة عودته بعد أن نزح إلى إحدى القرى الجنوبية. يقول فؤاد لـ"لبنان24" أنّ العدو نسف منزله الذي بات اليوم ركامًا لا معالم له. ويؤشّر لأرضه التي هي بقرب منزله.. أرض كان يزرعها سنويًا ويستفيد من 27 شجرة زيتون، تنتج له زيت الزيتون الجنوبي، إلا أنّ الـ27 شجرة التي اعتنى بها منذ أكثر من 35 عامًا لم يبق منها إلا بضعة أغصان بعد أن اقتلعها العدو الإسرائيلي وأحرق بعضها الآخر.

يقول فؤاد أنّ أرضه، وكما هو واضح، كانت قاعدة عسكرية استقر فيها جنود العدو، ولعل الطعام الذي ترك خلفهم خير دليل على ذلك.. ينظر فؤاد إلى أرضه، مصدر رزقه الوحيد ويتساءل:" من سيعيد لي الأرض.. تكلفة إعادة استصلاحها تحتاج لعشرات الآلاف من الدولارات". اليوم يعيش فؤاد في خيمة بيضاء صغيرة، ينام فيها منذ أن عاد إلى منزله، ويشير إلى أنّ عائلته لا تزال موجودة داخل أحد مراكز النزوح، فهم لا يستطيعون العودة بعد أن سوّي منزلهم بالأرض.

وفي مشهد جديد من مشاهد الصمود، قام أهالي بلدة كفركلا بنصب خيمة على طريق الخردلي عند مفرق دير ميماس – القليعة، قرب محطة مرقص، مؤكدين عزمهم البقاء فيها حتى خروج جيش الاحتلال من بلدتهم. أما في بلدة الطيبة، فقد عادت الحياة تدريجيًا مع دخول الأهالي إليها، وتمكنهم من دحر الاحتلال واستعادة جزء من يومياتهم رغم الدمار.
وفي مارون الراس، أصرّ الأهالي على العودة إلى قريتهم لتفقّد منازلهم، غير أنّهم واجهوا اعتداءً جديدًا، حيث تعرّض المتجمعون لإطلاق نار، كما استُهدفت سيارة إسعاف تابعة لـ"كشافة الرسالة الإسلامية" عند مدخل البلدة، في انتهاك واضح لكل المواثيق الإنسانية.

في المقابل، شهدت منطقة المفيلحة، غرب بلدة ميس الجبل، تراجعًا لقوات الاحتلال خلف السواتر الترابية، في خطوة تعكس تبدّل المشهد الميداني لصالح الأهالي والمقاومة.

"هذه الخيمة هي منزلنا الآن"، يقولها أحد ابناء كفركلا، بكلمات تختصر كل معاني الصمود والإصرار. ففي وجه الاحتلال، لم يعد المنزل مجرد جدران وسقف، بل بات كل شبر من الأرض هوية، وكل خيمة وُضعت في العراء عنوانًا للصبر والتحدي. هنا، حيث ترتفع رايات التمسّك بالحق، تتجسّد حقيقة واحدة: الأرض وحدها هي الوطن، والإرادة الشعبية لا تُقهر، مهما اشتدّ العدوان.   المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • الجنوبيون يقاومون بالخيام المنتصبة على الركام: هذه منازلنا الآن (صور)
  • كلمات
  • كلمات.. لغز الفرعون
  • ممكن يخبط في الأرض.. العلماء يكتشفون كويكب جديد خطير
  • ترقبوا| حدث فضائي مذهل.. هذا ما سيحدث في هذا الموعد
  • كيف وصلت الحياة إلى كوكب الأرض؟.. علماء يكشفون نتائج مثيرة
  • اكتشاف كويكب قريب من الأرض يحمل عناصر الحياة
  • مدبولي يكشف لـ صدى البلد خطة الحكومة لخفض أسعار السلع وتوافرها
  • الصندوق العالمي للآثار يُدرج القمر ضمن قائمة المواقع المعرضة للخطر
  • أنشيلوتي: ريال مدريد يقترب الآن من الوصول لقمة مستواه