هيلين ميرين.. أسطورة التمثيل تُخلّد في دمية “باربي”
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في احتفالٍ يجمع مسيرة فنية استثنائية، وذكرى سنوية مميزة، تكرم علامة الدمية «باربي» الشهيرة النجمة هيلين ميرين، بمناسبة الذكرى السنوية الـ65 للعلامة، وكجزء من حملتها الاحتفالية «راويات القصص الإناث»، تزامناً مع اليوم العالمي للمرأة.
تُعدّ هيلين ميرين رمزًا للتميز، والقدرة على تجسيد مختلف الشخصيات، حيث حظيت مسيرتها المهنية، التي امتدت لأكثر من 60 عامًا، بتقديرٍ عالمي، ونالت خلالها العديد من الجوائز، منها جائزة «الأوسكار» لأفضل ممثلة لعام 2007، عن دورها في فيلم «The Queen»، وهي الممثلة الوحيدة التي حصلت على التاج الثلاثي للتمثيل الأميركي، والبريطاني، بالإضافة إلى نجمة بممشى المشاهير في هوليوود.
وتُجسد دمية «باربي» الجديدة هيلين ميرين بإطلالة ساحرة، مرتديةً الفستان الأزرق من تصميم «Del Core»، الذي تألقت به على السجادة الحمراء في مهرجان كان عام 2023، مع مجوهرات «بولغري». وتُكمل التكريم لمسة رمزية مميزة، حيث تحمل «Helen’s Barbie» تمثال «أوسكار» مصغراً، تقديرًا لفوز النجمة بهذه الجائزة المرموقة.
يُمثّل تكريم هيلين ميرين، من خلال دمية «باربي» إشارة قوية إلى أهمية دور المرأة في مختلف المجالات، خاصةً الفنون والتمثيل، حيث تُعدّ هيلين ميرين مصدر إلهامٍ للنساء حول العالم، ونموذجًا يُحتذى في تحقيق النجاح والتميز، كما يعد إنجازًا جديدًا يُضاف إلى مسيرتها الحافلة بالنجاحات، حيث تُخلّد اسمها كواحدة من أهمّ الممثلات في التاريخ، وتُلهم الأجيال القادمة من النساء؛ لمتابعة أحلامهنّ، وتحقيق طموحاتهنّ.
وتُواصل علامة «باربي» تكريمها للنساء الملهمات في مختلف المجالات، من خلال حملتها «راويات القصص الإناث»، التي تُسلّط الضوء على إنجازات النساء، وتُؤكّد على أهمية دورهنّ كراويات قصص ملهمات وقويّات، وقادرات على تغيير العالم.
main 2024-03-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
النظام الجزائري يعلن رسمياً عزلته بعد إستبعاد “العالم الآخر” من التحضير للقمة العربية(بيان)
زنقة 20. الرباط
أعلن النظام الجزائري بشكل رسمي، عزلته عربياً بعدما تم عزله إقليمياً من قبل إسبانيا وفرنسا والمغرب.
ونشرت وكالة الأنباء الجزائرية بياناً رسمياً تؤكد فيه عزلة النظام الجزائري عربياً، مشددةً على أن هذه العزلة تمثلت في إستبعاد الجزائر من التحضير للقمة العربية المقبلة في القاهرة، حيث تمت دعوة مجلس دول التعاون الخليجي إلى جانب كل من المغرب و الأردن ومصر، دون “العالم الآخر”.
وسرد البيان الرسمي بلغة التباكي، ما قال أنه إقصاء للجزائر من التحضير للقمة العربية، التي كان تبون ينوي حضورها، ليتم إلغاء مشاركته وتكليف وزير خارجيته، بالحضور.
ويرى متابعون أن العزلة التي يعيش فيها النظام الجزائري تعكس غياب أي وزن لهذا النظام عربياً و إقليمياً، وبالتالي فلا حاجة لدعوة نظام همه الوحيد هو تهديد إستقرار جيرانه و “أشقائه” في المغرب وليبيا و تشاد وتونس بدعم الحركات والتنظيمات الإرهابية.
الجزائرالسعوديةالقاهرةالقمة العربيةالمغربتبونشنقريحة