البوابة:
2024-11-17@02:06:04 GMT

أبيات شعر عن شهر رمضان المبارك

تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT

أبيات شعر عن شهر رمضان المبارك

شَهْر رَمَضان يعتبر من المُناسباتِ المباركة والعَظيمة الّتي يَعيشُها جميع المسلمون، والّتي تُمارس فيها شعائر جميلة وخاصّة تَزيدُ من اتّصال العَبدِ بِربِّه،وفيما يلي نقدم لكم هذه الأبيات الشعرية عن شهر رمضان المبارك:

اقرأ ايضاًقصيدة هلا رمضانأبيات شعر عن شهر رمضان المباركإلَى السَّماءِ تجلت نَظْرَتِي وَرَنَتْ وهلَّلَتْ دَمْعَتِيشَوَقاً وَإيْمَانَا يُسَبِّحُ اللهَ قَلْبِي خَاشِعاً جذلاً وَيَمْلأُالكَونَ تَكْبِيراً وسُبْحَانَا جُزِيتَ بالخَيْرِ منْ بَشَّرتَ مُحتَسِبًابالشَّهرِ إذْ هلَّتِ الأفراحُ ألْوانَا عَامٌ تَوَلَّّى فَعَادَ الشَّهْرُ يَطْلُبُنَاكَأنَّنَا لَمْ نَكَنْ يَوماً ولاَ كَانَا حَفَّتْ بِنَا نَفْحَةُ الإيمَانِ فارتفعَتْ حرارةالشَّوْقِ فِي الوِجْدَانِ رِضْوَانَا يَا بَاغَيَ الخَيْرِ هَذَا شهرُ مَكرُمَةٍ أقبِل بِصِدقٍجَزَاكَ اللهُ إحسَانَاً أقْبِلْ بجُودٍ وَلاَ تَبْخَلْ بِنَافِلةٍ واجْعَلْ جَبِينَكَ بِِالسَّجْدَاتِ عِنْوَانَاأعْطِ الفَرَائضَ قدْراً لا تضُرَّ بِهَا واصْدَعْ بِخَيْرٍ ورتِّلْ فِيهِ قُرْآناً واحْفَظْ لِسَاناً إذَامَا قُلتَ عَنْ لَغَطٍ لاَ تجْرَحِ الصَّوْمَ بالألْفَاظِ نِسْيَانَا وصَدِّقِ المَالَ وابذُلْ بَعْضَ أعْطِيَةٍلنْ ينْقُصَ المَالَ لَوْ أنْفقتَ إحْسَانَا تُمَيْرَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ تُنْفِقُهَا أرْوَتْ فُؤاداً مِنَ الرَّمْضَاءِظَمآناً وَلَيلَةُ القَدْرِ مَا أدْرَاكَ مَا نِعَم فِي لَيْلَةٍ قَدْرُها ألْفٌ بِدُنْيَانَا أُوْصِِيكَ خَيْراً بأيَامٍ نُسَافِرُهَافِي رِحْلةِ الصّومِ يَحْيَا القَلبُ نَشْوانَا فَأَوَّلُ الشَّهْرِ قَدْ أفْضَى بِمَغْفِرَةٍ بِئسَ الخَلاَئقِ إنْ لَمْ تَلْقَغُفْرَانَا وَنِصْفهُ رَحْمَةٌ للْخَلْقِ يَنْشُرُهَا رَبُّ رَحِيْمٌ عَلَى مَنْ صَامَ حُسْبَانَا وَآخِرُ الشَّهْرِعِتْقٌ مِنْ لَهَائِبِهَا سَوْدَاءُ مَا وَفَّرَتْ إنْسًا وَشَيْطَانَا نَعُوذُ باللهِ مِنْ أعْتَابِ مَدْخَلِهَا سُكْنَىلِمَنْ حَاقَ بالإسْلاَمِ عُدْوَانَا وَنَسْألُ اللهَ فِي أَسْبَابِ جَنَّتِهِ عَفْواً كَرِيماً