وزير الرياضة يتوِّج الهولندي “ماكس فيرستابين” بسباق جائزة السعودية الكبرى STC للفورمولا1 لعام2024
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
هاني البشر – جدة توّج صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل؛ وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، الهولندي “ماكس فيرستابين” سائق فريق ريد بُل بالمركز الأول في سباق جائزة السعودية الكبرى STC للفورمولا1 لعام 2024، وذلك بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز آل سعود؛ نائب أمير منطقة مكة المكرمة.
4. أوسكار بياستري (ماكلارين)
5. فرناندو ألونسو (أستون مارتن)
6. جورج راسل (مرسيدس)
7. أوليفر بيرمان (فيراري)
8. لاندو نوريس (ماكلارين)
9. لويس هاميلتون (مرسيدس)
10.نيكو هولكينبيرغ (هاس) الجدير بالذكر أن الجولة الثالثة من سباقات موسم فورمولا1 لعام 2024، ستكون تحت اسم “جائزة أستراليا الكبرى”، وذلك في الفترة ما بين 24 إلى 27 مارس 2024م.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الهولندي ماكس فيرستابين سباق جائزة السعودية الكبرى وزير الرياضة
إقرأ أيضاً:
انضمام “العُلا” مع خمس مُدن سعودية ضمن مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية لعام 2025
انضمت مدينة العُلا إلى مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية لعام 2025 الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية، مع خمس مُدن سعودية سبق انضمامها للمؤشر وهي: مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والرياض، وجدة، والخبر، في خطوة تؤكد نجاح خطط رؤية المملكة 2030 في التحول للمدن الذكية من خلال مشاريع رائدة تقودها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” بالشراكة مع عددٍ من الجهات الحكومية؛ لبناء مدن ذكية تتوفر فيها أعلى معايير جودة الحياة.
ويأتي انضمام العلا إلى مؤشر المدن الذكية لأول مرة هذا العام، نتيجة للخطط الطموحة التي تنفذها المملكة لتطوير المدينة بوصفها وجهة تراثية وثقافية وسياحية ذكية، حيث وُظفت التقنيات الحديثة المعززة بالذكاء الاصطناعي في الحفاظ على المواقع الأثرية، وتسهيل تجربة الزوار من خلال حلول رقمية متقدمة تشمل أنظمة إدارة الحشود، وخدمات تنقل ذكية، وتطبيقات تفاعلية ساعدت على استكشاف المدينة بشكلٍ مُرقمن وفعّال.
وارتكز مؤشر IMD للمدن الذكية لعام 2025 على عدة معايير، منها إدراك السكان لنطاق وتأثير الجهود المبذولة لجعل مدنهم ذكية، ومدى تحقيق التوازن بين الجوانب الاقتصادية والتقنية مع عدم إغفال الأبعاد الإنسانية، فضلًا عن الإسهام في سد الفجوة بين تطلعات واحتياجات السكان، والتوجهات الحديثة في بناء المدن الذكية، إلى جانب توظيف التقنيات الرقمية من أجل استخدام أفضل للموارد وتقليل الانبعاثات الكربونية، وجعل الأماكن العامة أكثر تلبية لاحتياجات السكان.