الكشف عن تفاصيل برنامج رامز جلال رامز جاب من الآخر
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
شارك الفنان المصري رامز جلال جمهوره عبر حسابه الرسمي في إكس "تويتر سابقًا"، الفيديو الإعلاني الاول الخاص ببرنامجه المقرر أن ينافس به في الموسم الرمضاني المقبل 2024.
اقرأ ايضاًوظهر في الفيديو عدد من ضحايا جلال في هذا الموسم لحظة سقوطهم إلى مكان مليء بالمياه ومغلق، ومواجهة عدد من الحيوانات، والأفاعي، وهم في حالة كبيرة من الرعب.
وبحسب التسريبات حول فكرة البرنامج، فإنه من المقرر أن يستضيف رامز ضحاياه بشخصيته الحقيقية، وعند حواره مع الضيف، يسقط بشكل مرعب ليجد نفسه مع فنان آخر، لكن ليس أي فنان بل هو شخص على خلاف معه ليواجهان سويًا الرعب.
وظهر في الإعلان الذي نشره جلال عدد من النجوم أبرزهم باسم سمرة، آيتن عامر التي تواجه سمية الخشاب، حمدي المرغيني وزوجته إسراء والكثير من النجوم.
فيما اكدت المصادر إن اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو لن يكون من ضحايا رامز في هذا العام كما جرى تداوله سابقًا.
وتفاعل الجمهور مع فكرة البرنامج لا سيما جمع نجمين بينهما خلاف كبير في مكان واحد مغلق، ومواجهتهما سويًا الحيوانات، وحالة الرعب.
ويعرض برنامج المقالب رامز جاب من الآخر بعد أذان المغرب على قناة ام بي سي مصر، وقناة ام بي سي 1.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: رامز جلال رامز جاب من الآخر رمضان 2024 رامز جاب من الآخر
إقرأ أيضاً:
زلزال إسطنبول يثير الرعب بين اليمنيين المقيمين في تركيا
يمن مونيتور/وحدة الرصد/خاص
روى يمنيون يقيمون في إسطنبول عن الخوف الذي عاشوه جراء الزلزال القوي الذي هز المدينة، مما أدى إلى حالة من الهلع بين السكان، رغم عدم تسجيل خسائر بشرية أو أضرار مادية كبيرة.
وأشار الإعلامي عبد المجيد الصلاحي إلى أنه عاش لحظات من الرعب استمرت حوالي 15 ثانية، حيث اضطر الكثير من الناس للخروج طواعية إلى الساحات والحدائق والمساجد.
وأكد أن أهل غزة يعيشون أوقاتًا أصعب، حيث يعانون من التهجير والخراب لأكثر من 560 يومًا تحت القصف، داعيًا الله لنصرهم.
في ذات السياق، قالت الصحفية بلقيس الأباره إن الزلزال كان مفاجئًا، حيث كانت مسؤولة عن أرواح أطفالها الذين كانوا يحتمون بها، مما جعلها تتظاهر بالقوة وتعدهم بأن كل شيء سيكون على ما يرام. وأعربت عن شعورها بأن إسطنبول لم تعد كما كانت، مبدية أسفها لفقدان الأمان في قلوب سكانها.
أما الصحفي مصعب عفيف، فقد علق على العلاقة المعقدة بين الناس وإسطنبول، مشيرًا إلى أنها مدينة تأسر القلوب منذ النظرة الأولى، لكن الحياة فيها قد تكون قاسية، مما يجعلك تشعر وكأنك تحمل عبء حياة طويلة، وتفكر في العودة إلى حياة بسيطة في قريتك النائية.
اختتم عفيف حديثه بالتأكيد على أن الزلازل ليست المشكلة الوحيدة في إسطنبول، بل إن هناك تحديات أخرى لا يدركها إلا من عاش في هذه المدينة النرجسية.
من جانبه، أوضح الناشط والإعلامي عمر النهمي أنه شعر بالزلزال وهو جالس في سيارته، حيث ظن في البداية أن أحدهم يهز السيارة، حتى لاحظ الناس يجرون للخارج من المحلات في حالة من الخوف.