وَأَنْ يَرْضَى بِلُقْيَانَاشعر عن رمضان قصيررمـضانُ أقـبلَ يا أُولي الألبابِفاستَـقْـبلوه بعدَ طولِ غيـابِ عامٌمَضَى مِن عُمْرِنا في غفْلةٍ فَتَنَبَّهوافالعُمْرُ ظلُّ سَحابِ وَتَهيّؤوا لِتَصَبُّرٍومشقَّةٍ فَأجورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِاللهُ يَجزي الصّائِمينَ لِأنّهم مِنْ أَجلِهِسَخِروا بِكلِ صِعابِ لا يَدخلُ الريَّانَإلّا صائمٌ أَكْرِمْ ببابِ الصْومِ في الأبوابِوَوَقاهم المَولى بحرِّ نَهارِهم ريحَ السَّمومِوشرَّ كلِّ عذابِ وَسُقوا رَحيقَ السَّلْسبيلِ مزاجُهُمِنْ زنجبيلٍ فاقَ كلَّ شَرابِ هَذا جزاءُ الصّائمينَلربِّهِم سَعِدوا بِخَيرِ كَرامةٍ وجَنابِ الصّومُ جُنَّةُ صائمٍمِن مَأْثَمٍ يَنْهى عن الفَحشاء والأوشابِ الصّومُ تَصفيدُالغرائزِ جملةً وتُحررٌ من رِبْقةٍ برقابِ ما صّامَ مَنْلم يَرْعَ حقَّ مجاورٍ وأُخُوَّةٍ وقَرابةٍ وَصِحابِ مَا صَامَمَنْ أكَلَ اللحومَ بِغيبَةٍ أو قَالَ شراً أو سَعَى لِخرابِما صَامَ مَنْ أدّى شَهادةَ كاذِبٍ وَأَخَلَّ بالأَخْلاقِ والآدابِالصَومُ مدرسةُ التعفُّف والتُّقى وَتَقارُبِ البُعَداءِ والأغرابِالصّومُ َرابِطَةُ الإخاءِ قوِيّةً وَحِبالُ وُدِّ الأهْلِ والأَصْحابِالصّومُ دَرسٌ في التّساوي حافِلٌ بالجودِ والإيثارِ والتَّرحْابِشهرُ العَزيمةِ والتَصبُّرِ والإبا وصفاءِ روحٍ واحتمالِ صعابِكَمْ مِنْ صيامٍ ما جَنَى أصَحابُه غيرَ الظَّمأ وَالجوعِ والأتْعابِما كلُّ مَنْ تَرَك الطّعامَ بصائمٍ وَكذاك تاركُ شَهْوةٍ وشرابِالصّومُ أسمى غايةٍ لم يَرْتَقِ لعُلاهُ مثلُ الرسْلِ وَالأصْحابِصَامَ النبيُّ وَصَحْبُهُ فتبرّؤوا عَنْ أن يَشيبوا صَوْمَهم بألعابِقومٌ همُ الأملاكُ أو أشباهُها تَمشي وتأْكلُ دُثِّرَتْ بثيابِ صَقَلَ الصّيامُنفوسَهم وقلوبَهم فَغَدَوا حَديثَ الدَّهرِ والأحْقابِ صَامُوا عن الدّنياوإغْراءاتِها صَاموا عَن الشَّهَواتِ والآرابِ سارَ الغزاةُ إلى الأعاديصُوَّماً فَتَحوا بشهْرِ الصْومِ كُلَّ رِحَابِ مَلكوا ولكن ما سَهَوا عنصومِهم وقيامِهم لتلاوةٍ وَكِتابِ هُم في الضُّحى آسادُ هيجاءٍ لَهُم قَصْفُالرّعودِ وبارقاتُ حرابِ لكنَّهم عند الدُّجى رهبانُه يَبكونَ يَنْتَحِبونَفي المِحْرابِ أكرمْ بهمْ في الصّائمينَ وَمَرحباً بِقدومِ شهرِ الصيد والأنجابشعر عن استقبال رمضان

