الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على غزة لليوم 156
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
سرايا - واصل جيش الاحتلال (الإسرائيلي) قصفه المكثف على مدن وبلدات في كامل أنحاء القطاع الشمالية والوسطى والجنوبية، في حين جدد الرئيس الأميركي جو بايدن تشبثه بدعم (إسرائيل) ومدها بالسلاح، وذلك مع دخول الحرب ؛(الإسرائيلية) على قطاع غزة يومها الـ156.
وقال بايدن إنه لا يوجد أي خط أحمر تجاه (إسرائيل)، وإنه لن يمنع عنها الأسلحة وإنه لن يتخلى عنها أبدا.
وأشار في حوار تلفزيوني إلى أنه لا يمكن أن يقتل 30 ألف فلسطيني آخر نتيجة لملاحقة حركة المقاومة الفلسطينية، لافتا إلى أن هناك طرقا أخرى للتعامل مع الصدمة التي سببتها الحركة.
ميدانيا، أعلنت المقاومة الفلسطينية عن استيلائها على طائرتي “كواد كابتر” في حي الزيتون، كما أعلنت كتائب سرايا القدس وفصائل أخرى عن تنفيذ هجمات عدة على جنود وآليات الاحتلال في مختلف مناطق القطاع.
في غضون ذلك، ارتفعت حصيلة ضحايا سوء التغذية والجفاف إلى 26 بعد استشهاد 3 أطفال جدد بمجمع الشفاء الطبي.
من جهته، قال مكتب الإعلام الحكومي في غزة إن 90% من مواطني القطاع أصبحوا نازحين، مؤكدا أن عدد ضحايا العدوان (الإسرائيلي) من الشهداء والجرحى والمفقودين بلغ حتى الآن نحو 110 آلاف.
إقرأ أيضاً : آلاف المتظاهرين في برلين يطالبون بإنهاء الإبادة الجماعية بغزةإقرأ أيضاً : أول سفينة مساعدات لغزة تستعد للإبحار من قبرصإقرأ أيضاً : الحاخام الأكبر في (إسرائيل): إن أجبرونا على التجنيد فسنغادر جميعا إلى خارج البلاد
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال القطاع الشمالية الرئيس بايدن غزة بايدن سرايا القدس الاحتلال الشفاء غزة القطاع سرايا الشمالية بايدن القدس غزة الاحتلال الشفاء الرئيس القطاع
إقرأ أيضاً:
العدو الإسرائيلي يواصل إحراق المنازل في جنين
يمانيون../ أضرمت قوات العدو الإسرائيلي، اليوم السبت، النيران في عدد من المنازل في مخيم جنين للاجئين، مع تواصل عدوانها على المدينة والمخيم لليوم الـ54 على التوالي.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن قوات الاحتلال أضرمت النيران في منازل جديدة في المخيم، كما تواصل أعمال التجريف أمام مستشفى جنين الحكومي بعد أن أغلقت الطرق الرئيسية بالسواتر الترابية.
وكانت قوات الاحتلال قد هدمت نحو 120 منزلا بشكل كلي داخل حارات وأزقة المخيم، وألحقت أضرارا بعشرات المنازل بعد أن هجّرت نحو 20 ألف مواطن من سكان المخيم.