بتجرد:
2025-04-27@23:19:38 GMT

هيلين ميرين.. أسطورة التمثيل تُخلّد في دمية “باربي”

تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT

هيلين ميرين.. أسطورة التمثيل تُخلّد في دمية “باربي”

متابعة بتجــرد: في احتفالٍ يجمع مسيرة فنية استثنائية، وذكرى سنوية مميزة، تكرم علامة الدمية «باربي» الشهيرة النجمة هيلين ميرين، بمناسبة الذكرى السنوية الـ65 للعلامة، وكجزء من حملتها الاحتفالية «راويات القصص الإناث»، تزامناً مع اليوم العالمي للمرأة.

تُعدّ هيلين ميرين رمزًا للتميز، والقدرة على تجسيد مختلف الشخصيات، حيث حظيت مسيرتها المهنية، التي امتدت لأكثر من 60 عامًا، بتقديرٍ عالمي، ونالت خلالها العديد من الجوائز، منها جائزة «الأوسكار» لأفضل ممثلة لعام 2007، عن دورها في فيلم «The Queen»، وهي الممثلة الوحيدة التي حصلت على التاج الثلاثي للتمثيل الأميركي، والبريطاني، بالإضافة إلى نجمة بممشى المشاهير في هوليوود.

وتُجسد دمية «باربي» الجديدة هيلين ميرين بإطلالة ساحرة، مرتديةً الفستان الأزرق من تصميم «Del Core»، الذي تألقت به على السجادة الحمراء في مهرجان كان عام 2023، مع مجوهرات «بولغري». وتُكمل التكريم لمسة رمزية مميزة، حيث تحمل «Helen’s Barbie» تمثال «أوسكار» مصغراً، تقديرًا لفوز النجمة بهذه الجائزة المرموقة.

يُمثّل تكريم هيلين ميرين، من خلال دمية «باربي» إشارة قوية إلى أهمية دور المرأة في مختلف المجالات، خاصةً الفنون والتمثيل، حيث تُعدّ هيلين ميرين مصدر إلهامٍ للنساء حول العالم، ونموذجًا يُحتذى في تحقيق النجاح والتميز، كما يعد إنجازًا جديدًا يُضاف إلى مسيرتها الحافلة بالنجاحات، حيث تُخلّد اسمها كواحدة من أهمّ الممثلات في التاريخ، وتُلهم الأجيال القادمة من النساء؛ لمتابعة أحلامهنّ، وتحقيق طموحاتهنّ.

وتُواصل علامة «باربي» تكريمها للنساء الملهمات في مختلف المجالات، من خلال حملتها «راويات القصص الإناث»، التي تُسلّط الضوء على إنجازات النساء، وتُؤكّد على أهمية دورهنّ كراويات قصص ملهمات وقويّات، وقادرات على تغيير العالم.

main 2024-03-09 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

“النسر والتنين”.. لماذا تقلق إسرائيل من تدريبات مصر والصين الجوية؟

مصر – تواصل وحدات من القوات الجوية المصرية والصينية، تدريبات مشتركة غير مسبوقة وسط تطورات إقليمية ودولية، ونالت تعليقات إسرائيلية متكررة مع قلق إسرائيلي من تعاظم القوة العسكرية المصرية.

ويتضمن التدريب، بحسب ما أعلنه المتحدث العسكري المصري، تنفيذ محاضرات نظرية وعملية لتوحيد المفاهيم القتالية لكلا الجانبين، وتنفيذ طلعات جوية مشتركة والتدريب على أعمال التخطيط وإدارة أعمال قتال جوية لتبادل الخبرات وتطوير المهارات للقوات المشاركة بما يمكنهم من تنفيذ المهام المكلفين بها بكفاءة واقتدار.

ويرى خبراء أن إسرائيل سيقلقها بطبيعة الحال أي تعاون مصري أو خطوة ترى أنها تمنح القاهرة التفوق على سلاحها الجوي، وفي هذه الحالة فإن الصين هي ثالث أقوى قوة جوية في العالم، ويضيف التعاون معها قوة أكبر لمصر التي تحظى بعلاقات قوية بالفعل وتعاون مع الولايات المتحدة وروسيا.

وقال اللواء أركان حرب محمد الشهاوي، رئيس أركان الحرب الكيميائية المصري الأسبق، إن هذه التدريبات تؤكد قدرة وكفاءة القوات المسلحة المصرية، وأنها تنوع مصادر تسليحها مع الشرق والغرب خاصة بالقوات الجوية، مشيرا إلى التعاون المصري في مجال التسليح مع كل من الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وبريطانيا والصين.

