رصد-أثير
إعداد-جميلة العبرية
أصدر معالي الدكتور هلال السبتي وزير الصحة قرارًا وزاريًا رقم 71/ 2024 بتحديد رسوم الخدمات التي تقدمها وزارة الصحة. وألغى القرار الجديد قرارا سابقا بتحديد رسوم الخدمات التي تقدمها الوزارة رقم 239/ 2018م.
وتضمن القرار تحديد عدد رسوم خدمات وزارة الصحة في 210 رسوم، مقارنة بالقرار السابق وتعديلاته الذي تضمن 251 رسما، بالإضافة إلى تقليص عدد الخدمات والرسوم.
وجاء أعلى رسم ليكون إصدار وتجديد ترخيص مستشفى بـ 3 آلاف ريال لـ 3 أعوام، وأقلها بريالين لبعض الفحوصات.
أبرز الرسوم المخفضة:
– إنشاء مستشفى: كان القرار السابق يتضمن رسمين اثنين، الأول لدراسة طلب الترخيص (300) ريال، والثاني ترخيص مستشفى في مسقط (5000) ريال وخارج مسقط (2500) ريال، وأصبح الرسم الجديد لإصدار أو تجديد مستشفى دون تحديد لرسوم إجراءات أخرى أو الموقع الجغرافي للمستشفى (3000) ريال.
– مصنع أدوية: كان الرسم (2000) ريال وأصبح (1500) ريال.
– صيدلية: كان الرسم بحسب الموقع الجغرافي، فداخل مسقط (300) ريال وخارجها (200) ريال، وأصبح الآن 300 ريال لـ 3 أعوام.
مزاولة المهن:
– تخفيض قيمة الترخيص للمؤسسة الصحية الخاصة للاستعانة بالأطباء العاملين في المؤسسات الصحية الحكومية للعمل فيها ليصبح (300) ريال بدلًا من (500) ريال.
– تخفيض رسوم إلزام الحصول على ترخيص لمزاولة مهنة الطب للعماني لتصبح (20) ريالا بعد أن كانت 100 ريال، والأجنبي (100) ريال بعد أن كانت 200 ريال لكل عامين في المؤسسات الصحية الخاصة.
– تخفيض رسوم إلزام الحصول على ترخيص لمزاولة مهنة الصيدلية للعماني (20) ريالا بدلا من 50 ريالا، والأجنبي (100) ريال.
لقراءة القرار كاملاً:
صحيفة أثير- قرار الصحة
المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
الكويت تدعم الصحة الأساسية في اليمن ب 1.5 مليون دولار
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، يوم الأحد، عن تلقيها مساهمة مالية بقيمة 1.5 مليون دولار من الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، لدعم خدمات الرعاية الصحية الأولية في اليمن.
وذكرت المنظمة، في بيان، أن "هذا الدعم سيسهم في تحسين الوصول إلى خدمات صحية حيوية تستهدف الفئات الأكثر ضعفاً، لا سيما النساء والأطفال والفتيات".
وأكد البيان أن المبادرة تركز على تعزيز النظم الصحية الوطنية عبر توفير خدمات رعاية أولية قريبة من المجتمعات المحلية، بما يضمن تحقيق نتائج صحية مستدامة وشاملة.
من جانبه قال بيتر هوكينز، ممثل اليونيسف في اليمن: "تأتي هذه المساهمة السخية في توقيت حرج للأطفال والأسر اليمنية".
وأشار إلى أنها "خطوة مهمة للحفاظ على استمرارية خدمات الرعاية الصحية الضرورية للبقاء على قيد الحياة والتعافي".