الأوقاف توضح حول قضية إمام مسجد روّج وتعاطى المخدرات
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الأوقاف توضح حول قضية إمام مسجد روّج وتعاطى المخدرات، سواليف قالت وزارة_الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية أن ما تم تداوله عبر وسائل الإعلام حول قيام احد الأئمة .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأوقاف توضح حول قضية إمام مسجد روّج وتعاطى المخدرات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
قالت #وزارة_الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية أن ما تم تداوله عبر وسائل الإعلام حول قيام احد الأئمة بترويج #المخدرات وتعاطيها داخل #المسجد وما صدر بحقه من حكم هو أمر قديم يتعلق بأحد #الموظفين غير الرسميين وتم إنهاء عمله من الوزارة قبل اكثر من عام.
وأكدت الوزارة في بيان اليوم الأحد احترامها وتقديرها للدور الذي يقوم به كافة الأئمة والخطباء والوعاظ والواعظات والمؤذنين، المعبر عن رسالة الوزارة ورؤيتها القائمة على الدعوة الإسلامية وتعزيز منظومة القيم والأخلاق الإسلامية وتلمس واقع المجتمع ونشر الفضيلة في المجتمع ومساعدة مؤسسات وأجهزة الدولة في مكافحة الجريمة بكافة أشكالها وانواعها.
وقالت الوزارة ، إن الأردن يتصدى لمكافحة آفة #المخدرات بكل قوة وعزيمة، ما يتطلب من الوزارة القيام بواجبها ومسؤولياته الدينية والوطنية جنبا الى جنب مع قواتنا المسلحة الأردنية-الجيش العربي والأجهزة الأمنية لتوعية المواطن وإشراكه في التصدي لتجار ومروجي المخدرات.
ودعت الأهالي إلى ممارسة دورهم الأسري والوطني في توعية الأبناء وحمايتهم من تجار ومروجي المخدرات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عضو بالشئون الإسلامية: البيئة التشريعية للمؤسسات الدينية بحاجة للإصلاح بشكل عاجل
كتب- حسن مرسي:
قال الدكتور عبدالغني هندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن البيئة التشريعية للمؤسسات الدينية بحاجة للإصلاح بشكل عاجل، دون المساس بأحد حتى تكون الروافد واحدة بين جميع المؤسسات.
وطالب هندي، خلال حواره لبرنامج "خط أحمر"، على قناة الحدث اليوم، بضرورة إصدار تشريع واحد يضم جميع المؤسسات الدينية وإلغاء قانون الأزهر، أو سن قانون ينظم عمل وزارة الأوقاف على غرار قانون تنظيم الأزهر.
وتابع عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن فكرة تطوير المؤسسات الدينية لم تكن وليدة اللحظة وكبار علماء الأزهر في العصور السابقة تحدثوا عن ذلك.
وأكمل عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، التعليم الأزهري بدأ بثلاث كليات وهم أصول الدين والشريعة واللغة العربية خلال فترة الإمام الراحل مصطفى المراغي، ثم جاء قانون تنظيم الأزهر القانون 103 لسنة 1961، وكان قفزة كبيرة وتم إنشاء الكليات المستحدثة وأبرزها الطب والهندسة وغيرهما.
واستطرد: الجماعات الإرهابية استولت على المنابر في بداية التسعينات، وكان عدد الأئمة في عام 1991 لا يتعدى 300 إمام، وتدخلت الدولة حينها وقامت بتعيين 25 ألف إمام دفعة واحدة وفي عام 93 تم تعيين 18 ألف إمام.