وأشار الشهاوي في حديثه مع RT إلى سعي الصين لتنفيذ التدريب المشترك مع مصر للاستفادة من خبراتها القتالية الواسعة في الحروب التقليدية وحروب مجابهة الإرهاب.

ويرى عضو المجلس المصري للشؤون الخارجية، أن ذلك أدى إلى اهتمام وقلق كبيرين لدى الجانب الإسرائيلي “لأن إسرائيل تسعى أساسا لتأكيد كفاءة قواتها الجوية، وعندما تجد أن مصر لديها طائرات أمريكية وصينية ستصبح أقوى من القوات الإسرائيلية”.

وشدد الشهاوي، على أن مصر “تعزز فقط قواتها الجوية، ليس للاعتداء على أي بلد ولكن للحفاظ على أمنها القومي المصري والعربي”.

وتشغل القوات الجوية المصرية مقاتلات متقدمة من عدة دول، مثل إف-16 الأمريكية وميغ 29 إم/إم 2 الروسية ورافال الفرنسية، كما تمتلك مروحيات هجومية متطورة مثل الروسية كاموف Ka-52 والأمريكية أباتشي، بجانب أسطول نقل متنوع كذلك بين الشرق والغرب.

ويقول أحمد سليمان، خبير الشؤون الأسيوية، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، كان مهتما منذ توليه رئاسة مصر بتعزيز القوة العسكرية وتنويع مصاد السلاح وتطوير الصناعات العسكرية بالتعاون مع دول مختلفة، موضحا أن التعاون الحالي مع الصين يتماشى مع هذا التوجه، بعدم الاعتماد على مصدر واحد للتسليح أو التعاون العسكري.

وأشار إلى أن مصر أجرت العديد من المناورت مع القوى الدولية المختلفة، لكن اللافت هذه المرة هو إجراء تدريبات “بهذا الحجم وهذه النوعية” مع الصين، وهو أمر لا يمكن فصله عن التطورات الجارية في الإقليم والساحة الدولية بشكل عام.

وقال “سليمان” إن “المشكلات الأمنية التي تفرضها التطورات الأمنية والجيوسياسية في المنطقة تعزز تحركات مصر”، مضيفا أن “العالم متشابك أمنيا واقتصاديا، وأي تطور في منطقة يؤثر على أخرى”.

وأكد  الباحث في جامعة الزقازيق، أن القاهرة تنشد السلام لكن هناك “تهديدات” تواجهها، وبالتالي فإن “هذا السلام لابد أن تحرسه قوة رادعة، وأفضل رادع هو تعزيز القوة العسكرية”.

ونوه بأن المناورات مفيدة للجانبين، فالصين هي ثالث قوة جوية في العالم وسيعزز التعاون معها من التعرف على نوع جديد من الطائرات وأسلوب القتال، كما أن مصر تجري تدريبات مع العديد من دول العالم ولدى قواتها خبرات مختلفة، وتسعى الصين للاستفادة منها، كما أن هذه هي المرة الأولى التي تجري فيها الصين تدريبات جوية داخل قارة إفريقيا، كما أن شحن الطائرات الصينية المتقدمة إلى مصر بهذه الأعداد والطرازات هو أمر مهم للصين.

وذكر الباحث المصري، أن إسرائيل “تقلق بشكل عام من أية قوة تنافسها أو قد تحد من عدوانها في المنطقة”، بما “لديها من هواجس بتهديد وجودها”، مشيرا إلى أن “أي تطور اقتصادي أو أمني أو سياسي قد يحد من طموحاتها يشكل قلق لها”.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • رابطة العالم الإسلامي تعزّي الشعب الإيراني في ضحايا الانفجار بمدينة “بندر عباس”
  • ولي عهد لوكسمبورج يشكر الحكومة السعودية على دعم “رسل السلام”
  • “الخارجية”: المملكة ترحب بالإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها القيادة الفلسطينية
  • مشروع رائد في عالم الموضة.. إنتاج أول جلد من ديناصور “تي ريكس” في العالم
  • التسجيل مفتوح.. باقات سفر من “القطرية” لحضور كأس العالم 2026
  • اليوم: انطلاق فعالية “أمش 30” في مختلف مناطق المملكة
  • مصدر رفيع المستوى:السوداني مهتم جداً بمرقد “السيدة زينب”في سوريا وطالب الشرع التعاون في مختلف المحالات
  • “حمّل فيلماً في 20 ثانية”.. الصين تطلق أسرع شبكة إنترنت في العالم
  • مارادونا يعود من جديد.. مستجدات في وفاة أسطورة كرة القدم العالمية
  • “النسر والتنين”.. لماذا تقلق إسرائيل من تدريبات مصر والصين الجوية؟