فيلم التجربة المكسيكية.. حصيلة إيراداته بشباك التذاكر أمس
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
حصد فيلم التجربة المكسيكية، بطولة عمرو عبدالجليل، محمد ثروت، بيومي فؤاد، أمس الجمعة، إيرادات تخطت 53.300 جنيها، في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.
فيلم التجربة المكسيكية، بطولة عمرو عبد الجليل، محمد ثروت، بيومي فؤاد، محمود حافظ، أحمد فتحي وندا موسى، وتدور الأحداث في إطار كوميدي حول مجموعة من الأصدقاء يسافرون في بعثة للمكسيك ثم تبدأ المغامرات في إطار من المواقف الكوميدية وينتمي الفيلم إلى نوعية الأعمال الأكشن الكوميدى، واستبدلت الجهة المنتجة السفر إلي المكسيك، بالسفر إلي تركيا.
الفيلم من تأليف محمود حمدان ومحمد محرز وإخراج شادي علي، ويشارك في البطولة كل من الفنانين محمود حافظ، أحمد فتحي، ندا موسى، وليلى عز العرب.
فيلم التجربة المكسيكية
فيلم التجربة المكسيكيةجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان بيومي فؤاد، فيلم "أنا وابن خالتي"، الذي يعرض خلال الفترة في جميع دور العرض السينمائي، ويشارك في بطولته مجموعة من النجوم، وأبرزهم: سيد رجب وبيومى فؤاد وهنادى مهنا، وعلى لوكا، إنعام سالوسة، من تأليف دعاء عبد الوهاب وعمرو أبو زيد، ومن إخراج أحمد صالح.
فيلم "أنا وابن خالتى" تدور أحداثه حول شخصين يقعان فى عدة مغامرات لكل منهما مغامرة فى حياته، حيث تدور الأحداث فى إطار كوميدى اجتماعى.
آخر أعمال سيد رجب
يذكر أن آخر أعمال سيد رجب، فيلم "19 ب"، ويجسد الفنان ضمن الأحداث شخصية حارس عقار تركه أصحابه، وهو المسئول الأول عنه، ويدخل في صراعات مع أشخاص يريدون الاستيلاء عليه.
تدور أحداث فيلم "19 ب" فى فيلا قديمة هجرها سكانها منذ عشرات السنين، حيث يعيش حارس عجوز حياة شديدة الروتينية، ويقضى أغلب يومه فى عزلة عن عالم الشارع الخارجى ، حتى يجد نفسه مجبرًا على خوض مواجهة تغيير حياته بالكامل.
آخر أعمال بيومي فؤاد
وكانت آخر أعمال بيومي فؤاد، فيلم مستر إكس، والذي عرض آخيرًا بدور العرض السينمائي، وحقق نجاحًا كبيرًا وجمع إيرادات بالملايين .
فيلم مستر إكس بطولة أحمد فهمي، هنا الزاهد، محمد أنور، بيومي فؤاد، أوس أوس، تأليف أماني التونسي وأحمد عبدالوهاب وأمجد الشرقاوي، إخراج أحمد عبدالوهاب وإنتاج أحمد السبكي.
وتدور أحداث فيلم مستر إكس، حول تتسبب عقدة نفسية قديمة لدى إكس في إنشاء منظمة سرية، يسعى من خلالها بدفع الرجال لطلاق زوجاتهم، ولكن تنشأ قصة حب بينه وبين محامية تضعها الظروف في طريقه، فيحاول جاهدا إبعادها عن كل المخاطر.
حصيلة إيرادات فيلم عصابة عظيمة فى آخر ليلة عرضالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم التجربة المكسيكية إيرادات فيلم التجربة المكسيكية فیلم مستر إکس فیلم التجربة بیومی فؤاد آخر أعمال
إقرأ أيضاً:
الرئيسة المكسيكية ترفض التدخل العسكري الأمريكي ضد كارتيلات المخدرات
جددت الرئيسة المكسيكية كلاوديا شينباوم، أمس الجمعة، رفضها القاطع لأي تدخل عسكري أمريكي ضد كارتيلات المخدرات داخل الأراضي المكسيكية، مؤكدة أن هذا الخيار غير مطروح للنقاش بأي شكل من الأشكال.
