أزمة الكهرباء تخنق مصر ونقمة شعبية
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن أزمة الكهرباء تخنق مصر ونقمة شعبية، بغداد اليوم متابعةأعلنت الشركة القابضة لكهرباء مصر، عن خطة عاجل ة لحل أزمة الانقطاعات لتخفيف العبء على المواطنين.ويأتي هذا الإجراء .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أزمة الكهرباء تخنق مصر ونقمة شعبية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم- متابعة
أعلنت الشركة القابضة لكهرباء مصر، عن خطة عاجلة لحل أزمة الانقطاعات لتخفيف العبء على المواطنين.
ويأتي هذا الإجراء في إطار خطة تخفيف الأحمال عن شبكات الكهرباء مع موجات الحر، والتوسع في استخدام المكيفات الكهربائية.
وسيتم فصل الكهرباء بمعدل 10 دقائق قبل رأس الساعة و10 دقائق بعدها، وألا تزيد مدة الفصل عن ساعة واحدة من وقت فصل التيار، مع بدء العمل بهذا الإجراء من منتصف ليل السبت، وفق ما جاء على حساب الشركة القابضة لكهرباء مصر في فيسبوك.
وطلبت الشركة من المواطنين عدم استخدام المصاعد خلال الفترة المحددة لفصل التيار، حفاظا على سلامتهم.
وكشف مصدر مسئول بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة لصحيفة اليوم السابع ان الشركة أصدرت تعليمات مشددة لرؤساء شركات توزيع الكهرباء الـ9 على مستوى الجمهورية بفصل التيار بالتناوب بدأ من منتصف الليل حسب الحاجة، وألا تتعدى مدة الفصل ساعة متواصلة.
وأشار المصدر إلى أن الفصل الاضطراري من المحتمل أن يبدأ قبل كل ساعة بعد منتصف الليل بـ10 دقائق وبعد بدء الساعة لمدة 10 دقائق وبحد أقصى ساعة.
وذكرت صحيفة الأهرام أن مواعيد الحاجة إلى فصل التيار تختلف من شركة إلى أخرى، ومن منطقة إلى أخرى، إلا أن توقيت الفصل في حال الحاجة إليه موحد وثابت على رأس الساعة ووفقا لتوقيتات محددة وحاجة كل شركة إلى الفصل.
وقالت مصادر بقطاع الكهرباء للأهرام إنه لن يتم فصل التيار في أي منطقة خارج هذه التوقيتات، مشيرة إلى أن تخفيف الأحمال يتم بالتناوب بين المناطق المختلفة، بعيدا عن المرافق والمناطق الحيوية.
ونقلت صحيفة المصري اليوم عن المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أيمن حمزة، أن الوزارة تنتج كهرباء وفقا للحجم المسموح به من الغاز، مشيرا إلى أن 60 في المئة من إنتاج الكهرباء يكون عبر الغاز الطبيعي، موضحا أن ارتفاع درجات الحرارة أحدث زيادة في استهلاك الكهرباء، مما أدى إلى انخفاض ضغط الغاز، وهو ما أدى إلى تخفيف الأحمال.
وأوضح أن وزارة الكهرباء تعمل على كمية الغاز التي توفرها وزارة البترول، وقال: "منقدرش (لا نستطيع) نستهلك أكتر من اللي هما بيحددوه".
ونقلت "اليوم السابع" عن المتحدث باسم الوزارة إنه من المتوقع انتهاء أزمة تخفيف الأحمال على الشبكة من خلال قطع التيار الكهربائي على المشتركين منتصف الأسبوع الجاري لتعود معها الشبكة القومية للكهرباء لطبيعتها.
وتابع حمزة أنه لا توجد أي مشاكل في الشبكة الكهربائية، خاصة وأن شبكة نقل الكهرباء في مصر "تعتبر حاليا من أقوى الشبكات بالعالم"، مضيفا أن "هناك إقبالا كبيرا من المستثمرين من مختلف أنحاء العالم للاستثمار في مجال الطاقة المتجددة في مصر بسبب قوة شبكة الكهرباء والتطوير الذى تم بها".
وعلى مواقع التواصل، عبر البعض عن غضبهم من الانقطاعات المتكررة. وجاء في أحد التعليقات أن انقطاع التيار الكهربائي يحدث لأكثر من ساعتين أو ثلاثة، ثم يعود التيار لمدة أقل من ساعة.
وكتب آخر: "الكهربا بتقطع كتير قوي وفي ناس كبار معانا ومريضة مبتستحملش (لا تتحمل) الحر"
وذكرت صحيفة "المصري اليوم" أن هالة أبوالسعد، عضو مجلس النواب، تقدمت بطلب إحاطة لوزير الكهرباء للكشف عن الأسباب الرئيسة لانقطاع الكهرباء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تخفیف الأحمال فصل التیار
إقرأ أيضاً:
استطلاع جديد يوضح بالأرقام مدى تدهور شعبية شولتس وحزبه
أظهر استطلاع جديد أجراه معهد "INSA" مدى تدهور شعبية المستشار الألماني أولاف شولتس والحزب الديمقراطي الاشتراكي الألماني.
وأظهرت نتائج الاستطلاع تفوق كتلة المعارضة المكونة من حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي (CDU،CSU) بنسبة 32%، وفي المركز الثاني يأتي حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني بنسبة 19%.
ويحتل حزب الخضر، الذي بقي في الائتلاف مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي، المركز الرابع بـ11%.
أما حزب اليسار، وهو جزء من البوندستاغ، فقد حصل على نسبة تأييد بلغت 4%، مما يهدد بعدم دخوله البرلمان في الانتخابات المقبلة.
تم إجراء الاستطلاع في الفترة من 21 إلى 22 نوفمبر وشمل 1001 شخص.
وواجهت الحكومة الألمانية أزمة كبيرة مطلع نوفمبر الجاري، بعد أن أقال المستشار الألماني أولاف شولتس وزير المالية كريستيان ليندنر من الحزب "الديمقراطي الحر" مبررا قراره بعدم رغبة ليندنر في الموافقة على زيادة الإنفاق على أوكرانيا والاستثمار في مستقبل ألمانيا كجزء من تخطيط ميزانية الدولة.
وتم تحديد 23 فبراير القادم موعدا للانتخابات المبكرة المحتملة نتيجة للانقسام في حكومة الائتلاف. وللوفاء بالموعد النهائي، سيقدم شولتس طلب منحه الثقة إلى البوندستاغ في 11 ديسمبر القادم، وستجري مناقشته في البرلمان الألماني في 16 ديسمبر المقبل. وفي حال التصويت على سحب الثقة من شولتس، سيكون بإمكانه بدء محادثات ائتلافية مع الأحزاب الأخرى بقيادة حكومة أقلية (الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر)، إلا أن هذا السيناريو مستبعد بالنظر إلى الإجماع شبه الشامل في البوندستاغ على انتخابات مبكرة.