شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن 100 مليون دولار من الإمارات للدول المتأثرة من ظاهرة الهجرة، إيطاليا المؤتمر الدولي للتنمية والهجرة ، لـ مناقشة تحديات الهجرة غير النظامية والحاجة الملحة إلى إيجاد حلول متكاملة تعالج أسبابها من جذورها .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 100 مليون دولار من الإمارات للدول المتأثرة من ظاهرة الهجرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

100 مليون دولار من الإمارات للدول المتأثرة من ظاهرة...

إيطاليا "المؤتمر الدولي للتنمية والهجرة"، لـ"مناقشة تحديات الهجرة غير النظامية والحاجة الملحة إلى إيجاد حلول متكاملة تعالج أسبابها من جذورها.. إلى جانب البحث عن السبل الكفيلة بالحد من هذه الظاهرة والتي ترتبط ارتباطا وثيقا بعوامل التنمية الاجتماعية والاقتصادية والأمن والاستقرار في بلدان الهجرة".

.

 وخلال أعمال المؤتمر، قال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان: "المؤتمر يؤكد رغبة دولنا في تعزيز التعاون والتكامل والعمل المشترك بشأن قضية دولية على درجة كبيرة من الأهمية والحساسية، وهي قضية الهجرة غير النظامية، بما يخدم تطلعات الشعوب نحو الاستقرار والتنمية والازدهار".

.

رئيس دولة الإمارات أن "ظاهرة الهجرة غير النظامية، التي تؤدي إلى خسارة آلاف الأرواح البشرية سنويا، تعد أحد أخطر التحديات التي يواجهها عالم اليوم"، وفق ما ذكرت وكالة "وام".

 كما شدد على أن "هذه الظاهرة تحتاج إلى معالجة شاملة تقوم على التنمية والاستقرار بشكل رئيسي، لأن التنمية تجلب الاستقرار والسلام.. سواء داخل المجتمعات أو على المستوى الدولي".

.

 واعتبر الشيخ محمد بن زايد أن "التغير المناخي أحد أبرز أسباب الهجرة غير النظامية، لأنه يسبب الجفاف ويدمر المحاصيل الزراعية ويزيد الفقر في الكثير من الدول".

(cop28) الذي تستضيفه دولة الإمارات نهاية العام الجاري، مضيفا: "نسعى من خلال المؤتمر إلى تسريع الجهود الدولية لمعالجة آثار تغير المناخ ودعم تنفيذ مخرجات المؤتمرات السابقة".

الإمارات "تؤمن بأهمية دور الدبلوماسية والحوار كأدوات لبناء الثقة.. وستظل داعمة للسلام والاستقرار العالمي داعية إلى التعاون من أجل خير البشرية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهجرة غیر النظامیة

إقرأ أيضاً:

مصر.. غضب في البرلمان من ظاهرة قطع الأشجار

القاهرة، مصر (CNN)-- تقدم أعضاء في مجلس النواب المصري بأسئلة وطلبات إحاطة للحكومة بشأن ظاهرة قطع الأشجار في الميادين والحدائق الرئيسية مما أدى إلى انخفاض المساحات الخضراء، وطالب النواب بالتحقيق في هذه الظاهرة، مع العمل على زيادة حجم المساحات الخضراء في كل أنحاء البلاد.

وفي المقابل، نفت الحكومة، في بيان لوزيرة البيئة ياسمين فؤاد "وجود خطة ممنهجة لقطع الأشجار"، وأكدت أن الدولة "حريصة على زيادة المسطحات الخضراء"، مدللة على ذلك بصدور تشريع لتجريم الاعتداء على الأراضي الزراعية، وإطلاق مبادرة 100 مليون شجرة، كما أشارت إلى أن هناك بعض وقائع قطع الأشجار في عدد من الأماكن مما يتطلب اتخاذ الآليات التي تضمن عدم تكرارها.

وقال رئيس حزب العدل عبدالمنعم إمام إن"غياب التنسيق الحكومي وراء ظاهرة قطع الأشجار"، وأضاف أن "وزارة التنمية المحلية تزيل الأشجار على جانبي الطرق لتوسعة الحارات المرورية لتخفيف الزحام بعد ارتفاع عدد المركبات في مصر لأكثر من 10 ملايين مركبة، وهو أعلى مستوى على الإطلاق، دون أن يتم التنسيق مع وزارة البيئة لإزالة هذه الأشجار بصورة سليمة لإعادة زراعتها مرة ثانية أو زراعة أشجار بديلة لزيادة المساحات الخضراء"، حسب قوله.

وعلى هامش استضافة مصر لمؤتمر المناخ COP28 في شرم الشيخ في 2022، تم إطلاق مبادرة رئاسية لزراعة 100 مليون شجرة في كل المحافظات على مدار 7 سنوات حتى  2029، بإجمالي تكلفة 3 مليارات جنيه (62 مليون دولار)، وفق بيان رسمي.

ويتولى تنفيذ المبادرة وزارة التنمية المحلية وتستهدف زراعة 80 مليون شجرة، وبالفعل قامت الوزارة بزراعة 7.6 مليون شجرة العام المالي الماضي، كما زرعت 2.5 مليون شجرة آخرين خلال العام الحالي، وتعتزم زراعة 500 ألف شجرة خلال الشهور المقبلة، فيما تتولى وزارتا البيئة والإسكان زراعة 20 مليون شجرة في المدن الجديدة.

وأشار إمام، في تصريحات  لـ CNN بالعربية، إلى "خطورة تأثير ظاهرة قطع الأشجار على ارتفاع درجات الحرارة لمستويات غير مسبوقة، ومعاناة المواطنين جراء هذه الظاهرة".

