«باتيلي» يحث على بناء توافق في الآراء داخل مجلسي النوّاب والدولة
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
حث الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عبد الله باتيلي، على مواصلة الجهود لبناء توافق في الآراء داخل المجلس الأعلى للدولة ومع مجلس النواب، ومع الطيف السياسي الليبي الواسع، بما في ذلك الأطراف الرئيسية، بشأن تنفيذ القوانين الانتخابية وتشكيل حكومة موحدة تقود ليبيا نحو الانتخابات.
»
جاء ذلك خلال لقائه، بمقر البعثة في طرابلس، مع عادل كرموس ووحيد برشان وصلاح ميتو ونزار كعوان الممثلين عن كتلة التوافق الوطني بالمجلس الأعلى للدولة.
وذكرت الصفحة الرسمية للبعثة الأممية على فيسبوك، أنه جرى خلال اللقاء مناقشة “الجمود الذي يعتري العملية السياسية في ليبيا في الوقت الراهن” واستعراض “السبل والوسائل اللازمة لتجاوز حالة الانسداد السياسي.”
آخر تحديث: 10 مارس 2024 - 00:02المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الأمم المتحدة البعثة الأممية المجلس الأعلى للدولة انتخابات باتيلي حكومة موحدة مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الشباب هم أغلى ثروة في وطننا.. والدولة المصرية تقدر أهميتهم
أعرب الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، عن تقديره الكبير للاهتمام غير المسبوق الذي يوليه الرئيس عبدالفتاح السيسي، للشباب.
جاء ذلك خلال حلقة خاصة تحت عنوان «حوار الأجيال»، ببرنامج «لعلهم يفقهون» المُذاع على قناة «dmc»، اليوم الأربعاء، يناقش فيها الشيخ خالد الجندي، الشباب حول العديد من القضايا الاجتماعية والدينية والوطنية.
وقال أحد الشباب يدعى محمد مسعد: «في رأيي، نحن الشباب نشعر بمدى التغيير الكبير الذي حدث في الدولة من 2014 حتى 2024، حيث أصبحت قضية الشباب على رأس أولويات الدولة، التي توفر اليوم بيئة مشجعة وداعمة للشباب في مختلف المجالات، ما يساهم في تحقيق طموحاتهم».
وأضاف: «على سبيل المثال، عندما أتحدث عن مشروعات تخرج الطلاب الجامعيين، نجد أن المؤسسات الحكومية تقف خلفهم وتقدم الدعم اللازم، من خلال منح التصاريح اللازمة والتسهيلات المختلفة، وهذا النوع من الدعم يعكس التقدير الكبير للشباب ويعزز من شعورهم بالمسؤولية تجاه وطنهم».
ورد عليه الشيخ خالد الجندي، إن الدولة المصرية تقدر أهمية الشباب: «اهتموا بشبابكم تغنموا أوطانكم، فالشباب هم أغلى وأثمن ثروة في وطننا، وعلى الجميع أن يهتم بهم ليضمنوا مستقبلاً مشرقًا للوطن، حفظ الله شبابنا، وغفر الله لكم جميعًا».