بالفيديو.. اكتشاف سمك عملاق ينذر بكارثة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن بالفيديو اكتشاف سمك عملاق ينذر بكارثة، اكتشف الغواصون اكتشافًا مذهلاً في المياه الواقعة قبالة الساحل الشمالي الشرقي لتايوان وهي سمكة مجدافية هائلة في أعماق البحار.يُظهر ومقطع .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالفيديو.. اكتشاف سمك عملاق ينذر بكارثة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اكتشف الغواصون اكتشافًا مذهلاً في المياه الواقعة قبالة الساحل الشمالي الشرقي لتايوان وهي سمكة مجدافية هائلة في أعماق البحار.
يُظهر ومقطع فيديو تم التقاطه، المخلوق ، الذي يزيد طوله عن ستة أقدام، مع ما يبدو أنه علامات عض عملاقة.
أوارفيش من الأنواع التي تعيش في أعماق البحار، مما يجعل منازلها في منطقة البحار على عمق 200 إلى 1000 متر. تحت سطح المحيط ، لذلك من النادر مشاهدتها.
في الفولكلور الياباني، اكتسب هذا سمعة باعتباره نذير شؤم، وفقًا لما ذكرته ناشيونال جيوغرافيك.
وتزعم الأسطورة المحلية أن سمك المجداف يظهر قبل الكوارث الطبيعية مثل تسونامي أو الزلازل. في الواقع ، تم رصد ستة أسماك مجداف قبل أيام من وقوع زلزال مميت عام 2017 في جنوب الفلبين ، وفقًا لتقرير NatGeo.
زوقال مارك بنفيلد ، عالم المحيطات وعالم البيئة في جامعة ولاية لويزيانا، لموقع NatGeo”من الصعب تخيل نوع الظاهرة. التي ستحدث قبل الزلزال الذي من شأنه أن يتسبب في مغادرة هذه الأسماك المجذاف [منطقة البحار المتوسطة]. للتحرك نحو الشاطئ والجبل”.
ولا يعيش Oarfish بالقرب من قاع المحيط حيث يحدث نشاط زلزالي في أعماق البحار. وإذا كانت هذه النظرية صحيحة ، فلن يكون سمك المجداف هو النوع الوحيد الذي شوهد قبل الزلزال.
ووفقًا لمعهد كاتالينا آيلاند مارين ، يمكن أن تنمو أسماك المجداف إلى أكثر من 50 قدمًا. مما يجعلها أطول سمكة عظمية في العالم.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
بالفيديو.. اكتشاف سمك عملاق ينذر بكارثة النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: اكتشاف موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
« TSMC» عملاق صناعة الرقائق التايوانية في أزمة بسبب ارتفاع أسعار الكهرباء
كشف عملاق آسيا لصناعة أشباه الموصلات TSMC التايواني عن أزمة تضرره الشديد من الارتفاعات الحادة والمتكررة التي طرأت على أسعار الطاقة في البلاد في ظل سياسات حكومية تهدف إلى ترميم صناعة الطاقة، لافتاً إلى أن صناعة الرقائق في البلاد ستفقد تنافسيتها إقليمياً وعالمياً في ظل الضغوط الملقاة على كاهلها محلياً.
وقالت صحيفة فاينانشيال تايمز إن TSMC، يعاني بسبب القفزات المفاجئة في أسعار الكهرباء، ما يجعلها تدفع أسعاراً أعلى في الداخل بأكثر مما تدفعه في الخارج. الشركة التايونية، المصنفة الأكبر في صناعة أشباه الموصلات عالمياً، لديها مصانع عدة في الولايات المتحدة واليابان، وستقوم بافتتاح مصنع جديد لها في ألمانيا.
وعلاوة على أسعار الطاقة، تعاني الشركة أيضاً من تزايد انقطاعات التيار الكهربي، الذي يضر بعمليات التشغيل في مصانع الشركة في داخل تايوان. ولا يقتصر الأمر على صناعة الرقائق، بل ينسحب كذلك على الصناعة التايوانية، بوجه عام، وفق الصحيفة البريطانية.
وتبنت الحكومة التايوانية خطة تعديل سياسات الطاقة في البلاد منذ عام 2022، ورفعت أسعار الكهرباء أربع مرات، بهدف لجم معدلات التضخم وحماية القطاعات الاقتصادية الضعيفة الأخرى من التعرض لصدمات قاسية. وتنطوي تلك السياسة على تحميل كبار الشركات والمؤسسات المستخدمة للكهرباء وكبار المصدرين الحصة الأعظم من الزيادات في أسعار الكهرباء.
ففي أبريل الماضي، رفعت الحكومة أسعار الكهرباء بنسبة 11 في المائة في المتوسط، لكن كبار المستخدمين الصناعيين، من بينها شركة تصنيع الرقائق TSMC، عانوا زيادة نسبتها 25 في المائة.
في المقابل جمّدت الحكومة أي زيادات في أسعار الكهرباء للأسر والاستهلاكات المنزلية، والشركات المرتبطة بصناعات أقل حجماً وبروزاً، أو تلك التي يتراجع استهلاكاتها من الطاقة.
وفي إطار خطة الدولة لإعادة هيكلة توليد الطاقة في البلاد، تستثمر تايوان بكثافة في مشروعات طاقة الرياح على الشواطئ، بهدف توليد ما بين 27 و30% من الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة.
وكانت الحكومة شرعت في تقليص الاعتماد على المحطات النووية لتوليد الطاقة، التي كانت تسهم بتزويد البلاد بـ50% من إمدادات الكهرباء، وهي نسبة انحسرت بشدة حاليا لتصل إلى 6 في المائة، ومن المرتقب اختفاؤها تماماً مع إغلاق آخر مفاعل نووي لتوليد الكهرباء في مايو المقبل.
ولا تمثل زيادات أسعار الطاقة مشكلة مالية مهمة بالنسبة لعملاق صناعة أشباه الموصلات TSMC، لكنها تعكس إشكالية أوسع نطاقاً تشمل القطاع الصناعي بأكمله في تايوان.
وخلال السنوات العشر الماضية، هبط احتياطي التشغيل لقدرات توليد الكهرباء، إلى أقل مما استهدفته الحكومة، المتمثل في 15 في المائة، ما أدى إلى حدوث المزيد من انقطاعات التيار الكهربائي في البلاد.
وتقول الصحيفة البريطانية إنه في الوقت الذي يعطي فيه كبار المصدرين، مثل شركة TMSC، أولوية قصوى لمسألة تلبية الطلبيات الخارجية، تأتي ضغوط انقطاعات التيار الكهربي في أسوأ وقت ممكن أن تشهده صناعة التكنولوجيا، لافتة إلى أن الطلب على الطاقة تصاعد بقوة الصاروح على صعيد إنتاج الرقائق بوجه عام، في وقت تحتاج فيه تايوان تلبية طلبيات هائلة لمراكز البيانات التي ينشئها مزودو خدمات "الحوسبة السحابية كلاود، مثل شركة جوجل، ويُتوسع في إقامتها في ضوء انتشار منظومات الذكاء الاصطناعي، التي أشعلت طلبيات شراء الخوادم السيرفرات.
كانت غرفة التجارة الأميركية في تايوان اعتبرت، في تقرير أصدرته هذا العام، أن الحفاظ على إمدادات كهرباء موثوقة ومستدامة وفي المتناول، في وقت تخفض فيه البلاد اعتمادها على الفحم والطاقة النووية، يمثل تحدياً ضاغطاً على تايوان.