«شاعر المليون» تستعرض أنشطة «أبوظبي للتراث»
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أبوظبي (وام)
صدر عن «أكاديمية الشعر»، التابعة لهيئة أبوظبي للتراث، العدد «205» من مجلة «شاعر المليون»، مواكباً أنشطة «الهيئة» خلال فبراير الماضي، بما في ذلك سير المراحل الختامية من الموسم الحادي عشر لمسابقة «شاعر المليون»، إضافة إلى فعاليات الدورة الخامسة عشرة من «مهرجان الظفرة البحري» الذي نظمته «الهيئة» ونادي أبوظبي للرياضات البحرية في الفترة من 16 إلى 25 فبراير بمدينة المرفأ في منطقة الظفرة.
اشتمل العدد على استطلاع بعنوان «أين الشاعرات من الفوز ببيرق الشعر»، يقتفي التحديات التي حالت حتى الآن دون فوز شاعرة ببيرق «شاعر المليون».
وفي استطلاع «هل شاعر المليون للأطفال يبشر بجيل حقيقي من الشعراء»، يتعرف القارئ على الدور الذي يلعبه برنامج «شاعر المليون للأطفال» في نشر ثقافة الشعر والإبداع بين الأجيال الجديدة، وإلهامهم لكتابة الشعر، وخلق فرص لهم ليصيروا نجوماً مستقبليين، وذلك من خلال آراء عدد من الشعراء والشاعرات الذين استطلعتهم المجلة.
كما نجد في استطلاع «الموسم الـ 11 الإبداع في تنام والجمال في ارتقاء» تقييماً لمستوى شعراء الموسم الحادي عشر من برنامج «شاعر المليون»، من حيث اللغة والأفكار وبناء الجملة الشعرية وتطور القصيدة، وغيرها من عناصر النص الشعري، وذلك عبر آراء لعدد من الشعراء حول الموسم والمشاركين فيه.
ونطالع في العدد حوارات مع نجوم الموسم الحادي عشر من برنامج «شاعر المليون»؛ فواز ناوي العنزي، وفهد الدبداب المطيري، وفارس الثابتي، ويوسف الفلاسي، إضافة إلى حوار مع الشاعرة والإعلامية سبيكة الشحي عضوة لجنة تحكيم شاعر المليون للأطفال.
كما يحفل العدد بقصائد نبطية وفصيحة، ومقالات تتناول راهن المشهد الشعري والنقدي العربي. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شاعر المليون أكاديمية الشعر عدد جديد شاعر الملیون
إقرأ أيضاً:
«شاعر رابعة».. الدائرة الأولى إرهاب تؤجل محاكمة متهم بالشروع في قتل ضابط
تستكمل الدائرة الأولى إرهاب بمركز إصلاح وتأهيل وادي النطرون، برئاسة المستشار سامح عبد الحكم رئيس المحكمة وعضوية المستشار عبد الرحمن صفوت الحسيني والمستشار ياسر عكاشة المتناوي والمستشار محمد مرعي والمستشار وائل مكرم وأمانة سر أشرف حسن، الأربعاء المقبل، جلسات محاكمة الإرهابي طارق محمود، شاعر منصة رابعة العدوية، المتورط في الشروع في قتل أحد ضباط الأمن المركزي، وكانت المحكمة قد أمرت بإيداع المتهم بمركز إصلاح وتأهيل وادي النطرون على ذمة القضية.
وواجهت المحكمة المتهم بالتهم المنسوبة إليه فأنكرها وقرر أنه شاعر واسم شهرته طارق عربان، وله عدة دواوين منها "رسالة إلى القناص - ويا عسكري البهوات" وأنه كان مكلف فقط بإلقاء دواوين الشعر على منصة ميدان رابعة العدوية أثناء اعتصام جماعة الإخوان بالميدان.
وأضاف أنه غادر البلاد منذ ٢٠١٥ إلى السودان ومنه إلى ماليزيا، وحضر إلى مصر منذ أشهر وتم بعدها إلقاء القبض عليه في سبتمبر الماضي وذلك لتقديمه للمحاكمة.
وكانت الإدارة العامة لمباحث تنفيذ الأحكام تمكنت من ضبط المتهم بعد أن ظل هاربًا منذ ارتكابه الواقعة في ٢٠١٥ وبعد صدور حكم غيابي ضده.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهم متورط في الانضمام لجماعة أسست على خلاف أحكام القانون الغرض منها الدعوى إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي بأن انضم الى جماعة جهادية تدعو إلى جهاد الحاكم والخروج عليه وتكفير المجتمع لعدم تطبيقه للشريعة الإسلامية وتهدف الى التعدي على المنشآت والمؤسسات الحكومية بهدف الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر وكان الإرهاب من الوسائل التي يستخدمها تلك الجماعة في تنفيذ أغراضها وانضم إليها مع علمه بذلك وكان ذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وشرع المتهم في قتل عمرو عبد الرؤوف إبراهيم نقيب شرطة - الضابط بالعمليات الخاصة بالأمن المركزي - حال كونه من القائمين على تنفيذ أحكام القسم الأول من الباب الثاني من الكتاب الثاني من قانون العقوبات وكان ذلك عمدًا مع سبق الإصرار بأن بيت النية وعقد العزم على ذلك وأعد لذلك الغرض سلاح ناري "بندقية آلية".
وحال قيام المجني عليه بتنفيذ إذن النيابة العامة الصادر قبل المتهم بضبطه وتفتيش سكنه أطلق صوبه هو والقوة المرافقة وابلًا من الأعيرة النارية قاصدًا من ذلك قتله فأحدث إصابته المثبتة والموصوفة بالتقرير الطبي خاصته المرفق بالتحقيقات والتي نتج عنها أن تخلف لديه عاهة مستديمة يستحيل برؤها وهي فقد إبصار العين اليمنى إلا أنه خاب أثر جريمته لسبب لا دخل لإرادته به ألا وهو تدارك المجني عليه بالعلاج وكان ذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وأحرز المتهم سلاحًا ناريًا "بندقية آلية" مما لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها وكان ذلك بقصد استعمالها في نشاط يخل بالأمن العام وكان ذلك على النحو المبين بالتحقيقات
كما أحرز ذخائر مما تستعمل على السلاح موضوع الاتهام السابق دون أن يكون مرخصًا لهم في حيازتها أو إحرازها وكان ذلك بقصد استعمالها بنشاط يخل بالأمن العام وكان ذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
اقرأ أيضاًلـ 22 يونيو.. تأجيل محاكمة 111 متهما في خلية «طلائع حسم الإرهابية»
قضايا قيمتها 13 مليون جنيه.. ضربات متتالية ضد تجار العملة