أول سفينة أمريكية تبحر نحو غزة تمهيدا لإنشاء رصيف مؤقت لتقديم المساعدات الإنسانية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
غادرت السفينة "الجنرال فرانك إس بيسون التابعة للجيش الأمريكي" متوجهة إلى شرق البحر المتوسط، لتقديم المساعدات الإنسانية لغزة.
وذكرت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم"، في منشور عبر منصة /اكس/ للتواصل الاجتماعي، اليوم الأحد السفينة الجنرال فرانك إس بيسون التابعة للجيش الأمريكي غادرت قاعدة لانجلي -يوستيس المشتركة في طريقها إلى شرق البحر المتوسط لتقديم المساعدات الإنسانية لغزة، بعد أقل من 36 ساعة من إعلان الرئيس الأمريكي جو بايدن أن بلاده ستقدم مساعدات إنسانية للقطاع عبر البحر.
وأضافت أن سفينة الدعم اللوجستي "بيسون" تحمل على متنها المعدات الأولى لإنشاء رصيف مؤقت لتوصيل الإمدادات الإنسانية الحيوية، تمهيدا لبناء الرصيف المؤقت عند شاطئ غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة المساعدات الإنسانية شرق البحر المتوسط
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي يبحث مع الشرع المساعدات الإنسانية لسوريا
التقى منسق المساعدات الإنسانية بالأمم المتحدة توم فليتشر مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع ورئيس الوزراء المعين حديثا محمد البشير أمس الاثنين لمناقشة زيادة المساعدات الإنسانية في البلاد.
وفي أعقاب اجتماع فليتشر، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش -في بيان- إنه يرحب بالتزام الحكومة المؤقتة بحماية المدنيين، إضافة إلى العاملين في المجال الإنساني.
وقال غوتيريش "أرحب أيضا بموافقتهم على إتاحة الوصول الكامل للمساعدات الإنسانية عبر جميع المعابر الحدودية وتجاوز البيروقراطية بشأن التصاريح والتأشيرات للعاملين في المجال الإنساني وضمان استمرار الخدمات الحكومية الأساسية، بما في ذلك الصحة والتعليم والانخراط في حوار حقيقي وعملي مع المجتمع الإنساني الأوسع".
غوتيريش دعا المجتمع الدولي إلى الوقوف خلف الشعب السوري (الأوروبية) دعوة وخططودعا غوتيريش المجتمع الدولي إلى الوقوف خلف الشعب السوري بينما "يغتنم الفرصة لبناء مستقبل أفضل". وتقول الأمم المتحدة إن 7 من كل 10 أشخاص في سوريا ما زالوا بحاجة إلى مساعدات إنسانية.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن فليتشر يخطط أيضا لزيارة لبنان وتركيا والأردن.
وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري وبعد11 يومًا من هجوم خاطف، أعلن مقاتلو المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام الاستيلاء على دمشق، لكن بشار الأسد وجد الوقت الكافي ليطير في اللحظة الأخيرة إلى وجهة كانت مجهولة قبل أن تعلن موسكو أنها منحته اللجوء السياسي.
إعلان