البابا تواضروس يسيم الأنبا توماس أسقفا لدير العذراء البهنسا
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
ترأس البابا تواضروس الثاني، مساء اليوم السبت، في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، صلوات عشية سيامة اثنين من الأساقفة الجدد، أحدهما لإيبارشية نجع حمادي، بمحافظة قنا، والأسقف الآخر لدير القديس الأنبا باخوميوس المعروف بدير الشايب بالأقصر.
في كلمته في عشية تجليس وسيامة الآباء الأساقفة الستة الجدد قال البابا تواضروس الثاني عن الأنبا توماس أسقف ورئيس دير السيدة العذراء ورئيس الملائكة ميخائيل بالبهنسا: "نيافة الأنبا توماس سيم أسقفًا عامًا للشؤون الديرية عام 2022 واليوم سيتم تجليسه على دير السيدة العذراء ورئيس الملائكة ميخائيل بالبهنسا، وهو دير اعترفنا به في جلسة المجمع المقدس الأخيرة، ونشكر نيافة الأنبا إسطفانوس (أسقف ببا والفشن) على تعبه في تعمير الدير".
ونستعرض خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن الأنبا توماس أسقف ورئيس دير السيدة العذراء ورئيس الملائكة ميخائيل بالبهنسا، بحسب المركز الإعلامي للكنيسة والذي سلط الضوء على أبرز ملامح حياة الأساقفة الجدد عقب عشية السيامة والتجليس:
- الاسم العلماني: عهدي جندي شحاتة.
- الاسم الرهباني الراهب القمص توماس التوماسي.
- تاريخ الميلاد: ولد في 16 ديسمبر 1973 في الشورانية مركز المراغة - سوهاج.
- حصل على بكالوريوس تجارة 1996 ودبلوم معهد الدراسات القبطية 2019.
- تاريخ الرهبنة: دخل الدير يوم 16 ديسمبر2003.
- درجة القسيسية: 3 يوليو 2005.
- ترقى إلى الرتبة القمصية 9 ديسمبر 2013.
- السيامة الأسقفية: تمتسيامته أسقفاً في 5 يونيو 2022.
- خدم سابقا كأسقف عام للشؤون الديرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البابا تواضروس أساقفة جدد الأنبا توماس
إقرأ أيضاً:
أمريكا تكشف عن كتاب يروي تفاصيل «نهاية العالم»
كشفت صحيفة “ديلي ميل”، عن “كتاب يتحدث عن كيفية “نهاية العالم”، والذي صنّفته وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA)، ضمن الوثائق السرية لمدة أكثر من 50 عاما”.
وبحسب الصحيفة، “تم تأليف الكتاب الذي حمل عنوان “قصة آدم وحواء” للكاتب “تشان توماس”، وهو موظف سابق في القوات الجوية الأمريكية وباحث في الأجسام الطائرة المجهولة، في عام 1966، ورُفعت السرية عنه جزئيا في عام 2013، لكنه ظل مخفيا في قاعدة بيانات الوكالة حتى وقت قريب”.
ووفق الصحيفة، يطرح “توماس” في كتابه نظرية تدعي، “أن كوكب الأرض يتعرض لكارثة كبرى كل 6500 عام تشبه “الطوفان العظيم” الذي ورد في الكتاب المقدس”.
وأشار الكتاب إلى أن “الكارثة التالية قد تحدث قريبا، حيث يعتقد أن المجال المغناطيسي للأرض سيتحول بشكل مفاجئ وبطريقة غير متوقعة، ما سيؤدي إلى دمار هائل في جميع أنحاء الكوكب”.
ووفق الصحيفة، “في الكتاب، يرسم “توماس” سيناريو مرعبا يتضمن دمارا شاملا يبدأ بتسونامي هائل يغمر مدنا كبرى، مثل لوس أنجلوس وسان فرانسيسكو، كما لو كانت مجرد حبات رمل، وتستمر الكارثة في القضاء على قارة أمريكا الشمالية بأسرها خلال 3 ساعات، حيث يؤدي الزلزال إلى شقوق هائلة في الأرض، ما يسمح للصهارة بالصعود إلى السطح”.
وبحسب الصحيفة، “لا يتوقف الأمر عند ذلك، بل يتخيل “توماس” أن جميع القارات السبع ستتعرض لنسخ مختلفة من النهاية الدرامية نفسها، وفي اليوم السابع، يكتب “توماس” أن الكوكب سيتغير بشكل جذري، حيث سيصبح حوض خليج البنغال في القطب الشمالي والمحيط الهادئ في القطب الجنوبي، وتذوب القمم الجليدية في القطبين بسبب الحرارة الاستوائية”.