بالصور: امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 - رمضان 2024
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 - رمضان 2024 ، حيث أصدر المكتب الشرعي في مؤسسة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله بيانا حدد فيه أول أيام شهر رمضان المبارك للعام الهجري الحالي 1445 ، في مختلف المدن اللبنانية وغيرها من البلدان التي تتبع هذا المرجع ، حيث يفضل مئات الآلاف من أبناء الطوائف الشيعية البحث عن امساكية شهر رمضان 2024 السيد محمد حسين فضل الله.
وكالة سوا الإخبارية توفر كما كل عام ، لكافة متابعيها امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 الخاصة في شهر رمضان 2024 ، في مختلف المدن اللبنانية وهي الهرمل ، النبطية ، بعلبك ، بنت جبيل ، بيروت ، جبيل ، صور ، طرابلس ، عكار ، صيدا ، زحلة ، بحسب التقويم الهجري 1445 ، إذ أن الفارق الزمني يلعب دورا كبيرا في تحديد موعد السحور والافطار من مدينة الى أخرى.
امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 الهرمل امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 النبطية امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 زحلة امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 صيدا امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 عكار امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 طرابلس امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 صور امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 جبيل امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 بيروت امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 بنت جبيل امساكية السيد محمد حسين فضل الله 2024 بعلبك
أعلن المكتب الشرعي في مؤسسة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله أول رمضان 2024 في لبنان وذلك عبر بيان رسمي جاء كالتالي:-
"يولد هلال شهر رمضان للعام 1445هـ (الاقتران المركزي) يوم الأحد في العاشر من شهر آذار/مارس 2024م ، في السَّاعة 09:00 صباحاً بالتّوقيت العالمي ، أي الساعة 11:00 صباحاً بحسب التَّوقيت المحلّي لمدينة بيروت.
يمكن رؤية الهلال الجديد (هلال شهر رمضان)، بحسب الخريطة المرفقة، في المناطق الواقعة بين خطَّي الطّول 60 شمالاً و40 جنوباً، وخطَّي العرض 30 غرباً و150 غرباً، وتتنوَّع الرؤية بين العين المجرَّدة، بشرط صفاء الجوّ وخبرة الرَّاصد، كما في المناطق الواقعة في القسم الغربي من الولايات المتَّحدة وكندا، والرؤية بالعين المسلَّحة، كما في أغلب مناطق الأميركيَّتين.
ولذا، فإن أوّل يوم من أيّام شهر رمضان المبارك، يكون يوم الإثنين الواقع في 11/03/2024 في كلِّ بلدٍ يشترك مع مناطق الرؤية بجزءٍ من اللَّيل، ويوم الثّلاثاء 12/03/2024 في المناطق الَّتي لا تشترك مع مناطق الرؤية بجزءٍ من اللَّيل، كشرق أستراليا ونيوزيلندا، وذلك طبقاً للمبنى الفقهيّ لسماحة العلَّامة المرجع السيِّد محمَّد حسين فضل الله (رض)، والَّذي يرى أنَّ الشَّهر يبدأ إذا أمكن رؤية الهلال في أيِّ منطقة من العالم، شرط أن نشترك معها بجزءٍ من اللَّيل، من دون فرق بين الرؤية بالعين المجرّدة وبالعين المسلَّحة.
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: شهر رمضان رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
السيد القائد يدعو الشعب اليمني للخروج المليوني غدًا في ذكرى غزوة بدر دعمًا لفلسطين ومواجهة العدوان الأمريكي
يمانيون../
دعا السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، الشعب اليمني إلى الخروج المليوني غد الإثنين، في صنعاء وبقية المحافظات إحياءً لذكرى غزوة بدر الكبرى ودعما لفلسطين ومواجهة العدوان الأمريكي.
وأوضح السيد القائد في خطابه مساء اليوم الأحد، أن هذا الخروج المليوني سيؤكد ثبات الشعب اليمني على موقفه الإيماني والجهادي في دعم الشعب الفلسطيني وفي التصدي للعدوان الأمريكي.
وأشار إلى أن توقيت الخروج المليوني وبقية الإجراءات ستحددها اللجنة المنظمة وفروعها، مؤكدًا على أهمية أن يكون الخروج الشعبي واسعًا جدًا ليعبر عن الانتماء العظيم لذكرى غزوة بدر، باعتبار أن موقف اليمن هو امتداد لذلك الموقف.
وبين السيد القائد أن تحرك اليمن هو امتداد لرسول الله ولراية الإسلام ومسيرة الإسلام، ولموقف الإسلام والجهاد في سبيل الله في هذا العصر.
