البلاد- الرياض  اختتمت مساء السبت منافسات نهائي دوري جاهز لقفز الحواجز، الذي أقيم على مدى ثلاثة أيام في مقر قفز السعودية بالجنادرية في الرياض؛ حيث على المركز الأول الفارس زيد النجيفي، فيما جاء في المركز الثاني الفارس مشاري الحربي وحل ثالثاً عبدالرحمن النمر. وفي شوط نهائي الفئة الوسطى، حصل الى المركز الأول الفارس زيد النجيفي، فيما حصد المركز الثاني الفارس مازن اليوسف، وجاء في المركز الثالث الفارس سعيد العابورة.

وفي شوط نهائي الفئة الصغرى توج بالمركز الأول الفارس مشهور العثيم، وجاء في المركز الثاني الفارس عبدالرحمن البلادي، وحل ثالثاً الفارس عبدالهادي القحطاني. وفي منافسات الفرق توج فريق العجمي بالمركز الأول فيما حصل على المركز الثاني فريق كلية الملك عبدالعزيز الحربية وجاء في المركز الثالث فريق فرست اوما. يذكر أن دوري جاهز لقفز الحواجز تكون من ثماني جولات أقيمت في مدينتي الرياض وجدة على ثلاث مستويات الصغرى والوسطى والكبرى، وكذلك الفرق وشهدت الجولات تنافسا كبيرا طوال الموسم.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الجنادرية المرکز الثانی المرکز الأول فی المرکز

إقرأ أيضاً:

هل يمحو عون الثاني خطايا عون الأول؟

كتب نجم الهاشم في" نداءالوطن": كما بدّل قائد الجيش العماد جوزاف عون بدلته العسكرية وارتدى البدلة الرسمية بعد انتخابه رئيساً للجمهورية، على العهد الجديد أن يخلع عن الدولة بدلتها القديمة ويلبسها ثوباً جديداً. العناوين التي حملها خطاب القسم يجب أن تشكّل خريطة طريق للحكم بكل مكوّناته الدستورية من رئاسة الحكومة إلى تركيبتها ووزرائها وإدارات الدولة وقيادة الجيش تأكيداً على تنفيذ مندرجات اتفاق وقف النار والقرارات الدولية 1559 و1680 و1701 من أجل استعادة سيادة الدولة الكاملة لتكون رئاسة الجمهورية في موقعها الصحيح.
يشبه وهج انتخاب العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية في 9 كانون الثاني وهج انتخاب الرئيس رينيه معوض في 5 تشرين الثاني 1989. بعد 25 عاماً أعاد انتخابه في ظل الدعم الدولي الواضح الروح إلى اتفاق الطائف. وإذا كان انتخاب معوض جاء بعد أيام على إقرار ذلك الاتفاق في المملكة العربية السعودية، فإن انتخاب عون يأتي ليعطي أملاً جديداً بأن قيامة الدولة ممكنة، وأن عهداً جديداً يجب أن يبدأ.
يأتي انتخاب جوزاف عون رئيساً للجمهورية ليعيد لبنان إلى مرحلة ما قبل اندلاع الحرب عام 1975. هي المرة الأولى منذ ذلك التاريخ التي يبدو فيها أن لبنان يمكن أن يعود إلى عصر الأمل والزمن الجميل عندما كانت الدولة دولة.
في ظل كل الترحيب الداخلي بانتخاب العماد جوزاف عون رئيسا للجمهورية، وفي ظل كل هذا الدعم الدولي الممنوح له وكل هذه الرعاية الواعدة بقيامة جديدة للبنان، يبدو أن عهد عون الثاني لديه كل الفرص الممكنة من أجل أن يمحو خطايا عهد عون الأول بعيداً من سيطرة "حزب الله" وعن وجود أي قوى غير لبنانية على أرض لبنان. لا شك في أنّها فرصة تاريخية من أجل عودة لبنان إلى هويته الأساسية واستعادة صورته في الزمن الجميل. مهمة صعبة يتولّاها الرئيس الجديد، ولكنّها لم تعد مستحيلة.
 

مقالات مشابهة

  • طلبة “تعليم الرياض” يعودون غداً لمدارسهم لاستكمال الفصل الدراسي الثاني
  • هل يمحو عون الثاني خطايا عون الأول؟
  • مضوي: “فارق الأهداف مهم لضمان تأهلنا في المركز الأول”
  • معلول: “هدفنا العودة بالفوز من بوتسوانا وضمان التأهل في المركز الأول”
  • فيلم الرعب Nosferatu يحتل المركز الثاني في البوكس أوفيس
  • «فرسان الإمارات» يتصدرون منافسات «الخيول الصغيرة» في «الشراع الدولية لقفز الحواجز»
  • بنك الشمول يدعم فريق كرة القدم بنادي الجزيرة في دوري عدن الممتاز
  • دوري روشن.. هدف متأخر يضمن تعادل الرياض أمام الخليج
  • فرسان مصر يسيطرون على اليوم الأول من بطولة قطر الدولية للفروسية
  • فرسان مصر يسيطرون على سباقات اليوم الأول لبطولة قطر الدولية للفروسية