الحرب على غزة: قصف لا يهدأ واشتباكات ضارية بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية على محاورعدة
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
الحرب على غزة: قصف لا يهدأ واشتباكات ضارية بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية على محاورعدة
مع دخول الحرب على غزة يومها الـ156، لا تزال إسرائيل مستمرة في حربها الدامية على القطاع المنكوب، وتواصل ضرباتها بشراسة على مدن وبلدات في مختلف الأنحاء الشمالية والوسطى والجنوبية.
وأسفرت هذه الحرب التي بدأتها الدولة العبرية للقضاء على حركة حماس، عن مقتل أكثر من 30 ألف فلسطيني، 72 بالمئة منهم من الأطفال والنساء، بحسب وزارة الصحة.
وارتفعت حصيلة ضحايا سوء التغذية والجفاف في القطاع بحسب المصدر نفسه إلى 25.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مظاهرات لآلاف الأشخاص في جاكرتا وروما تطالب بوقف إطلاق النار في غزة مسيرة لآلاف المتظاهرين في لندن يطالبون بوقف لإطلاق النار في غزة شاهد: وصول المساعدات إلى غزة عبر المظلات إسرائيل حركة حماس غزة لبنان حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية إسرائيل حركة حماس غزة لبنان حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس رمضان مظاهرات فلسطين وقف إطلاق النار طوفان الأقصى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا بريطانيا السياسة الأوروبية غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس رمضان طوفان الأقصى السياسة الأوروبية الحرب على غزة یعرض الآن Next حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
بـ"قرار الفرصة الأخيرة".. إسرائيل تحدد موقفها من مفاوضات غزة
أفادت هيئة البث الإسرائيلية، الأربعاء، بأن المجلس الوزاري الأمني في إسرائيل قرر منح فرصة أخيرة للتفاوض قبل توسيع العملية العسكرية في غزة.
وأضافت الهيئة أن "أطراف دولية تضغط على حماس لقبول مقترح الوسيط الأميركي للتوصل إلى تهدئة طويلة الأمد وصفقة لتبادل المحتجزين".
وفي تفاصيل أحدث مقترح لوقف حرب غزة، اقترح وسطاء مصريون وقطريون صيغة جديدة لوقف الحرب تتضمن هدنة تستمر بين 5 و7 سنوات، وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، مقابل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية وإنهاء الحرب رسميا والانسحاب الإسرائيلي الكامل من غزة.
وصرّح مسؤول فلسطيني رفيع المستوى مطلع على المفاوضات لهيئة الإذاعة البريطانية، الثلاثاء، أن حماس أبدت استعدادها لتسليم إدارة قطاع غزة لـ"أي كيان فلسطيني يتم الاتفاق عليه على الصعيدين الوطني والإقليمي".
وأضاف أن "هذا الكيان قد يكون السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، أو هيئة إدارية حديثة التأسيس".
وانهار آخر وقف لإطلاق النار قبل أكثر من شهر، عندما استأنفت إسرائيل قصف قطاع غزة يوم 18 مارس الماضي.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد قال مساء الثلاثاء، إنه تم إحراز "تقدم كبير" في ملف غزة.
وذكر ترامب، في حديثه للصحفيين في المكتب البيضاوي: "أحرزنا تقدما كبيرا في ملف غزة.. وهجوم 7 أكتوبر لم يكن ليحدث لو كنت رئيسا".
وعندما سأله الصحفيون عما إذا كان سيمنع حماس من الاضطلاع بأي دور في إدارة قطاع غزة بعد نهاية الحرب، أجاب ترامب: "لن نسمح لحماس بفعل ذلك، وسنرى ما سيحدث في غزة".