الديهي ردًا على محاولة جرّ مصر للحرب : جيشنا ليس للمؤامرات
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي تحدث أن مصر لم تغامر في أي حرب، في إشارة إلى أن مصر لم تغامر وتتدخل في ليبيا أو في السودان، أو في حرب مع إثيوبيا أو تركيا، معقبًا: "مصر لم تغامر رغم التسخين الذي حدث في الماضي، المغامرة الواحدة من هذه المغامرات كانت من الممكن أن تضيع البلد لعشرات السنوات".
وتابع"الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء السبت، :" تخيل لو مصر دخلت في حرب من الحروب كان هيحصل إيه ، الرئيس تحدث على أنه لم يستغل مشاعر الشعب المصري، للمغامرة بالبلد، وفي مقابل ذلك تحمل الكثير".
ولفت إلى أن هناك أصواتًا تحدثت على أن مصر تمتلك جيش كبير وعظيم ومسلح بأحداث الأسلحة، وعليه أن يحارب دولة الاحتلال وتحرير قطاع غزة، معقبًا: "البعض يتحدث بهذا الأمر بحسن نية، والبعض يتحدث بسوء نية ، ...الجيش المصري موجود لحماية مصر، ومقدرات الشعب المصري، الجيش المصري موجود للردع، الصين لديها جيش عظيم، ورغم ذلك لم تتورط وتدخل في حرب من أجل بناء بكين".
وتابع :" الجيش المصري موجود، ولكنه ليس للإيجار، أو للمؤامرات ، الجيش المصري جيش سلام ، ولا يقوم بالمشاركة في المغامرات ، الجيش المصري يدار بحكمة بالغة، لأن قوته قوة مفرطة، الجيش المصري مستهدف، والدولة مستهدفة، ويخطئ من يظن أن ما يحدث حول مصر صدفة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نشأت الديهي الإعلامي نشأت الديهي الجيش المصري الرئيس عبد الفتاح السيسي الشعب المصري برنامج بالورقة والقلم جيش مصر الجیش المصری
إقرأ أيضاً:
كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [141]
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
الحرب والثورة : اللعب بالمكشوف واعادة الفلول
للإبدال والحلول في طريقه إلى الخُسُوفْ .
الحرب والثورة : اللعب بالمكشوف أيها الفلول
للإبدال والحلول في طريقه إلى الكُسُوفْ .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
الحرب والثورة :
يقول المتحضرون وسط العالم لا تمشي وراء المعلم بخطوات قريبة
خوفاً عليه أن تطأ ظله فتسئ إليه ومهنته فالمعلم كاد أن يكون رسولاً .
الحرب والثورة :
يقول المتوحشون وسط الدواعش أمشي وراء المعلم بخطوات رقيبة
وأمسك به ثم أذبحه وظله فهو زنديق يقولون عنه كاد أن بكون رسولاً .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
الحرب والثورة :
كان الشعار قبل وبعد الحرب هو وحدة قوى الثورة .
ماعدا المؤتمر الوطني والجنجويد ينحل شعاراً للثورة .
فعليكم ببيان جماعة الكتلة الديمقراطية المعادية للثورة .
اردول وهجو والجوقة وقد عادوا للقضاء على صوت الثورة .
بعد الدمار والتخريب والقتل عادوا للقضاء على صوت الثورة .
الحرب والثورة :
تحول الشعار بعد الحرب إلى وحدة القوى المعادية للثورة .
من قالوا نعم للحرب نعم لفض الاعتصام وتكتلوا ضد الثورة .
من قالوا نعم لإنقلاب البرهان - حميدتي المشؤوم ضد الثورة .
فعليكم بالبيان الصادر من الكتلة الديمقراطية المعادية للثورة .
اردول وهجو وجماعتهم الذين عادوا للقضاء على صوت الثورة .
بعد الدمار والقتل والنهب المنظم عادوا للقضاء على صوت الثورة .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [4]
ذكرى فائتة .. بتاريخ ٧ / فبراير / 2919م .
إلى دول اﻹقليم والعالم أجمع :
تنفقون المليارات من خزاينكم لمحاربة اﻹرهاب
وإرهاب اﻹسلام السياسي الدواعشي في العالم
إلى دول اﻹقليم والعالم أجمع :
ها نحن بثورتنا السلمية وحناجرنا ضد الإرهاب
على درب اسقاط بؤرته الرئيسة هنا وفي العالم
"تفاءلوا بالثورة ".."تنتصر"
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com