فيما يلي أجمل شعر عن استقبال رمضان شهر الرحمة والغفران:

يا نفْسُ فازَ الصالحون بالتُّقَى وأبصَرواالحقَّ وقلبي قد عَمِي يا حُسْنَهم والليلُ قد أجَنَّهُمْونورُهم يفُوقُ نورَ الأنْجُمِ تَرَنَّموا بالذِّكْر في لَيْلِهُمُفَعَيْشُهم قَدْ طابَ بالتَّرنُّمِ قلوبُهُمْ للذِّكْرِ قَدْ تَفَرَّغتْدمُوعُهم كلُؤْلُؤٍ منْتَظِمِ أسْحارُهُمْ بنورِهِمِ قَدْ أشْرَقَتْوخِلعُ الغفرانِ خَيْرُ القِسَمِ قَدْ حَفِظوا صيامَهُم من لَغْوهِموخَشَعُوا في الليلِ في ذِكْرِهِمِ ويْحَكِ يا نفسُ أَلاَ تَيَقَّظِيللنَّفْعِ قبلَ أنْ تَزِلَّ قَدمِي مضى الزَّمانُ في تَوَانٍوَهَوى فاسْتَدرِكِي ما قَدْ بَقِي واغْتَنِمِيشعر عن رمضان للمتنبي

فلئن غنمت هناك أمثال الدُمى فهنا

بيوت المسك فاغنم وانتهب تحفا لشعبان

جلا لك وجهه عوضا من الورد الذي أهدى

رجب فاقبل هديته فقد وافى بها قدرا إلى أمد

الصيام إذا وجب واستوف بهجتها وطيب

نسيمها فإذا دنا رمضان فاسجد واقترب

شعر عن رمضان للشافعي

ما في المقام لذي عـقـل وذي أدب 
من راحة فدع الأوطان واغتـرب

سافر تجد عوضـا عمن تفارقــه 
وانْصَبْ فإن لذيذ العيش في النَّصب

إني رأيت ركـود الـماء يفســده
إن ساح طاب وإن لم يجر لم يطب

والأسد لولا فراق الغاب ما افترست
والسهم لولا فراق القوس لم يصب

والشمس لو وقفت في الفلك دائمة
لملَّها الناس من عجم ومن عـرب

والتِّبرُ كالتُّـرب مُلقى في أماكنـه
والعود في أرضه نوع من الحطب

شعر عن رمضان بالعامية

اسرفتَ ذنبكَ يابني الإنسانِ 
وتركتَ أهلكَ في لظى النسيانِ 
صيَّرتَ نَفْسَكَ تائِهاً في غابةٍ حتّى 
بَدوتَ كَلُعْبةِ الشيطانِ عشرون َ 
عاماً تائهاً لا ترتجي إلا الغواية َ 
في رَحى الاحزان ِ لَمْلمْ ذنوبَكَ 
وامحُها في سَجدة ٍ حتى يزولَ الهَمُّ 
في رمضان ِ شهرٌ كريمٌ جاءَنا مِنْ 
رَوضةٍ قدْ خَصَّهُ الرَّحمنُ بالريانِ.

شعر عن رمضان للاطفال

ضيفنا الغالي أطلا 
عائدًا من بعد عامٍ جيتنا! أهلًا وسهلًا 
فيك يا شهر الصيام  أيها الضيف الكريم
نحن والله الضيوف! أيها الشهر العظيم
فيك ترتصُّ الصفوف كم غني كم فقير
حلقا فوق السحابِ! في حبورِ في سرورِ
هكذا جيل الصحابِ كم نفوس وكم رؤوس
كلها لله ساجد  وكم بدور وشموس
تزدهي فيها المساجد  فتعالوا يا أصحابي
هاجروا نحو السماء كم سجود، وكم ركوع
وكم صلاة، وكم زكاة! كم خشوع ودموع
هاهنا طيب الحياة  في فضاءات الكتاب
حلقوا، أوفي الدعاء رب أنعمت، ونشهد
بجليل النعمياتِ هل نرى رايات أحمد
في البرايا خافقات هل ترى نفكر يوما
في نهار الصوم مرة! في سبيل الله كيما 
نستعيد القدس حرة.

