حسن الرداد: أنهينا تصوير 90% من مسلسل محارب
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
كشف الفنان حسن الرداد عن آخر تفاصيل مسلسل "محارب" الذي يعرض في السباق الرمضاني 2024 ويقدم فيه شخصية " عزيز محارب".
وتابع حسن الرداد خلال مداخلة عبر برنامج "كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: " لسه بنصور وهنكمل تصوير في رمضان خلصنا 90% من العمل وهناخد أسبوع من رمضان علشان نكمل الباقي".
وأكمل : عزيز محارب هو شخصية المواطن البسيط الي عاوزين نرجعها مش كل الشخصيات تبقى "شبحنة " مش كله لازم يكسر ويضرب وبدراعه.
مردفا: انا تربيت على مسلسلات من صغري تقدم المواطن البسيط سواء مدرس أو دكتور أو اي حرفة أو عامل في مصنع ويكون شخص عاد ي بنقابله في الشارع في القاهرة أو دمياط في بلدي ودي النماذج الي بحب أتكلم عنها وأشوف رحلة كفاحها وأتأثر بيها وأتكلم عنها.
وواصل: في الفترة الاخيرة بقيت بشوف فكرة تقديم المواطن البسيط وكأنه "عم الشبحنة في العالم"وبقت الطبيعي والسائد أني اجيب فئة أو شخصيات من دماغ البني أدمين وأحطه مكان شريحة اخرى من المجتمع وهذا غير حقيقي ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي الفنان حسن الرداد برنامج كلمة أخيرة حسن الرداد مسلسل محارب
إقرأ أيضاً:
انعكاسات ورفض سياسي.. ماذا لو تسلمت شخصية عسكرية الحكم في العراق؟
بغداد اليوم - بغداد
أكد المستشار العسكري السابق، اللواء المتقاعد صفاء الأعسم، اليوم الخميس (27 آذار 2025)، أن العراق سيكون أكثر انضباطًا في حال تولت رئاسته شخصية عسكرية.
وقال الأعسم، في حديثه لـ"بغداد اليوم"، إن "اختيار شخصية عسكرية ذات خبرة عالية لرئاسة الوزراء سيجعل العراق أكثر انضباطًا"، مشيرًا إلى أن "هذه الشخصية ستكون متخصصة في المجال الأمني، وتعرف كيف تدير الملف، خصوصًا فيما يتعلق بالجماعات الخارجة عن القانون، وكذلك الفصائل، بعيدًا عن أي ضغوط سياسية أو حزبية، ولهذا السبب لا ترغب بعض القوى السياسية في مثل هذا الخيار".
وأضاف أن "الأطراف السياسية تخشى وصول شخصية عسكرية إلى رئاسة الوزراء، بسبب عدم قدرتها على فرض إملاءات سياسية عليه بما يتناسب مع الاتفاقيات والصفقات، ولهذا يتم دائمًا اختيار شخصية مدنية من داخل هذه الكتل والأحزاب لغرض السيطرة عليه، رغم أن فكرة تولي شخصية عسكرية لرئاسة الوزراء ستجعل العراق أكثر انضباطًا من الناحيتين الأمنية والعسكرية، وستسهم في حل معظم الملفات التي لم تتمكن الحكومات السابقة من حلها، وأبرزها ملف السلاح المنفلت".
وتشهد المحافظات العراقية، بين الحين والآخر، وقوع ضحايا بسبب انتشار السلاح المنفلت، تحت مسميات مختلفة، مثل النزاعات العشائرية والخلافات الشخصية وغيرها، رغم مساعي الحكومة العراقية لتقليص هذه الظاهرة وتحجيمها.