كشف الكاتب باهر دويدار، مؤلف مسلسلي مسار إجباري وصيد العقارب، عن تعاونه مع لجنة المحتوى الدرامي بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية التي تترأسها الكاتبة الصحفية علا الشافعي.

التجربة كانت ممتعة جدا مع لجنة الدراما في المتحدة السنة دي

وأكد «دويدار» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، على شاشة قنوات «CBC»، قائلا: «التجربة كانت ممتعة جدا مع لجنة الدراما في المتحدة السنة دي، تجربة في غاية السلاسة، ما حسناش بأي عبء في التعامل معاهم، لأنهم هما عين غيرنا، اللى بيشتغل في مشروع بيكون شايف مشروعه هو بس، لكن لجنة المحتوى بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية شايفة كل الشغل اللي كلنا بنعمله أنا وزملائي، فبالتالي عندهم رؤية أوسع ممكن يبقى شايف حاجة أنا مش شايفها أو ينبهني لشيء أنا مش واخد بالي منه، وبيراعي إن مفيش تشابه بين المشاريع».

وأشار مؤلف مسلسلي مسار إجباري وصيد العقارب إلى «أن اللجنة الدرامية بالشركة المتحدة وجهت النصيحة بدورها كمشرف عام وعمرنا ما جالنا منهم ملحوظة أو تعليق منهم ومكانش مفيد، بالعكس كل تعليقاتهم مفيدة، سعيد بالتجربة معاهم جدا، أنا التجربة كلها بالنسبة لي السنة دي جديدة، أول مرة أشتغل مع غادة وأحمد حسن المخرج، حتى معظم نجوم العمل أول مرة أشتغل معاهم، المسلسل ده غالى عليا شوية».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسل صيد العقارب مسلسل مسار إجباري

إقرأ أيضاً:

لأنني خجولة جدا سأخسر حقي في الحياة..

السلام عليكم ورحمة الله، سيدتي أتمنى أن أجد التفهم لرسالتي وأن تردوا عليها حتى أتحرر من صفة تكاد تقضي عليّ وعلى أحلامي حقي في ان أثبت ذاتي في هذا المجتمع، فأنا فتاة في الـ20 من عمري، طالبة جامعية سنة أولى.

أتعرض في احتكاكي بالزملاء إلى الكثير من الحرج، فسرعان ما أصمت في أي حوار يدور بيني وبين الآخرين، لأنني بسرعة أشعر بالخجل واحمرار في الوجه، ليس لأني لا أملك ما أقول، بل مجرد أن أشعر أن الغير يهتم لما أقول أرتبك، وأترك الكلمة لغيري، وهذه الصفة تقلقني، لأنني المقابل أشعر أنني أضيع الكثير من الفرص لأثبت ذاتي وجدارتي، فأنسحب من موضوع كان حتى وإن كنت أعلم أنني متمكنة منه، فكيف أتخلص من صفة الخجل، وأواجه ذاتي وأواجه غيري.

منال من الوسط.

الرد:

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته حبيبتي، سررت كثيرا برسالتك، واعلمي أننا دوما في الخدمة بحول الله، وقبل الرد أود أن أشكرك وأشكر كل وضع ثقته فينا التي تزيدنا تكليفا لنكون دوما عند حسن ظنكم، طرحك مهم للغاية، فالتواصل وإدارة أي حوار هي مشكل الكثير من الناس، فهناك من يخجل من إبداء الرأي ويفضل أن يكتمه في صدره، وهناك من له جرأة كبيرة أكثر من المعقول لدرجة أن يستحوذ على الكلمة في أي حوار حتى يصبح مملا ينفر منه الغير.

عزيزتي، التواصل الفعال هو حقا فن يحتاج كل منا تعلم آدابه، لأنه العامل الأول الذي يحدد مصير علاقاتنا الاجتماعية، فالحوار الجيّد مع الآخرين طريقا لكسب ودّهم واحترامهم، وهو أمر حاسم يُغير نظرتهم إلينا، ويجعلها لطيفة في إن كنا نحن لطفاء، ولا يقتصر ذلك على الحديث المهذب فقط، بل على الأسلوب أيضا، وقدرة المرء على إدارة الحوار بشكل فعّال وهادف، وذلك من خلال الاستماع لوجهات نظر الآخرين وتقبّلها واحترامها وإن تعارضت مع آرائنا.

حبيتي اعلمي أن الكمال لله تعالى، وأنك قادرة على التواصل والتحاور مع كل الأطراف، فأنت وأنا وكلنا لدينا نقص ما في شخصيتنا، لهذا فإن أول ما يجب أن تفعليه هو تحبي ذاتك كما أنت، وتعملين على نهل المعرفة وتثقيف ذاتك، حتى تخوضين أي حوار بمعلومات أكيدة وثقة كبيرة، ولا عيب إن قلت “أنا لا أعرف”، فهذا أول دافع سيجعلك تبحثين وتتعلمين، ثم لابد أن تفكري فيما ستبوحين به، لتنتقي ألفاظا مهذبة تعكس أخلاقك وثقافتك وشخصيتك، لكن لا داعي للخجل الذي يجعلك تتنازلين عن حقك في بناء علاقات جيدة، وهنا نتحدث عن الخجل من جانبه السلبي، لا عن الحياء الذي يجب أن يكون ردائك في الحياة، وبالتوفيق إن شاء الله.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • سيدة عن عملها بأول تطبيق نسائي للتوصيل: "تجربة ممتعة" (فيديو)
  • سائح يمني: الباحة من أفضل المناطق السياحية في العالم
  • "لم يكن خطأ أحد غيري".. بايدن يصف المناظرة مع ترامب بـ "الكارثية"
  • وزير التعليم: تجربتي عملية.. وخبرتي مع الطلاب في المدارس تجاوزت 25 عاما
  • فيرستابن ونوريس يتصالحان بعد «دراما التصادم»!
  • أفكار ابتكارية لمشاريع تخرج طلاب جامعة سمنود التكنولوجية
  • لأنني خجولة جدا سأخسر حقي في الحياة..
  • حرب لبنان.. إسرائيل: 25 فريق إطفاء يخمدون حرائق بـ 10 بؤر
  • حرب لبنان.. الاحتلال يعلن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين
  • إسرائيل تبدأ سلسة واسعة من الهجمات في لبنان