قصيدة عن رمضان للاذاعه المدرسية

رمضانُ يا شهرَ الفضائلِ والهمَمْ 
شَهرٌ أفاضَ به الإلٰهُ مِن النِّعَمْ شَهرُ 
الهُدىٰ، فيه تنزَّلَ رحمةً قُرآننا، مِسكُ الختامِ 
المُغتَنَم شَهرُ الصِّيام عنِ الذنوبِ ورِجسِها 
ما دام بالذِّكرِ اغتنىٰ قلبٌ وفمْ وتُصَفِّدُ 
الشيطانَ فيه سلاسلٌ وبِحَبلِ ربِّي كلُّ 
نفسٍ تُعتَصَم رُحماكَ ربِّي اغفِر ذُنوبي 
كُلَّها وأرِحْ فؤادًا مُثقَلًا مِن كُلِّ هَمْ

قصيدة عن رمضان مكتوبة

رمضان كم هامت بك الأقلام 
واستبشر الضعفاء والأيتام حيث 
القلوب مع الصيام يسودها نبل 
العطاء يحفّها الإلهام وترى المحبة 
تزدهي وبفضله تتقارب الأبعاد والأرحام 
وإلى الإله تضرّعاً ومخافةً تعلو الأكفّ 
وتلهج الأفهام صوموا تصحّوا قالها خير 
الورى هذى البساطة شِرعةٌ ونظام من 
يبتغي أجر الصيام بشهره يحنو لقوم عامهم 
قد صاموا ولسانه لا يذكرنَّ به أذى للآخرين
ليستقيم ختام ويكفّ ما يسطيع عن نزواته 
بصراً يزيغ ويستباح حرام

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: رمضان شعر عن رمضان

إقرأ أيضاً:

محمد فراج يكشف حقيقة وجود جزء ثان من مسلسل غرفة 207

قال الفنان محمد فراج أنه بدأ التحضير لمسلسله الجديد «منتهي الصلاحية»، والذي يخوض من خلاله منافسات موسم دراما رمضان 2025، من تأليف محمد هشام عبيّة، وإخراج تامر نادي.

وأضاف محمد فراج في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أن المسسل يتكون من 15 حلقة وسيتم عرضه تليفزيونيًا على إحدى القنوات الكبرى خلال شهر رمضان القادم.

تفاصيل مسلسل محمد فراج لموسم رمضان 2025 الجزء الثانى


وأشار محمد فراج، إلى أنه في الوقت الحالي يتم كتابة أحداث الجزء الثاني من مسلسل «غرفة 207»، خاصًة بعد النجاح الكبير الذي حققه الجزء الأول، مؤكدًا أن الكتابة تطلب مجهودًا كبيرًا حتى ينال اعجاب الجمهور ويتخطى نجاح الجزء الأول، وأن التحضير للجزء الثاني يتطلب مجهودًا وأموالاً كثيرة، لافتًا أنه لا يعلم موعد بدء التصوير.

مقالات مشابهة

  • مسلسلات رمضان 2025.. بدء تصوير «فهد البطل» لـ أحمد العوضي (صور)
  • فيديو| زايد وراشد.. في أبيات شعرية رائعة لحمدان بن محمد
  • محمد فراج يكشف حقيقة وجود جزء ثان من مسلسل غرفة 207
  • 40 ألفا فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك
  • وفاة والة المخرج معتز حسام
  • فلكيا.. موعد أول أيام شهر رمضان 2025
  • انطلاق تصوير الجزء الثاني من مسلسل أشغال شقة
  • رمضان 2025.. منتج "أشغال شقة" يعلن بدء تصوير الجزء الثانى
  • قطعان المستوطنين الصهاينة يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
  • هذا موعد بداية شهر رمضان 2025 فلكيًا