أخف لابتوب بإمكانيات فريدة.. ما لا تعرفه عن Asus ROG Zephyrus G16
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
إذا كنت تبحث عن جهاز لابتوب محمول بامكانيات فريدة فيمكنك تجربة جهاز Asus ROG Zephyrus G16 نسخة 2024، والذي أطلقته شركة Asus ليجمع بين التصميم المتكامل والآداء وذلك بدعم من معالجات إنتل.
وتعد تلك النسخة من أخف أجهزة الحاسب المحمولة والمميزة فهو يأتي بحجم 16 بوصة، أما عن وزن الجهاز فهو يبلغ حوالي 1.9 كجم، وبسمك حوالي 1.
تأتي ضمن مواصفاته معالجات إنتل بمعمارية Meteor Lake، وهي تعد أولى معالجات إنتل المميزة بوحدة معالج NPU وذلك للذكاء الإصطناعي، وهي ميزة تدعم المستخدمين وذلك لسنوات قادمة وذلك مع ارتفاع نسبة التطبيقات التي تدعم تقنية الذكاء الإصطناعي وستصل إلى أكثر من 300 تطبيق بحلول 2025.
وفقا لموقع "digitaltrends" التقني، تقدم Asus جهاز Asus ROG Zephyrus G16 بشاشة 16 بوصة من نوع OLED بمعدل تحديث 240Hz هرتز في الثانية، مع كاميرا بدقة 1080 بكسل أعلى الشاشة ولوحة مفاتيح من فئة “chiclet”، وبمسافة انتقال بين المفاتيح 1.7مم، مع مستوى جيد من المقاومة عند الضغط.
تقدم Asus الجهاز بنظام تبريد متكامل ويضم ثلاثة من المراوح وذلك مع أنابيب حرارية، وعدد من المكبرات الصوتية والتي قد تم توزيعها وذلك بشكل مثالي في جهات الجهاز، وذلك مع تقنية عزل الضوضاء.
يُعد جهاز Asus ROG Zephyrus G16 موديل2024 أول الأجهزة التي يتم إطلاقها لهذا العام بتقنية G-Sync.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة Asus
إقرأ أيضاً:
بعد يوم من اختياره رئيسا للشاباك.. نتنياهو يدرس مرشحين آخرين
القدس (CNN)-- أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، أنه لا يزال يدرس مرشحين لرئاسة جهاز الأمن الداخلي "الشاباك"، وذلك بعد يوم من إعلانه عن اختياره مسؤولا لتولي المنصب في خطوة تواجه تحديا قانونيا.
وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء أن نتنياهو وجه الشكر لقائد سلاح البحرية السابق الأدميرال إيلي شرفيت، الذي كان قد اختاره، الاثنين، على استعداده لقيادة جهاز الأمن العام "الشاباك"، "لكنه أبلغه أنه بعد مزيد من الدراسة، يعتزم مراجعة مرشحين آخرين". وقال شارفيت إنه وافق على عرض نتنياهو لتولي المنصب في البداية "لثقته التامة بقدرة جهاز الأمن الداخلي على مواجهة التحديات المعقدة التي يواجهها هذه الأيام، وإيمانه المتواضع بقدرتي على قيادته في هذه المهمة"، وفقا للبيان.
وأضاف: "خدمة الدولة وأمنها وسلامة مواطنيها ستظل دائما فوق كل اعتبار وفي مقدمة أولوياتي".
ويأتي هذا التغيير السريع في خطة نتنياهو بعد أن صوّتت حكومته في 21 مارس/آذار الماضي، على إنهاء ولاية رئيس الشاباك، رونين بار، مستندة إلى ثغرات أمنية أدت إلى وقوع هجمات حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وقال نتنياهو آنذاك إن إقالة رونين بار كانت ضرورية لتحقيق أهداف حرب إسرائيل في غزة ومنع "الكارثة التالية".
وبعد ساعات من هذا التصويت، جمدت المحكمة العليا في البلاد قرار الحكومة بإقالة بار حتى جلسة استماع مقررة في 8 أبريل/نيسان، مما أثار غضب نتنياهو وكبار المسؤولين الآخرين. وكان نتنياهو قال في وقت سابق إن مهمة بار في منصبه ستنتهي في 10 أبريل/نيسان أو قبل ذلك، إذا تم تعيين رئيس دائم لجهاز الأمن العام.
وأجرى الشاباك، الذي يراقب التهديدات الداخلية لإسرائيل، تحقيقا داخليا في هجمات 7 أكتوبر 2023، وخلص إلى أن الجهاز "فشل في مهمته" في منع هجوم حماس المميت وعمليات الاختطاف. لكنه ألقى باللوم أيضا على سياسات حكومة نتنياهو كعوامل ساهمت في وقوع الهجمات.
وذكر الشاباك أن من بين هذه العوامل تدفق الأموال من قطر إلى حماس على مدى سنوات. وقد باركت إسرائيل هذه المدفوعات اعتقادا من الحكومة بأنها ستخلق شرخا سياسيا بين الفصائل الفلسطينية في غزة والضفة الغربية.
وتحدث بعض المحللين والصحفيين الإسرائيليين مؤخرا عن محاولة نتنياهو عرقلة تحقيق يجريه الشاباك في مزاعم بأن أعضاء من مكتبه مارسوا ضغوطًا غير لائقة لصالح قطر- وهو ما نفاه مكتبه- كسبب لإقالة رونين بار.