سواليف:
2024-07-08@02:37:40 GMT

هل يُراقب مجلس إدارة “الضمان” استثمارات الضمان.؟

تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT

هل يُراقب مجلس إدارة “الضمان” #استثمارات_الضمان.؟

كتب.. #خبير_التأمينات والحماية الاجتماعية – #موسى_الصبيحي

أدعو أعضاء مجلس إدارة المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي وهو المجلس المناط به قانوناً الإشراف على جميع شؤون المؤسسة بشقّيها التأميني والاستثماري أن يقرأوا من وقت إلى آخر مهام وصلاحيات المجلس كما وردت في المادة (11) من القانون، وهي جزء وليس كل المهام والصلاحيات المناطة بالمجلس.

ولعل اللافت في هذه المهام والصلاحيات مهمة حسّاسة وجوهرية هي: (مراقبة العملية الاستثمارية لتعظيم المحفظة والتحوط والتتبع وتحقيق أهداف السياسة الاستثمارية).

مقالات ذات صلة غارات الاحتلال تستهدف منزلا جنوب لبنان 2024/03/10

وهنا لا بد من التساؤل؛ هل يقوم مجلس إدارة المؤسسة بمراقبة وتتبع العملية الاستثمارية فعلاً، وهل يتحقق مما إذا كان النشاط الاستثماري يحقق أهداف السياسة الاستثمارية التي أقرّها.؟!

وهل يعقد مجلس الإدارة من أجل ذلك اجتماعات دورية مع مجلس استثمار أموال الضمان المسؤول عن وضع الخطة العامة للاستثمار والذي يُشرف على تنفيذها وتنفيذ السياسة الاستثمارية بصفته، أي مجلس الاستثمار، صاحب الصلاحية القانونية في اتخاذ القرارات الاستثمارية.؟

أعتقد أن الموضوع على درجة كبيرة من الأهمية، وأدعو المجلس إلى ممارسة صلاحياته في هذا الجانب، وأن يقرأ ويناقش نتائج أداء كل محفظة من المحافظ الاستثمارية الست الرئيسة، لا بل من الضروري أن يخصص جلسات مشتركة مع مجلس الاستثمار لمناقشة أداء ونتائج كل محفظة على حِدا، وهذا ما يجعلني أيضاً أدعو المجلس إلى إعادة النظر بتوزيع نِسَب وأسقف المحافظ الاستثمارية من إجمالي الموجودات بحيث يتم توزيع المخاطر بصورة أكثر أماناً وضماناً وتنويع الاستثمارات بصورة أكثر حصافةً وتحقيقاً لأهداف السياسة الاستثمارية للمؤسسة وتعظيم العائد الاستثماري.

ثمة ما يجب فعله ووجبَ ما ينبغي تحقيقه على صعيد استثمار أموال الضمان، والكرة الآن في ملعب مجلس إدارة مؤسسة الضمان، فنحن نتحدث اليوم عن استثمارات بقيمة (15) مليار دينار، وتستحق أن تُتابَع وتُراقَب على مدار الساعة ويُعظَّم عائدها من عامٍ إلى عام.!

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: استثمارات الضمان مجلس إدارة

إقرأ أيضاً:

أبسط طريقة للتخفيف من آلام “التسنين” المزعجة عند الأطفال

يمانيون/ منوعات

يبدأ التسنين عادة في عمر الـ 4 إلى 7 أشهر تقريباً، حيث تبدأ الأسنان اللبنية بالتشكّل، مسبّبة الألم للطفل وعدم قدرته على النوم أو الأكل.

وتشمل العلامات المعتادة للتسنين “التهيّج الخفيف والحرارة المنخفضة (دون حمى) وسيلان اللعاب والرغبة في مضغ شيء صلب”.

منتجات قد تكون خطيرة

وتقول إدارة الغذاء والدواء الأميركية إن اللجوء إلى الأدوية التي تحتوي على مسكّنات الألم مثل البنزوكائين أو الليدوكائين، أو العلاجات المماثلة ليس الحلّ لآلام التسنين. وحذرّت من أن “هذه المنتجات يمكن أن تكون خطرة على الأطفال ويمكن أن تؤدي إلى إصابات خطيرة وحتى إلى الموت”.

