ممثل شهير في الصين يتقمص دور المتسول ويجني 10 آلاف دولار شهريا (صور)
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
لجأ الممثل الصيني المحترف لو جينغانغ إلى التسول كوسيلة لكسب عيشه والمال، وداوم على هذه العادة خلال السنوات الـ12 الماضية عبر إظهار مهارات تمثيلية فائقة لجمع ما يتسنى له من المارة.
وكشف موقع News18 أن الممثل اتخذ من الحديقة العامة Qingming Shanghe بمقاطعة "هينان" مكانا لممارسة عادته وعمله إن صح التعبير.
وعمد إلى الظهور بمظهر الفقير المتشرد وغطى وجهه بالتراب مرتديا ملابس رثة بعض الشيء لإظهار حالة الفقر التي يعيشها وهو ما يحفز المارة والسائحين في الحديقة على تقديم المال والطعام والشراب له.
واللافت في الأمر أن الممثل المتسول استطاع خلال السنوات الـ12 الماضية، التي تقمص فيها دور المتسول، أن يكسب ما يصل إلى 70 ألف يوان (9730 دولارا) شهريا، بالإضافة إلى طعام أكثر مما يمكن أن يأمل في تناوله.
وبذلك، صقل الفنان الصيني حرفة التسول في إطار تمثليلي ما أقنع المتصدقين عليه بإفراغ بعض مما في جيوبهم لصالحه. ومع ذلك، فهو في الواقع ليس فقيرا على الإطلاق.
المصدر: مواقع إعلامية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: غوغل Google فنانون مواقع التواصل الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
بيت شعر شهير لـ«أحمد شوقي» يتصدر رسائل الفصائل خلال تسليم الدفعة الـ7 من المحتجزين الإسرائيليين| عاجل
شهدت منصة تسليم المحتجزين الإسرائيليين ضمن الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزين والأسرى بين حماس وإسرائيل، رسائل جديدة كعادة دفعات التسليم السابقة، فكتب على لافتات المنصة «نحن الطوفان.. نحن البأس الشديد»، في إشارة إلى عملية «طوفان الأقصى».
وجاء في لافتات المنصة أيضًا صورة قبة الصخرة بالقدس المحُتلة، وصور السهم الأحمر المقلوب الشهير، الذي استخدمته عناصر «حماس» أثناء استهدافها الدبابات الإسرائيلية وجنود الاحتلال الإسرائيلي، وأيضًا الصورة التي نشرتها مؤخرًا ليحيى السنوار أثناء المعارك.
وعلى يمين اللافتة الكبرى، ظهرت صورة قائد كتائب القسام الراحل، محمد الضيف، وكتب عليها: «نستطيع أن نغير مجرى التاريخ»، وعلى اليسار، صورة قادة كتائب القسام وحماس، الذين استهدوا خلال المعارك من بينهم قائد كتيبة تل السلطان محمود حمدان الذي استشهد برفقة يحيى السنوار في رفح الفلسطينية.
وفي لافتة أخرى خلال ساحة تسليم المحتجزين الإسرائيليين، كتبت لافتة بها علم فلسطين وقبضة يد: «اخلع حذاءك فكل شبر من هذه الأرض روي بدماء الشهداء».
وفي اللافتة السفلى، كتبت جملة مقتبسة من بيت شعر للشاعر أحمد شوقي: «بكل يد مضرجة يدق»، والتي طالما رددها يحيي السنوار.
الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزينويشهد اليوم السبت الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزين والأسرى، وستفرج «حماس» عن 6 محتجزين إسرائيليين، في مقابل إفراج إسرائيل عن عدد من الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.
تسليم جثمان 4 محتجزين إسرائيليينويوم الخميس الماضي، شهد تسليم حماس لجثمان 4 محتجزين إسرائيليين في يوم استثنائي، وأثارت جدلًا واسعًا بعد أن سلمت جثة لا تعود لأي محتجز إسرائيلي، وقالت تل أبيب حينها أن الجثة تعود لسيدة فلسطينية، وأمس الجمعة، سلمت حماس جثة المحتجزة شيري بيباس، والتي قالت إنه تم تبديلها بالخطأ مع جثة سيدة من قطاع غزة.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس