يشهد سوق الفقع بمحافظة طريف بمنطقة الحدود الشمالية تزامناً مع قرب دخول شهر رمضان المبارك، انتعاشًا في مبيعات "الفقع" بأنواعه المختلفة، حيث يزداد الطلب من المستهلكين، وتقوم الكثير من الأسر بحفظ كميات من الفقع في الثلاجات لتزيين سفرة الطعام الرمضانية بأشكال متعددة، كتحضير الشوربة بالفقع أو بإضافته إلى الكبسة السعودية سواء بطبخه مع اللحم أو حمسه ورشه على وجه طبق الكبسة.

وتشتهر محافظة طريف بأنواع مختلفة من الفقع مثل الزبيدي المتميز بلونه الأبيض، والكمأ الأسمر والخلاسي بلونه الأحمر، والذي يعرض بكميات كبيرة وأحجام مختلفة للبيع في السوق الذي خصصته بلدية المحافظة حيث يصل سعر الكيلو أحياناً إلى قرابة 300 ريال.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: شهر رمضان الفقع

إقرأ أيضاً:

«طوارئ جنوب الحزام»: تزايد مقلق لحالات اختفاء النساء والفتيات

غرفة طوارئ جنوب الحزام، ناشدت الأسر في المنطقة بتوخي الحذر، وطالبت بتدخل عاجل للجهات القانونية والإنسانية والتحقيق في الظاهرة.

الخرطوم: التغيير

كشف ناشطون في منطقة جنوب العاصمة السودانية الخرطوم، عما وصفته بأنه تزايد مقلق في حالات اختفاء النساء والفتيات في المنطقة التي تشهد أوضاعًا إنسانية متدهورة مع استمرار تردي الأوضاع الأمنية والصحية والمعيشية.

وتشهد منطقة جنوب الحزام منذ اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع قبل نحو عامين، أوضاعاً مزرية جراء القصف الجوي والمدفعي والحصار المفروض على سكانها وانتهاكات طرفي الصراع.

وقالت غرفة طوارئ جنوب الحزام في تقرير اليوم الأربعاء، إنها رصدت تزايدًا مقلقًا في حالات اختفاء النساء والفتيات، خاصة من هن دون سن 18 عامًا.

وأضافت: “حتى الآن، تم تسجيل أكثر من 11 حالة اختفاء، آخرهن الفتاة منال عبد الله (17 عامًا)”.

وناشدت الغرفة الأسر في المنطقة بتوخي الحذر، وطالبت الجهات القانونية والإنسانية بالتدخل العاجل والتحقيق في هذه الظاهرة لضمان سلامة الفتيات والكشف عن مصيرهن.

ونشرت غرفة الطوارئ قائمة بأسماء المفقودات اللائي بلغ عددهن 11 في أعمار مختلفة وبتواريخ مختلفة، من مناطق مايو، الإنقاذ، المنصورة، الأزهري والأندلس.

ونوهت إلى أنه بموجب اتفاقيات جنيف واتفاقية حقوق الطفل، يجب على جميع الأطراف في النزاع حماية النساء والأطفال من العنف والاستغلال. وأشارت إلى أنه يُمنع تجنيد الأطفال في النزاع ويجب أن تحظى النساء بالحماية من العنف الجنسي. كما يفرض قرار مجلس الأمن 1325 على الدول ضمان مشاركة النساء في عمليات السلام وحمايتهن من الانتهاكات أثناء الحرب.

وقبل يومين، أكدت الغرفة أن المنطقة تعاني من انفلات خطير مع تكرار عمليات النهب والاعتقالات التعسفية وتهجير الأسر تحت تهديد السلاح، ما زاد من تدهور الظروف المعيشية.

وناشدت الغرفة المنظمات الإنسانية والجهات الفاعلة بالتدخل العاجل لإيصال المساعدات الطبية والغذائية، كما دعت إلى فتح ممرات آمنة لضمان وصول الإغاثة وإنقاذ حياة المدنيين المحاصرين في ظروف قاسية.

الوسوماتفاقيات جنيف اختفاء قسري الانتهاكات الجيش الخرطوم الدعم السريع السودان النساء حرب 15 ابريل 2023م غرفة طوارئ جنوب الحزام مجلس الأمن

مقالات مشابهة

  • فيديو جديد طريف لوليد فياض.. هكذا ظهر وسط الشارع
  • إياد نصار في “ظلم المصطبة”: تجربة مختلفة بتفاصيل معقدة
  • رياضة المشي تستهوي أهالي محافظة طريف قبل الإفطار
  • ميمي جمال: أقيم بمفردي منذ وفاة زوجي وأشارك بفيلمين في عيد الفطر| حوار
  • بسبب ضعف الإقبال ونقص التمويل.. مفوضية الانتخابات تمدد تسجيل الناخبين للانتخابات البلدية
  • مجلس نقابة المحامين يحل نفسه قبيل الانتخابات
  • ما أسباب تزايد الاهتمام الشعبي في روسيا بالتدين؟
  • تزايد انبعاث الغازات.. مؤشرات على قرب حدوث ثوران بركان في آلاسكا
  • «80 باكو» دراما رمضانية بتفاصيل مختلفة
  • «طوارئ جنوب الحزام»: تزايد مقلق لحالات اختفاء النساء والفتيات