«زيزو» خارج حسابات جهاز منتخب مصر في معسكر الإمارات
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أصبح أحمد سيد زيزو لاعب نادي الزمالك خارج حسابات الجهاز الفني لمنتخب مصر بقيادة حسام حسن المدير الفني بعد الإصابة التي تعرض لها في مباراة نهائي كأس مصر بين الأهلي والزمالك والخروج من المباراة وشارك شيكابالا بديلا له.
ووضع اللاعب قدمه في جبيرة ومدة غيابه عن الفريق 21 يوما وسيخضع اللاعب خلال الساعات المقبلة لاشعة جديدة لتحديد مدى الإصابة والاطمئنان على أوتار الركبة.
وتواصل الجهاز الفني لمنتخب مصر مع الجهاز الفني لنادي الزمالك لمعرفة مدى الإصابة التي تعرض لها عقب انتهاء المباراة.
ويعلن الجهاز الفني لمنتخب مصر الأول لكرة القدم بقيادة حسام حسن المدير الفني وإبراهيم حسن مدير المنتخب، اليوم الأحد، عن قائمة الفريق لمعسكر شهر مارس الذي يشارك المنتخب خلاله في دورة ودية مع منتخبات كرواتيا وتونس ونيوزيلندا، بدولة الإمارات.
ويعقد التوأم حسام وإبراهيم حسن مؤتمرًا صحفيا في الساعة الثانية ظهر اليوم الأحد بمقر اتحاد الكرة للحديث عن التفاصيل الخاصة بمعسكر مارس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: زيزو معسكر الامارات حسام حسن احمد محمدي الجهاز الفنی
إقرأ أيضاً:
مفاجأة جديدة عن تفجير البيجر في لبنان.. اكتشفوا ما جرى!
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، تفاصيل جديدة عن عملية تفجير أجهزة النداء الآلي "البيجر"، التي كان يحملها عناصر "حزب الله" في أيلول الماضي.وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن "رئيس جهاز الموساد، ديدي برنياع، عرض جهاز "البيجر" البديل المفخخ الذي تم تصنيعه خصيصاً لهذه العملية أمام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي سأل عن إمكانية رمي الجهاز على الحائط، ليجيب برنياع بثقة بأن الجهاز سيظل سليماً".
وأضافت: "وبالفعل، ضرب نتنياهو الجهاز بقوة على الحائط، ليبقى الجهاز في حالة ممتازة، مما شكل مفارقة أثارت دهشة الحاضرين.
وأشارت إلى أن "الضربة أدت إلى تكوين حفرة صغيرة في الحائط، وهي الحفرة التي لا تزال باقية حتى اليوم، وتعد شاهداً صامتاً على نجاح العملية" وفق قولها.
وبقيت عملية "البيجر" طيّ الكتمان لفترة ولم يتم الكشف عن تورط إسرائيل فيها إلا بعد أن أعلنها نتنياهو بنفسه، حيث أكد أن العملية كانت جزءاً من خطة إسرائيلية طويلة الأمد.
وكان الثقب الذي أحدثه الجهاز في الجدار بمثابة اختبار لمتانة الجهاز، وفي ذات الوقت إشارة إلى النجاح الاستباقي للعملية، وفق القناة.
وكشفت القناة تفاصيل إضافية حول العملية، حيث تم الإشارة إلى أن إحدى اللحظات الحاسمة في العملية كانت مرحلة التخطيط، فقد كان "حزب الله" يسعى إلى العثور على جهاز تنبيه مدرع يمكنه الصمود أمام التضاريس الصعبة والتقنيات المتقدمة التي تمتلكها إسرائيل.
ومؤخراً، قدم عميل موساد سابق يدعى "غابرييل"، بعض التفاصيل التي تكشف لأول مرة عن حادثة تفجير البيجر، كاشفاً أن حزب الله كان يشتري هذه الأجهزة من شركة تايوانية تدعى "Gold Apollo".