الضربة القاضية تنهي نزال جوشوا ونغانو في السعودية (شاهد)
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
توج الملاكم البريطاني أنتوني جوشوا بطلا لنزال "Knockout Chaos" عقب فوزه على منافسه الكاميروني فرانسيس نغانو بالضربة القاضية ليلة السبت في حلبة "المملكة" بالعاصمة السعودية الرياض
وأسقط جوشوا منافسه بطل الفنون القتالية المختلطة (إم إم إيه) السابق في الجولة الأولى من المباراة بضربة مباشرة، ثم أسقطه مرتين أخريين في الجولة الثانية، الأولى بضربتين متلاحقتين باليمنى واليسرى، والثانية بضربة بيمناه.
P̶r̶e̶d̶a̶t̶o̶r̶ to prey. pic.twitter.com/Eb40CrU1Dm
— Anthony Joshua (@anthonyjoshua) March 9, 2024ونهض نغانو في الوقت المناسب عندما سقط أرضا للمرة الثانية، في حين تدخل الحكم منهيا النزال في المرة الثالثة وأعلن فوز جوشوا بالضربة القاضية، بينما تلقى نغانو العلاج ونهض في حالة ذهول.
Anthony Joshua knocking out Francis Ngannou in the 2nd round last night. #JoshuaNgannou pic.twitter.com/73QMtIYw4P
— b0xingfan (@b0xingfan) March 9, 2024وقال جوشوا الذي يطمح لمواجهة الفائز من لقاء فيوري وأوسيك: "أتيت إلى هنا للقتال فقط. سأعود إلى قفصي وأغلق الباب، ولن أخرج إلا من أجل القتال ثانية".
وحصل الملاكم البريطاني (34 عاما)، حسب تقارير، على 50 مليون دولار، لخوض المواجهة مع نغانو الذي نشأ في فقر مدقع وعمل خلال طفولته في مقلع للرمال مقابل أقل من دولارين في اليوم الواحد.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية جوشوا السعودية الفنون القتالية المختلطة السعودية الفنون القتالية المختلطة جوشوا رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش اللبناني: لا نزال منتشرين في الجنوب ولن نتركه
أكد قائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون أن الجيش لا يزال منتشرا في الجنوب حيث يقدم العسكريون التضحيات ويستشهدون من أجل لبنان، وأن الجيش لن يترك الجنوب.
وفي بيان أصدره بمناسبة العيد 81 للاستقلال، قال العماد عون: "نال وطن الأرز استقلاله بفضل أبنائه الذين اتحدوا حينها على اختلاف انتماءاتهم، تحت راية علمهم للدفاع عن وطنهم وحمايته"، مشيرا إلى أن "ذكرى الاستقلال هذا العام، تحل ووطننا يعاني من حرب تدميرية وهمجية يشنها العدو الإسرائيلي منذ عام ونيف، راح ضحيتها آلاف الشهداء والجرحى، وأسفرت عن تهجير أهلنا من قراهم وبلداتهم في الجنوب والبقاع وبيروت".
وتوجه إلى العسكريين قائلا: "لا يزال الجيش منتشرا في الجنوب حيث يقدم العسكريون التضحيات ويستشهدون من أجل لبنان، ولن يتركه لأنه جزء لا يتجزأ من السيادة الوطنية، وهو يعمل بالتنسيق مع قوّة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل" ضمن إطار القرار 1701. كما يقف إلى جانب أهله وشعبه انطلاقًا من واجبه الوطني، ويواصل تنفيذ مهمّاته رغم الصعوبات والأخطار".
وأكد أن "الجيش يتابع تنفيذ مهماته على كامل الأراضي اللبنانية، متصديا لكل محاولات زعزعة الأمن والاستقرار لأن الوحدة الوطنية والسلم الأهلي على رأس أولوياته، وهما الخط الأحمر الذي لن يسمح لأي كان بتجاوزه، علما أن حماية الوطن والحفاظ عليه مسؤولية جامعة ومشتركة لكل اللبنانيين"، مشددا على أن "الافتراءات وحملات التحريض التي يتعرض لها الجيش لن تزيده إلا صلابة وعزيمة وتماسكا، لأن هذه المؤسسة التي تحظى بإجماع محلي ودولي، ستبقى على مبادئها والتزاماتها وواجباتها تجاه لبنان وشعبه بعيدا عن أي حسابات ضيقة".
وأضاف: "نطمئن أهلنا وشعبنا إلى أنه لا عودة إلى الوراء ولا خوف على الجيش الذي سيبقى إلى جانبهم متماسكا رغم كل الظروف، حاميا للبنان ومدافعا عن أمنه واستقراره وسيادته، كما سيبقى حاضنا وجامعا لكل اللبنانيين بمختلف مكوناتهم وعلى مسافة واحدة منهم"، مشددا على أن "الجيش سيظل الملاذ الآمن الذي يثق به الجميع، على أمل أن يستقيم الوضع وتستعيد المؤسسات عافيتها وانتظامها، ويستعيد اللبنانيون المقيمون والمغتربون ثقتهم بوطنهم، فيصبح قادرا على احتضان طموح شبابه وآمالهم".