وعبر عن أمله في أن يكون الخروج غدًا كبيرًا وعظيمًا ومعبرًا عن إيمان ووفاء وعزة الشعب اليمني الإيمانية وصموده وثباته العظيم. وخاطب الشعب اليمني قائلاً: “أنتم الامتداد في هذه الأمة بين هذا المحيط من التخاذل والخنوع والاستسلام، أنتم الامتداد لنهج الإسلام الأصيل، لحمل راية الإسلام للموقف الحق الذي يريده الله سبحانه وتعالى”.
وأكد السيد القائد أن الشعب اليمني لن يقبل بالاستسلام للعدو، ولن يتيح له الفرصة لتحقيق أهدافه العدوانية، موضحًا أن قرار اليمن نابع من إيمانه ومن كرامته الإنسانية في الثبات على الموقف والتصدي للعدوان والطغيان بتحرك واسع وشامل.
وأكد أن الأمة كلما سكتت تجرأ العدو الإسرائيلي على ما هو أكثر ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة فالأمريكي يشجع على استمرار القتل اليومي في غزة ويشجع على قتل الصحفيين والمواطنين والعاملين في المجال الإنساني والعدو الإسرائيلي يواصل عربدته ضد الشعب اللبناني ولم يف بالاتفاق الذي يعد الأمريكي من الضامنين عليه ولم ينسحب من جنوب لبنان، كما يستمر العدو الإسرائيلي في الاعتداءات بالقتل لأبناء الشعب اللبناني والانتهاكات المتنوعة ويفعل العدو الإسرائيلي ما يفعله في سوريا يجتاح ويتوسع وينفذ الغارات أحيانا بشكل مكثف والعدو الإسرائيلي شن قبل أيام 40 غارة في ليلة واحدة بسوريا ويدمر ويقتل ويحتل ويتوسع وكل هذه جرائم واعتداءات واضحة.
وأضاف أن الأمريكي يسعى مع الإسرائيلي لفرض معادلة الاستباحة على شعوب أمتنا وبلدانها كافة والأمريكي والإسرائيلي يريدان أن تكون أيديهما مطلقة بالعدوان والإجرام والاحتلال وفعل ما ويريدون دون رد فعل من أمتنا.
وأكد أن القبول بمعادلة الاستباحة على بلدان أمتنا مسألة خطيرة جدا وله تداعيات كثيرة والسكوت لن يجدي أمام معادلة الاستباحة وكذلك التوجهات الأخرى التي لا تتبنى أي موقف ضد العدوان الأمريكي والإسرائيلي. لافتا إلى أن تأكيد الجماعات المسلحة في سوريا على أنها لن تعادي “إسرائيل” ولن تتحرك ضده لم يوقف الاعتداءات والاحتلال الإسرائيلي. مضيفا ان الجماعات المسلحة في سوريا تطلب من الإسرائيلي الكف عن احتلال سوريا وتتودد وتتوسل له، ولكن هذا لم ينفع ورغم موقف الجماعات المسلحة في سوريا لكن الإسرائيلي يحتل المزيد من الأراضي ويثبت احتلاله ويدمر القدرات.
وأوضح أن الجماعات المسلحة في سوريا قد تقبل التطبيع، وهذا الخيار لم ينفع السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية. مؤكدا أن الإسرائيلي يعبر عن أطماعه بوضوح ويرتكب الجرائم اليومية ضد الشعب الفلسطيني، والمطلوب هو الموقف الذي يردع العدو.
وأكد أننا لسنا في موقف عبثي، وموقفنا ضروري بالاعتبارات الدينية والأخلاقية والإنسانية أمام ما يريد الأمريكي تثبيته في المنطقة بكلها. لافتا إلى أن الهدف الأمريكي هو إخضاع المنطقة بكلها للعدو الإسرائيلي وفرض معادلة الاستباحة، وكلاهما لا يمكن أن نقبل به أبدا. مؤكدا أن القبول بإخضاع المنطقة للعدو الإسرائيلي مع الاستباحة لدولها لا يمثل حماية للأمة سواء من القتل أو الاحتلال.
وبيّن أن السكوت والاستسلام لشعوب بأكملها وبلدان بأكملها هو خيار انتحاري للأمة يُسبب عليها سخط الله وتمكين الأعداء، محذرا من أن مخاطر الخنوع كبيرة جدا، والأخطار التي تستهدف أمتنا لا بد فيها من التحرك الجاد بالاعتماد على الله والثقة به والتوكل عليه.