 وأضاف أن "الأشجار عنصر رئيسي من عناصر التوازن البيئي مثل الإنسان والحيوان، ولذا يؤدي حدوث أي خلل في هذا العنصر سلبيا على صحة المواطنين ومستقبل الأجيال المقبلة".

وفي تصريحات رسمية لمساعد وزير الإسكان عبدالخالق إبراهيم، قال إن الظاهرة العلمية المعروفة بـ"الجزيرة الحرارية" والتي تؤدي إلى زيادة الإحساس بالحرارة العالية للمدن الكبرى، هي "نتيجة للتكدس العمراني واختناقات الحركة، ولذا عملت الدولة على خلخلة الكثافات من خلال تنمية المدن الجديدة لاستيعاب الزيادة السكانية، وتخفيض الكثافات بالعمران القائم، وتطوير المناطق العشوائية غير الآمنة، وإحلالها بمناطق حضارية تمثل المسطحات الخضراء 15% من مساحتها على الأقل".

وشدد إمام على ضرورة تدخل الحكومة للتصدي لظاهرة قطع الأشجار، من خلال تحقيق التنسيق بين الوزارات المعنية لإزالة الأشجار بطريقة سليمة لتوسعة الطرق وتنفيذ المشروعات القومية مع إعادة زراعتها مرة ثانية، وزيادة حجم المساحات الخضراء في كل أنحاء البلاد، مشيرًا إلى أنه تقدم بطلب إحاطة للحكومة حول هذه الظاهرة، وتم عقد اجتماعًا مع وزارة البيئة لبحث تنفيذ توصيات لزيادة الغطاء الشجري.

ووفق بيان رسمي، أجرت وزيرة البيئة حوارا وطنيا مع أعضاء بمجلسي النواب والشيوخ وخبراء ومتخصصين في مجال البيئة والجمعيات الأهلية للتوصل لتوصيات لتنفيذ مبادرة 100 مليون شجرة، وجاءت أبرز هذه التوصيات لعمل على تخطيط زراعة الأشجار ومراعاة الشكل الجمالي والبيئة البصرية للأماكن المقرر تشجيرها، والدعم المؤسسي من خلال وجود كيان موحد لإدارة ملف التشجير، والعمل على وجود قاعدة بيانات بالمساحات الخضراء وتكويد لها، وزراعة الأشجار ذات قيمة اقتصادية للاستفادة منها.

ومن جانبها، قالت عضو مجلس النواب عن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي مها عبدالناصر إنها تقدمت بطلب إحاطة لرئيس الوزراء وزيرة البيئة للمطالبة بوقف ظاهرة القطع الجائر للأشجار، والتحقيق مع المسؤولين عن إزالة الأشجار، بعدما أدت هذه الظاهرة إلى ارتفاع درجات الحرارة بشكل غير مسبوق، وتسجيل عدد من المدن المصرية أعلى درجات حرارة في العالم.

وذكرت وزيرة البيئة، في بيان، أن زراعة الأشجار تساهم في تقليل التلوث والاستمتاع بالظل، كما تساعد على تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون فقط دون الانبعاثات الأخرى، في حين تساهم عمليات توسعة الطرق لضمان السيولة المرورية في تقليل الانبعاثات بالمقارنة بضيق الطرق والتكدس المروري حتى في وجود الأشجار.

وأضافت عبدالناصر، في تصريحات لـ CNN بالعربية، أن "الحكومة تتحمل مسؤولية قطع الأشجار التي تسببت في خفض المساحات الخضراء في عدد كبير من المناطق بالقاهرة والمحافظات، كما أنه من غير المقبول إزالة الأشجار المعمرة منذ عشرات السنوات، وزراعة أخرى جديدة".

 وطالبت بضرورة إزالة الأشجار بطريقة سليمة حال تنفيذ مشروعات قومية، مع العمل على توسعة المساحات الخضراء في كل أنحاء البلاد للتصدي لظاهرة ارتفاع درجة الحرارة.

ووفق بيان رسمي لوزيرة البيئة، فسيتم تأهيل وتدريب الإدارة المحلية على كيفية التعامل مع الأشجار على مستوى الأحياء، والنظر إلى اقتصاديات منظومة التشجير في مصر، من خلال تحديد مسارات الزراعة سواء أشجار الزينة أو الأشجار المثمرة، والغابات الشجرية.

مصرالبرلمان المصريالبيئةالحكومة المصريةنشر الاثنين، 24 يونيو / حزيران 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • وزيرة الهجرة تتابع الترتيبات الجارية لانعقاد النسخة الخامسة من مؤتمر المصريين بالخارج
  • الإمارات تدعم العمليات الإنسانية في السودان بـ 28 مليون دولار
  • الإمارات تقدم 20 مليون دولار أمريكي للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لمعالجة الأزمة الإنسانية في السودان
  • الإمارات تقدم 20 مليون دولار أميركي للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لمعالجة الأزمة الإنسانية في السودان
  • الإمارات تقدم 20 مليون دولار لـ«مفوضية اللاجئين» لمعالجة الأزمة الإنسانية في السودان
  • لدعم السودان والعراق واليمن.. اجتماع إقليمي لتحقيق التنمية المستدامة للدول المتأثرة بالنزاعات
  • ترحيل 174 مهاجرا غير شرعي من الجنسية النيجيرية
  • أين يقف اليسار الفرنسي إزاء ظاهرة الهجرة والحرب في أوكرانيا وسياسة المناخ؟
  • ترحيل 174 مهاجرا نيجيريا من ليبيا عبر مطار معيتيقة الدولي
  • مصر.. غضب في البرلمان من ظاهرة قطع الأشجار