قبل ما تاخد علاج الصداع.. معلومة مهمة جدا يجب معرفتها للشفاء
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
يعد الصداع من أكثر المشكلات الشائعة بين جميع الأعمار بمختلف أنواعه الفرعية كالصداع الناتج عن التوتر والصداع النصفي، ولكن يقع البعض فى خطأ التعامل معها جميعا بنفس طريقة العلاج؛ مما يؤخر الشفاء.
ووفقا لما جاء فى موقع "medicinenet " نعرض لكم أبرز أنواع الصداع اليومي المزمن الأخرى:
أرخص من القهوة.. بذور لها نفس شكل وطعم البن وفوائد موجودة في الأدوية أفضل بدائل القهوة بنفس التأثير والفوائد نوع خضار ب 4 جنيهات بس .. يقلل الوزن ويمنع السرطان طريقة عمل الكنافة بحشوة أرخص من الجبنة وطعمها أجمل
الصداع النصفي المستمر.. وهو صداع في أحد جانبي الرأس قد يشبه الصداع النصفي.
الصداع الأولي الطاعن.. الذي يستمر لبضع ثوان ويمكن أن يحدث عدة مرات على مدار اليوم.
الصداع الأولي الإجهادي.. الناتج عن ممارسة التمارين الرياضية.
الصداع النصفي الانتيابي المزمن.. وهو صداع حاد في أحد جانبي الرأس يمكن أن يسبب الدماع أو احتقان الأنف.
الجيوب الانفية
صداع الأدوية.. يحدث نتيجة الإفراط في تناول أدوية الصداع لمدة 3ثلاثة أشهر على الأقل وتحدث نوبات الصداع هذه لمدة 15 يومًا على الأقل من الشهر.
الصداع العنقودي.. وهو الذي يسبب ألمًا شديدًا في أحد جانبي الرأس ويظهر ويختفي على مدار عدة أسابيع خلال بضعة أشهر وتصاحبه واحدة أو أكثر من العلامات والأعراض مثل الدُّماع واحتقان الأنف والإفرازات الأنفية وتظهر هذه الأعراض في ذات الجانب الذي يتعرض للألم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصداع الصداع النصفي الصداع العنقودي انواع الصداع الصداع النصفی
إقرأ أيضاً:
شعبة الأدوية: معايير دقيقة لدخول الأسواق الخارجية ونمو السوق المصرية فاق التوقعات
أكد الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية بالغرفة التجارية، أن التوسع في الأسواق الخارجية يعتمد على مجموعة من المعايير الأساسية التي تشمل الاستقرار السياسي والأمني، إلى جانب نمو السوق والبنية التحتية المتوفرة مثل الكهرباء، المياه، والعمالة المدربة، مما يضمن تحقيق استدامة في الصادرات وتوسيع الحصة السوقية للمنتجات المصرية.
وأوضح عوف، خلال مشاركته في برنامج الخلاصة على قناة المحور، أن الأسعار التنافسية للمنتج المصري تمثل ميزة كبيرة تسهم في اختراق الأسواق الأفريقية، حيث تُعد تكلفة الأيدي العاملة في أوروبا أعلى بكثير، ما يجعل المنتج المصري خيارًا مثاليًا للدول النامية في القارة السمراء.
وأشار إلى أن السوق المصري يُظهر معدلات نمو مرتفعة مقارنة بالأسواق العالمية، حيث يشهد نموًا طبيعيًا يتراوح بين 10% إلى 12% سنويًا.
وأضاف أن التوسع في الإنتاج وزيادة الصادرات هذا العام قد تدفع معدلات النمو إلى تحقيق قفزة تصل إلى 25% أو 30%، مما يعكس نجاح السياسات المطبقة حديثًا في دعم القطاع الدوائي وتحسين قدرته التنافسية.
واختتم عوف تصريحاته بالإشارة إلى أن التوجه نحو الأسواق الأفريقية يُعد خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة المنتج المصري على المستوى الدولي، خاصة مع استثمار الحكومة والقطاع الخاص في تحسين جودة المنتجات وخفض تكاليف الإنتاج بما يدعم تنافسيتها عالميًا.