العواقب المميتة للإكثار من تناول الزبدة
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
#سواليف
أعلنت الدكتورة كريستينا زابلافنوفا أخصائية #أمراض #الباطنية، أن الإكثار من #تناول #الزبدة يؤدي إلى #مضاعفات خطيرة وأمراض مميتة، بما فيها احتشاء عضلة #القلب والجلطة الدماغية.
وتشير الطبيبة في حديث لـ NEWS.ru إلى أنه على الرغم من مذاقها اللذيذ، لا ينصح بتناول أكثر من 5-10 غرامات في اليوم، لأن الإكثار من تناولها يمكن أن يؤدي إلى عواقب مميتة، مثل الجلطة الدماغية واحتشاء عضلة القلب والانسداد الرئوي وتصلب الشرايين والسمنة.
ووفقا لها، تحتوي الزبدة على سعرات حرارية عالية وعلى الكثير من الدهون المشبعة، التي تزيد من أعباء الجهاز الهضمي. لذلك يمنع المرضى الذين يعانون من الوزن الزائد وارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم وكذلك أمراض الكبد والمرارة والتهاب البنكرياس من تناول الزبدة.
مقالات ذات صلة ما الأغذية التي تساعد على التخلص من دهون البطن بشكل أسرع؟ 2024/03/09وتشير إلى أن المنع يشمل جميع أشكال الزبدة بما فيها الزبدة المستخدمة في الحلويات والمعجنات والأطعمة الأخرى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أمراض الباطنية تناول الزبدة مضاعفات القلب
إقرأ أيضاً:
شاهد: روبوت "بابا نويل" يؤدي قفزة عيد الميلاد
احتفلت شركة بوسطن دينامكس بمناسبة عيد الميلاد من خلال نشر مقطع فيديو طريف يظهر روبوتها "أطلس" الجديد، الذي يُعتبر "أكثر الروبوتات البشرية ديناميكية في العالم"، وهو يؤدي قفزة خلفية مذهلة وهو يرتدي زي بابا نويل.
وشاركت الشركة الأمريكية المقطع عبر حسابها على يوتيوب، متمنية للجميع عاماً سعيداً.
وتسعى شركة بوسطن دينامكس لإضافة المزيد من الترقيات لروبوتها الكهربائي "أطلس" وتعزيز قدراته ليصبح أكثر قوة وبراعة ومرونة، تُمكنه من القيام بالعديد من المهام الصعبة التي تتجاوز قدرات البشر.
وعلى غرار الروبوتات ذات القدمين، مثل أوبتيموس من تسلا، يتمتع أطلس الجديد الآن بأطراف أطول، وظهر أكثر استقامة، ورأس مميز، يمكنه الدوران حسب الحاجة.
ويتمكن الروبوت أطلس من أداء العديد من الحركات مثل القفز إلى الخلف وتمارين الضغط، ورفع الأوزان الثقيلة، وغيرها، فيما تُجري الشركة دراسات بحثية متعددة لدمج الخصائص العاطفية والطبيعية في الروبوتات الشبيهة بالبشر.
وتقول الشركة إن "محركات ومستشعرات الروبوت الكهربائية تعمل في انسجام تام لإدارة توزيع الوزن والتوازن والحركة، مع ضمان الاستقرار في الوقت نفسه، ويتيح الإدراك في الوقت الفعلي لأطلس، رؤية محيطه باستخدام أجهزة استشعار العمق لتوليد سحب نقطية للبيئة".