اتصل بها وقت الطوارئ.. أرقام سيارات الإغاثة المرورية على الطرق
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
نشرت الإدارة العامة للمرور، سيارات الإغاثة على الطرق الرئيسية، لا سيما الطرق الصحراوية؛ للتدخل حال تعطل أي مركبة أو وقوع حوادث، إضافة لنشر عدد من الأوناش.
أوضحت الإدارة دور سيارة الإغاثة، والذي يتلخص في التدخل في حالات الأعطال البسيطة للمركبات، كأعطال الكاوتش وغيرها، ومساعدة قائد السيارة في حلها، وفي حالة الأعطال التي يصعب إصلاحها بنفس مكان عطل المركبة؛ يتم تأمين المركبة حتي وصول ونش تابع لمالكها لسحبها من الطريق، أو الدفع بأحد أوناش الإدارة لنقلها إلي أقرب مكان للصيانة.
أشارت إلى أنه يمكن لقائد المركبة الاتصال على 01221110000 حال تعرضه لأي مكروه، لافتة إلى أن الطرق الصحراوية مراقبة بالرادارات؛ لرصد السرعات الزائدة وتحرير المخالفات.
أضافت أنه تم نشر خدمات تأمينية وسيارات الإغاثة على الطرق الصحراوية، إضافة لنشر أقوال ثابتة ومتحركة.
وتؤمِّن الإدارة العامة للمرور، الطرق الصحراوية؛ عبر مراقبتها بواسطة الخدمات المرورية المنتشرة، مع تكثيف انتشار الحملات المتحركة من الرادار لمنع السرعات الزائدة، إلى جانب التنسيق مع مختلف مديريات الأمن لنشر أقوال لملاحظة الحالة والسهر على تحقيق الانضباط على امتداد الطرق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الادارة العامة للمرور الإغاثة المرورية الخدمات المرورية الطرق الصحراوية خدمات المرور سيارات الإغاثة المرورية الطرق الصحراویة
إقرأ أيضاً:
دعوات أممية لإطلاق سراح موظفي الإغاثة المعتقلين في سجون الحوثيين
جددت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في اليمن دعوتها لجماعة الحوثيين للإفراج عن كافة موظفيها المحتجزين منذ أكثر من نصف عام، بمناسبة حلول شهر رمضان.
جاء ذلك في بيان مشترك، صادر عن كل من المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في اليمن، ومكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، والبرنامج الإنمائي، واليونسكو، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، ومفوضية اللاجئين، واليونيسف، وبرنامج الغذاء العالمي، والصحة العالمية، ومنظمتي "أوكسفام" و"أنقذوا الأطفال" الدوليتين.
وقال البيان إنه "انطلاقاً من روحية شهر رمضان الكريم، شهر السلام والتضامن، ندعو سلطات الحوثيين في صنعاء إلى إنهاء الاحتجاز التعسفي لزملائنا، ليتمكنوا من الاحتفال في هذا الشهر الفضيل مع عائلاتهم وأحبائهم".
وأضاف أن الأزمة الإنسانية في اليمن تستمر في التدهور، حيث يواجه الملايين الجوع والمرض والأوضاع الاقتصادية المتردية، ويكافحون لتلبية احتياجاتهم الأساسية وسط ظروف تزداد سوءا، خاصة النساء والأطفال الذين يعدون من بين الأكثر تضرراً، حيث تهدد الأمراض القابلة للوقاية والعلاج حياة الأطفال دون سن الخامسة بشكل مستمر.
وجدد البيان التزام الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وشركاء العمل الإنساني بتقديم المساعدات المنقذة للحياة وحماية الفئات الأكثر ضعفاً في اليمن رغم التحديات المتزايدة.
وأكد أن "استمرار الاحتجاز التعسفي لعشرات الموظفين والعاملين الإنسانيين لدى الحوثيين، يعوق العمليات الإنسانية ويحد من الوصول إلى الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة للمساعدة".
ودعت وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المجتمع الدولي إلى دعم المساعدات الإنسانية القائمة على المبادئ لصالح الشعب اليمني في هذا الوقت الحرج.
وقالت "عسى أن يحمل هذا الشهر الفضيل الأمل والتخفيف من المعاناة، وتعزيز الالتزام العالمي بدعم اليمنيين".