بغداد تسعى لاستعادة كفاءات العراق في الخارج من خلال مؤتمر للجالية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
مارس 10, 2024آخر تحديث: مارس 10, 2024
المستقلة/- تُسعى الحكومة العراقية لاستعادة كفاءات البلاد المهاجرة من خلال إطلاق مؤتمرٍ للجالية العراقية المقيمة في ثلاث قارات، يقام في العشرين من الشهر المقبل.
أهداف المؤتمر:
جمع الكفاءات ورجال الأعمال والتجار من أبناء الجالية العراقية في أوروبا وكندا وأستراليا وأمريكا الشمالية.تشجيعهم على العودة إلى العراق والاستثمار فيه.تعريفهم بالواقع الحقيقي للعراق وإزالة الصورة النمطية عنه.خلق فرص استثمارية لأبناء الجالية بالتعاون مع هيأة الاستثمار والمحافظات.عقد ورش عمل خاصة بوزارات التعليم العالي والصحة والصناعة لاستقطاب الكفاءات العراقية العاملة في الخارج.
مراحل التحضير للمؤتمر:
تشكيل لجنة من قبل مستشار رئيس الوزراء لشؤون المكونات للإشراف على التحضيرات.التعاون مع وزارة الخارجية وتدقيق أسماء المدعوين وفق معايير محددة.إجراء زيارات ميدانية لأبناء الجالية إلى المشاريع الاستثمارية الكبيرة في العراق.آثار المؤتمر المتوقعة:
خلق حالة من التفاؤل والأمل لدى أبناء الجالية العراقية في الخارج.تشجيعهم على العودة إلى العراق والمشاركة في تنميته.جذب الاستثمارات الأجنبية إلى العراق.تعزيز التعاون بين العراق والمجتمع الدولي.يُعدّ هذا المؤتمر خطوة هامة من خطوات الحكومة العراقية لاستعادة كفاءات البلاد في الخارج وبناء عراق جديد مزدهر.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: فی الخارج
إقرأ أيضاً:
وزيرا خارجية مصر والعراق يتفقان على ضرورة تعزيز الاستقرار في سوريا والمنطقة
تلقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اتصالًا هاتفيًا يوم الخميس ٣٠ يناير من فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء وزير خارجية العراق.
أكد الوزير عبد العاطي الموقف المصري الداعم لأمن واستقرار العراق الشقيق، وترحيب مصر بما شهدته السنوات الماضية من تطور في العلاقات المصرية -العراقية.
وشدد وزير الخارجية على اعتزام مصر مواصلة متابعة برامج التعاون المشتركة مع العراق والارتقاء بها بما يحقق مصالح الشعبين الشقيقين.
تبادل الوزيران الرؤى حول آخر التطورات التي تشهدها المنطقة، وخاصة فيما يتعلق بالأوضاع في قطاع غزة بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، وكذلك المستجدات في سوريا، حيث أكد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها.
وشدد على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري، وذلك لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية.