الفرق بين الاستثمار في الذهب والفضة.. أيهما أفضل؟
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
يحظى الذهب بشعبية كبيرة للاستثمار في الوقت الحالي بين جميع فئات المصريين، ولكن مؤخرًا ظهرت الفضة بشكل كاتجاه استثماري ووعاء ادخاري لحفظ قيمة المال، لتميزها بانخفاض أسعارها مقارنة بالمعدن الأصفر، لكن السؤال الأكثر إلحاحًا أيهما أفضل؟
قالت مؤسسة «جولد بيليون» العاملة في مجال أبحاث وتقارير الذهب، إنه من الجيد أن يقوم المواطن بتنويع مصادر استثماراته في المحافظ الاستثمارية الخاصة به، بين الفضة والذهب، خاصة في ظل الوضع الحالي وتقلبات أسعار المعادن.
وأضافت «جولد بيليون» في تقرير لها، أن الفضة لها العديد من المميزات التي تجعلها خيارًا جيدًا للراغبين في الاستثمار، أو حفظ قيمة المال، فمهما كانت ميزانية الشخص يستطيع شراء الفضة، خاصة وأن ثمنها أقل بكثير من الذهب.
الفرق بين الذهب والفضةوأشارت إلى أن الفضة متواجدة ومتوفرة في السوق المصري بأوزان وـشكال مختلفة، تناسب كل الفئات والأذواق، كما أن أسعارها ثابتة للبيع والشراء، وغير متحركة بشكل لحظي مثل الذهب، مع إمكانية بيعها في أي وقت.
ويعتبر الفارق بين الاستثمار في السبائك الذهبية أو الفضية، يعتمد بالأساس على المبلغ الذي يريد المواطن استثماره أو الادخار فيه، إذ أنّ سعر السبيكة الفضة أقل بكثير من نفس الوزن للسبيكة الذهبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الذهب الاستثمار في الذهب الفضة الاستثمار في الفضة
إقرأ أيضاً:
ندوة حوارية في ثقافي حمص تسلط الضوء على ما يريده الوطن من المواطن
حمص-سانا
تركزت محاور الندوة الحوارية التي أقيمت في ثقافي حمص تحت عنوان “ماذا يريد الوطن من المواطن”، حول أهمية التآلف والتآخي الوطني، وعلى دور شرائح المجتمع في تجاوز المشكلات والصعوبات والفساد الذي نشره النظام البائد وعانى منه الشعب طيلة 54 عاماً.
وشارك فيها الشيخ ماجد التركي والطبيب الشرعي الدكتور بسام المحمد ورئيس جمعية تنظيم الأسرة السورية الدكتور غياث عباس حيث لفت التركي في تصريح لمراسل سانا إلى أن الهدف من الندوة التأكيد على أن سوريا لجميع أبنائها والجميع لهم الحق بالمشاركة في بناء الوطن.
وتخلل الندوة أسئلة ومداخلات قدمها الحضور حول الدور الذي يلعبه المواطن في مساعدة الإدارة الجديدة لبناء سوريا الحرة، ومطالبين بمحاسبة المتورطين في قتل وسجن الأبرياء أثناء حكم النظام البائد.
حضر الندوة مدير العلاقات العامة في محافظة حمص حمزة قبلان وعدد من المثقفين والحقوقيين.