والأسماء التجارية الشائعة لمنتجات العناية بصحة الفم التي لا تستلزم وصفة طبية والتي تحتوي على البنزوكائين تشمل “أنبيسول”، و”سيباكول”، و”كلوراسيبتيك”، و”هوريكاين”، و”أوراباس”، و”أوراجيل”، و”توبيكس”.

وبسبب آثارها الجانبية المقلقة، يوصي الخبراء الصحيّون في إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) بتجنّب مسكنات الآلم هذه قدر الإمكان خلال مرحلة التسنين، موضحين أن “استخدام منتجات البنزوكائين يمكن أن يؤدي إلى حالة خطيرة، ومميتة في بعض الأحيان، تسمّى ميتهيموغلوبينية الدم، حيث تنخفض قدرة خلايا الدم الحمراء على حمل الأوكسجين بشكلٍ كبير”.

وبالمثل، فإن المنتجات التي تحتوي على الليدوكائين غير آمنة أيضاً للرضّع. وحذرت إدارة الغذاء والدواء من أنها “يمكن أن تسبّب أضراراً جسيمة، مثل مشكلات في القلب وإصابات خطيرة في الدماغ وحتى الموت. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن لمحلول الليدوكائين اللزج الموضعي عن طريق الفم أن يسبّب نوبات عند الرضّع والأطفال الصغار عند استخدام كمية كبيرة منه، أو عند ابتلاعه عن طريق الخطأ”.

وأشارت إدارة الغذاء والدواء أيضاً إلى أن بعض أكسسوارات التسنين، مثل قلادات التسنين المصنوعة من الكهرمان يمكن أن تكون خطيرة أيضاً على الأطفال، حيث كان هناك تقارير مختلفة تفيد بتسبّبها في اختناق الأطفال.

إذاً، ما الذي يساعد على تسهيل عملية التسنين بشكل آمن؟

وفقاً لإدارة الغذاء والدواء، قمّ بفرك وتدليك لثة طفلك بلطف باستخدام إصبع (مغسول ونظيف) للمساعدة في تخفيف الألم.

ويُنصح أيضاً بإعطائهم حلقة تسنين مطاطية لمضغها. ومع ذلك، يجب التأكّد من أن الحلقة غير مملوءة بالسوائل ولا تكون صلبة بالنسبة إلى الطفل، كما أنه يفضّل أن تكون مبرّدة، وليست مجمّدة، لتخفّف الشعور بالانزعاج.

وأوضحت إدارة الغذاء والدواء الأميركية أنه إذا كانت حلقات التسنين “قاسية للغاية، فقد يؤدي ذلك إلى إيذاء لثة الطفل. تأكّد من مراقبة الأطفال حتى لا يختنقوا عن طريق الخطأ بحلقة التسنين”.

# الأطفال#التسنين#عملية التسنين

مقالات مشابهة

  • المهندس بدر العبدالواحد مديرا عاما لتقني الرياض
  • إدارة تعليم الرياض تُصدر منتجات تثقيفية عن استثمار أوقات الإجازة الصيفية
  • مجلس محمد بن حمد الشرقي يناقش موضوع “تحصين الأبناء من آفة المخدرات”
  • حاج رجم: “أعتذر لأنصار العميد على تضييع الكأس”
  • فاطمة الزهراء المنصوري تترأس دورة مجلس إدارة مؤسسة الأعمال الاجتماعية لوزارة الإسكان
  • “طيران اليمنية” تؤكد عدم الاعتراف بأي مجلس إدارة لا يمارس مهامه من صنعاء
  • أمريكا ستكمل غداً سحب قواتها من “القاعدة الجوية 101” في النيجر
  • أبسط طريقة للتخفيف من آلام “التسنين” المزعجة عند الأطفال
  • مسؤولة: استثمار خبرات المملكة في فترة رئاسة المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني
  • “زايد العليا” توقع مذكرة تفاهم لإنشاء ورشة لإنتاج وصناعة حلول السمع