أكد رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان التيار الثوري ياسر عرمان ان حسابه على منصة اكس (تويتر سابقا) تم تهكيره وانه بصدد استعادته ولم ينشئ حتى الان حسابا جديدا  فيما حذر من صفحة مزيفة تحمل اسمه على نفس الموقع.

وسخر عرمان في تصريح  “للتغيير” من  فلول النظام البائد  وكتائب “الجداد الإلكتروني” التي استهدفت حسابه بسيل من البذاءات والإساءات وقال ان ميدان انتصاراتهم الوحيد هو تكميم الأفواه.

تم تهكير حسابي الرئيسي من قبل فلول النظام السابق المستبد وهذا هو ديدنهم منذ النشئه
هذه الالاعيب القذره لن تنأ بنا عن النضال من أجل السودان الحبيب الذي عاس فيه هؤلاء الاوباش الفساد
عشنا وعاش نضالنا #لا_للحرب #لازم_تقيف

— Yassir Arman (Parody) (@Yassir_Armaaaan) March 9, 2024

يذكر ان عرمان شدد في كثير من تغريداته على ضرورة وحدة القوى المدنية وايقاف الحرب واستبعاد “المؤتمر الوطني” من أي عملية سياسية كما تميزت كثير من تغريداته بالسخرية اللاذعة من فلول النظام البائد وتفنيد خطاب الكراهية والدعاية الحربية.

وتعرض حساب عرمان الذي كان يتابعه اكثر من مائتي متابع لهجوم منظم من شبكات “الحرب الإلكترونية” التي كثفت نشاطها بعد الحرب واستهدفت القيادات السياسية المناهضة للحرب بالتنمر والاساءات والتخوين وحملات اغتيال الشخصية.

وظهرت على موقع x صفحة مزيفة باسم ياسر عرمان لا تمت له باي صلة، وتشترط الصفحة المزيفة المتابعة لظهور المنشورات

https://twitter.com/Yassir_Arman?t=4PiTAB-GYcJ97PnKHsdVXw&s=08 

 

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

إقرأ أيضاً:

بايدن: ترامب كان كثير البكاء بعد خسارته في الانتخابات

بايدن: ترامب كان كثير البكاء بعد خسارته في الانتخابات

مقالات مشابهة

  • طريقة مشاهدة مباراة القمة السودانية يوم 30 يونيو 2024 عبر الموبايل
  • ردة فعل أب بعد أن أهداه ابنه سيارة جديدة باسمه .. فيديو
  • “ما لا يستطيع الجيش قوله” معاريف: لسنا مستعدين للحرب في الشمال
  • معلومات إستخباراتية... هكذا يتحضّر كلّ من حزب الله وإسرائيل للحرب
  • كيف ينظر أهالي قطاع غزة لمصطلح اليوم التالي من الحرب؟
  • بايدن: ترامب كان كثير البكاء بعد خسارته في الانتخابات
  • هام للتلاميذ الراغبين في الطعن في نتائج امتحانات الباكلوريا
  • ليبرمان: نحن نخسر الحرب في غزة والردع الإسرائيلي تراجع للصفر
  • إحالة تشكيل عصابى بتهمة تهكير صفحات المواطنين على الفيس بوك
  • هل يطوي الشباب الإيراني صفحة الماضي ويقبل على انتخابات 2024؟