تشييع جثامين 35 شهيدا ارتقوا في خان يونس خلال الليلة الماضية.. صور
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
نشرت وكالة “صفا” الفلسطينية صور تشييع جثامين 35 شهيداً ارتقوا بفعل القصف الإسرائيلي على وسط القطاع وخان يونس منذ الليلة الماضية.
ويوميا يسقط عشرات الشهداء في غزة جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل.
كذلك استشهد ما لا يقل عن 13 امرأة وطفلًا – من بينهم طفلة تبلغ من العمر خمسة أشهر – بعد أن أصابت غارة جوية إسرائيلية منزلاً في مخيم النصيرات للاجئين في قطاع غزة، حيث كان 21 نازحًا فلسطينيًا يحتمون من القصف.
وقال جد أحد الأطفال الشهداء إنه الرجل الوحيد الذي نجا من القصف.
وأضاف: “لا توجد منطقة آمنة في جميع أنحاء قطاع غزة”.
وتابع: "ليس هناك بوصة واحدة آمنة. الإسرائيليون يكذبون. نحن جميعا مدنيون، وكان جميع الشهداء من النساء والأطفال".
واستشهد في غزة منذ أكتوبر الماضي 30960 شهيدا، هذا علاوة على أكثر من 70 ألف مصاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أكتوبر أكتوبر الماضي أطفال العدوان الإسرائيلي المتواصل القصف الإسرائيلي تشييع جثامين خانيونس
إقرأ أيضاً:
11 شهيدا و83 جريحا لبنانيا جراء اعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي
أعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية، في بيان له، اليوم الأحد، أن الاعتداءات الإسرائيلية على المدنيين الذين حاولوا العودة إلى بلداتهم في جنوب لبنان أسفرت عن سقوط 11 شهيدًا و83 جريحًا، في حصيلة غير نهائية. وفقا للوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية.
«اليونيفيل» تحذر من تصاعد العنفوفي سياق متصل، أعربت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «اليونيفيل»، عن قلقها البالغ حيال التقارير التي تفيد بعودة المدنيين اللبنانيين إلى القرى التي لا يزال الجيش الإسرائيلي متواجدًا فيها، ما أدى إلى وقوع إصابات نتيجة إطلاق النار من قبل جيش الاحتلال.
اليونيفيل تدعوا للالتزام بتوجيهات الجيش اللبنانيوأشارت اليونيفيل في بيانها إلى أنها انتشرت في المناطق التي حددتها القوات المسلحة اللبنانية لمراقبة الوضع ومنع المزيد من التصعيد، ورغم ذلك، أكدت أن إدارة الحشود لا تقع ضمن نطاق عملها، ودعت السكان إلى الالتزام بتوجيهات القوات المسلحة اللبنانية، التي تهدف إلى حماية الأرواح ومنع تصعيد العنف في الجنوب.
مخاوف من تقويض الاستقراركما أكدت اليونيفيل على أهمية تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 1701، بما في ذلك الانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من لبنان، وإعادة انتشار القوات اللبنانية في جنوب لبنان، وضمان العودة الآمنة للمدنيين النازحين، موضحة أن تصاعد العنف يهدد بتقويض الوضع الأمني الهش في المنطقة.