جاء ذلك ردًا على تصريحات رونالد جونسون، المرشح لمنصب سفير الولايات المتحدة في المكسيك، الذي ألمح خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأمريكي إلى إمكانية القيام بعمل عسكري ضد العصابات الإجرامية في المكسيك، حتى دون إخطار الحكومة المكسيكية مسبقًا.
وخلال مؤتمرها الصحفي اليومي، قالت شينباوم إن الحكومة المكسيكية لا تتفق مع هذا الطرح بأي حال من الأحوال، مضيفة أن "كل شيء قد يكون مطروحًا على الطاولة بالنسبة لهم، لكن هذا الأمر ليس مطروحًا لا على الطاولة، ولا على الكرسي، ولا على الأرض، ولا في أي مكان"، في تعبير يؤكد رفض بلادها القاطع لأي تدخل أجنبي تحت ذريعة محاربة الجريمة المنظمة.
وكان جونسون قد تلقى سؤالًا مباشرًا حول رأيه في شن الولايات المتحدة عملية عسكرية ضد كارتيلات المخدرات داخل المكسيك دون الحصول على موافقة السلطات المكسيكية، فأجاب بأن "حماية أرواح المواطنين الأمريكيين تأتي في المقام الأول، ولذلك فإن كل الخيارات يجب أن تكون مطروحة على الطاولة"، لكنه شدد في الوقت نفسه على أن واشنطن تفضل التعاون مع شركائها المكسيكيين لتحقيق هذا الهدف.
ويأتي هذا الجدل بعد أسابيع قليلة من قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصنيف ثماني عصابات إجرامية في أمريكا اللاتينية، من بينها ستة كارتيلات مكسيكية، كـ"منظمات إرهابية"، متهمًا إياها بالمسؤولية عن تهريب الفنتانيل إلى الولايات المتحدة، وهو القرار الذي أثار حفيظة الحكومة المكسيكية.
وعلى الفور، حذرت الرئيسة شينباوم من أن هذا التصنيف لا يجب أن يكون ذريعة لتهديد سيادة المكسيك أو التدخل في شؤونها الداخلية، مؤكدة أن بلادها لن تقبل بأي "غزو" عسكري أمريكي تحت أي مبرر.
ومع ذلك، شددت على أن العلاقات بين البلدين ستظل قائمة على التعاون والاحترام المتبادل، قائلة: "إذا تم تثبيت جونسون في منصبه، فإن علاقاتنا الدبلوماسية ستظل جيدة، لكن مع التأكيد على وجوب احترام المكسيك وسيادتها".
وفي سياق متصل، أقر الكونجرس المكسيكي، الثلاثاء الماضي، تعديلًا دستوريًا يقضي بفرض "أقصى عقوبة ممكنة" على أي أجنبي يمارس أنشطة تجسسية دون موافقة الحكومة المكسيكية، مع إمكانية تطبيق "الاحتجاز الوقائي" بحقه، وذلك في خطوة تستهدف حماية الأمن القومي المكسيكي من أي تدخلات خارجية غير مصرح بها.
وتزامن هذا التوتر مع إعلان ترامب، خلال خطابه أمام الكونغرس الأمريكي الأسبوع الماضي، عزمه شن "حرب" ضد عصابات المخدرات المكسيكية، واصفًا إياها بأنها "تهديد خطير للأمن القومي الأمريكي".
وأضاف أن "العصابات تشن حربًا على أمريكا، وقد حان الوقت لأمريكا لكي تشن حربًا على العصابات، وهذا ما نفعله"، في إشارة إلى توجه الإدارة الأمريكية نحو تشديد إجراءاتها لمكافحة تهريب المخدرات عبر الحدود الجنوبية للبلاد.