القهوة السعودية تشعل غضب الإعلامية زينة كرم: معقول تغير اسمها
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تعجبت الفنانة والإعلامية الكويتية زينة كرم، من تغيير اسم القهوة العربية إلى السعودية، لافتة إلى أنها كانت تتحدث عن القهوة العربية وتفاجئت بأن متابعيها يقولون لها أن اسمها القهوة السعودية.
الإعلامية زينة كرمزينة كرموتابعت زينة كرم من خلال مقطع فيديو ظهرت فيه توضح أنها بحثت على محرك البحث الشهير«جوجل» واكتشفت أن وزارة التجارة بالمملكة العربية السعودية غيرت منذ عامين اسم القهوة العربية إلى القهوة السعودية في كل المقاهي والمحامص وهي لم تعلم ذلك، موضحة أن سبب تغير اسم القهوة هو من أجل الاعتزاز بالهوية والموروث الثقافي.
واختتمت الفيديو قائلة: أن تغيير اسم القهوة إلى السعودية أمر جيد، مقدمة الشكر لمتابعيها الذين أطلعوها على تلك المعلومة التي لم تكن تعلمها.
اقرأ أيضاًحساب المواطن.. طريقة الاستعلام عن مبلغ الدعم بعد إيداعه بالبنوك
فرص رومانسية للجدي.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 10 مارس 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القهوة السعودية القهوة العربية
إقرأ أيضاً:
القهوة تحمي مرضى الرجفان الأذيني من خطر يهدد الدماغ
قد يساعد شرب عدة أكواب من القهوة يومياً في منع التدهور المعرفي لدى المصابين بالرجفان الأذيني، وفق بحث جديد من جامعة زيوريخ.
والرجفان الأذيني هو اضطراب نظم القلب الأكثر شيوعاً، وقد نصحت الإرشادات بأن الامتناع عن تناول القهوة يمكن أن يقلل الأعراض لدى المرضى الذين يبلغون أن الكافيين يزيد من بعض الأعراض لديهم، مثل: تسارع ضربات القلب، والدوخة، والتعب
وقال الدكتور يورغ إتش بير الباحث الرئيسي: "هناك العديد من الأساطير، لكن دراستنا لم تجد سبباً لتثبيط أو منع مريض الرجفان الأذيني من شرب القهوة. بدلاً من ذلك، قل، "استمتع، فقد يكون مفيدًا لك".
ووفق "مديكال إكسبريس"، من المعروف أن تناول القهوة بانتظام يفيد الأداء الإدراكي بين الأصحاء. ومن المعروف أن عدم انتظام ضربات القلب الأكثر شيوعاً، الرجفان الأذيني، يزيد بشكل مستقل من خطر الإصابة بالخرف.
القهوة وضعف الإدراكوطرحت الدراسة السؤال: هل تعوّض القهوة عن زيادة خطر ضعف الإدراك لدى المصابين بالرجفان الأذيني؟
وتتبعت الباحثون أكثر من 2400 شخص في سويسرا تم تشخيصهم بالرجفان الأذيني، بين عامي 2014 و2017.
وأكمل المشاركون اختبارات معرفية عديدة، وأبلغوا عن عدد أكواب القهوة التي تحتوي على الكافيين التي شربوها خلال الأشهر الـ 12 الماضية، بغض النظر عن المُحليات المضافة أو الكريمات أو النكهات.
نتائج الدراسة:• بشكل عام، ارتبطت درجات الاختبار المعرفي الأعلى باستهلاك أعلى للقهوة.
• على وجه التحديد، تحسنت درجات سرعة المعالجة، والتنسيق الحركي البصري، والانتباه بشكل ملحوظ بنسبة 11% بين مستهلكي القهوة مقارنة بغير المستهلكين.
• تم حساب العمر الإدراكي ليكون أصغر بنحو 6.7 سنة بين من شربوا أكبر قدر من القهوة، مقارنة بمن شربوا أقل قدر من القهوة.
• كانت العلامات الالتهابية أقل بنسبة تزيد عن 20% بين الذين شربوا 5 أكواب يومياً، مقارنة بمن شربوا أقل من كوب واحد يومياً.