الفئات المستحقة للعلاج على نفقة الدولة
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
الفئات المستحقة للعلاج على نفقة الدولة.. يرغب الكثير من المواطنين محدودي الدخل في استخراج قرار علاج على نفقة الدولة، يأتي ذلك عند التعرض لأمراض أو إصابة تتطلب علاج ومتابعة تفوق قدراتهم المادية.
وزير الصحة يبحث مع «استرازينيكا» إضافة علاج جديد لبروتوكول مرضى سرطان الكبد فوائد الشاي الأخضر للبشرة.. أبرزها علاج الشيخوخة الفئات المستحقة للعلاج على نفقة الدولةولكن هناك فئات مستحقة الحصول على قرار العلاج على نفقة الدولة يمكن حصرها في التالي: يكون المتقدم للحصول على العلاج المجاني ليس له أي تأمينات صحية.
- أن يكون المريض مصري الجنسية، وأن يكون مصاب بالأمراض النادرة، كما يكون من فئة محدودي الدخل، وأن يكون من مرضى الأمراض المزمنة مثل السرطان والأمراض المناعية وغيرها.
طريقةالحصول على قرار علاج على نفقة الدولةالتوجه إلى أقرب مستشفى حكومي بالمحافظة التابع لها المريض.
يجب إجراء الكشف الطبي للمريض بالمستشفى.
يتم كتابة تقرير طبي وتقرير لجنة ثلاثية.
تسليم الأوراق التي تم استخراجها إلى قسم العلاج على نفقة الدولة.
ملء النموذج الإلكتروني على الشبكة القومية للعلاج على نفقة الدولة.
يتم عرض الطلب على اللجان الطبية المتخصصة.
إصدار القرار وإخطار المواطن من خلال رسالة قصيرة على الهاتف المحمول.
يتوجه المريض للمستشفى ليتلقى العلاج على نفقة الدولة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قرار علاج على نفقة الدولة علاج على نفقة الدولة محدودى الدخل علاج على نفقة الدولة
إقرأ أيضاً:
وصول أطفال جرحى من قطاع غزة إلى مالطا للعلاج
يمانيون../
وصل إلى مالطا، عدد من الأطفال الجرحى مع ذويهم قادمين من قطاع غزة، لتلقي العلاج الطبي في مستشفى مالطا الحكومي.
وأعرب رئيس الوزراء المالطي روبرت أبيلا، اليوم الاربعاء وفقا لوكالة قدس برس عن أسفه الشديد لاستهداف المدنيين الأبرياء وحزنه لإصابات الأطفال، مبديا استعداده لتقديم المساعدات اللازمة، وتوفير العلاج والتعليم لهم خلال إقامتهم في مالطا.
وأكد ثبات دعم مالطا للقضية الفلسطينية، وتضامنها مع الشعب الفلسطيني، واستمرار تقديم المساعدات اللازمة له، واستمرار جهودها في المحافل الدولية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأطلع ذوو الأطفال رئيس الوزراء على قصص معاناتهم جراء العدوان الصهيوني ، والخوف الذي عاشوه، وتهجيرهم من مكان إلى آخر، وقصف خيامهم وإصابة أطفالهم بجروح بليغة، وفقد أعداد كبيرة من أفراد أسرهم.
وتنصلت قوات العدو ، في الـ 18 من مارس الماضي، من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير الماضي، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على القطاع المدمر.
وترتكب قوات العدو، بدعم أمريكي مطلق، منذ الـ7 من أكتوبر 2023 إبادة جماعية في القطاع الفلسطيني المحاصر، خلفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.