فهد القحيز: تصرف مالكوم لا يندرج تحت السلوك العنيف .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
ماجد محمد
أكد المستشار القانوني فهد القحيز ان تصرف لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال مالكوم، وهو يرش المياه على أحد لاعبي نادي الرياض، هو تصرف لا يندرج تحت مسمى السلوك العنيف.
وأشار قحيز أن تصرفه لا يستدعي أي عقوبة إنضباطية، وأن هذا الفعل هي حالة سلوك غير رياضي فقط، مؤكدًا أن الحكم لو كان رأى اللقطة كان سيعطي لاعب الهلال البطاقة الصفراء فقط.
وتابع أنه في حال كان لاعب الرياض قام بالرد على هذا التصرف بشكل عنيف، يتم النظى في الواقعة بموجب المادة 39، وهي النظر في سبب هذا التصرف العنيف.
وتمكن الهلال من تحقيق فوزًا مستحقًا على نظيره الرياض، بثلاثة أهداف لهدف، ضمن منافسات الجولة الـ 23 من بطولة دوري روشن للمحترفين.
وارتفع رصيد الهلال لـ 62 نقطة، مستمرًا في تصدره لجدول ترتيب الدوري، فيما تجمد رصيد الرياض لـ 23 نقطة، قابعًا في المركز الـ 15.
فيديو | المستشار القانوني فهد القحيز: تصرف لاعب الهلال مالكوم لا يندرج تحت السلوك العنيف ولا يستدعي أي عقوبة انضباطية #المنتصف pic.twitter.com/kVYz0uPx6E
— المنتصف – الإخبارية (@al_montasaf) March 9, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض الهلال رش المياه مالكوم
إقرأ أيضاً:
لاعبو الهلال يدعمون سعود عبدالحميد في أول ظهور له بقميص روما
ماجد محمد
دعم لاعبو نادي الهلال خالد الغنام، ومصعب الجوير، ومحمد القحطاني ، زميلهم سعود عبدالحميد لاعب الهلال السابق، في أول مباراة يظهر فيها بقميص نادي روما الإيطالي بعد نحو شهر من الانضمام إليه قادما من الهلال.
ولفت عبد الحميد الأنظار في أول مباراة له مع روما، حيث شارك مساء الخميس في نحو 20 دقيقة، خلال المواجهة التي حسمها التعادل (1 ـ 1) أمام أتلتيك بيلباو الإسباني في مستهل مشوار الفريقين لحساب الدوري الأوروبي.
ودخل عبد الحميد بديلا في الدقيقة 71، لزميله زيكي شيليك، ليصبح رسميا أول لاعب سعودي يحمل قميص ناد إيطالي وأول سعودي على الإطلاق يشارك في مسابقة أوروبية للأندية.
وفي الدقيقة 80، تدخل سعود عبد الحميد أمام لاعب بيلباو فيفيان الذي أصيب إثر تلك اللقطة وتم استبداله، وهي اللقطة الوحيدة التي تعامل فيها مدافع الهلال السعودي السابق باندفاع.
ورغم أنه لم يشارك لأكثر من 20 دقيقة تقريبا، إلا أن سعود عبد الحميد حصل على تقييم جيد من قبل جل المواقع المتخصصة.
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة