جيش الاحتلال: المساعدات عبر الرصيف البحري ستدخل غزة بعد تفتيش إسرائيلي
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل لها منذ قليل، بأن جيش الاحتلال، أعلن أن المساعدات عبر الرصيف البحري العائم ستدخل إلى غزة بعد خضوعها لتفتيش إسرائيلي كامل.
وفد مجلس العموم البريطانى يتفقد مسار نقل المساعدات إلى غزة دعمًا للمحتاجين وأهل غزة.. إطلاق مشروع صكوك الإطعام لشهر رمضان 2024 رفض نتنياهو لقرار وقف إطلاق الناروفي ذات السياق أكد اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، يرفض بشكل تام في غزة وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب، وذلك لأن وقف الحرب يعني محاكمته بسبب قضايا الفساد.
وأضاف سمير فرج في اتصال هاتفي مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج "صالة التحرير"، المذاع على فضائية "صدى البلد"، أن الفترة الأخيرة شهدت عدة اجتماعات بين مسؤولين مصريين وأمريكيين وقطريين ووفد من حركة حماس للتوصل إلى وقف نهائي لإطلاق النار في غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللواء سمير فرج سمير فرج جيش الاحتلال رئيس الوزراء عزة مصطفى وقف اطلاق النار رئيس الوزراء الإسرائيلي الاحتلال الرصيف البحري
إقرأ أيضاً:
«عصابات منظمة بغطاء إسرائيلي».. ألاعيب الاحتلال لنهب المساعدات في غزة (صور)
نهب المساعدات الإنسانية في غزة بات أمرا تمارسه عصابات منظمة بغطاء إسرائيلي، وفي ظل هذا الواقع المرير لم تعد المعونات تصل إلى النازحين، بحسب ما كشفت عنه صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية.
نهب المساعدات في غزةوعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «نهب المساعدات في غزة.. عصابات منظمة بغطاء الاحتلال الإسرائيلي»، إذ أفصح مسؤولون بأن هناك عصابات منظمة تسرق المساعدات في القطاع، وتعمل بحرية في مناطق يسيطر عليها جيش الاحتلال.
وبحسب تصريحات لمسؤولين ومنظمات إغاثة وشركات نقل، فأن العصابات المنظمة قتلت واختطفت سائقي شاحنات مساعدات، وأن عمليات السطو المسلح تجرى في مناطق قريبة من تمركز قوات الجيش، دون أن يتحركوا لحماية المواد الإنسانية والسائقين.
قاعدة عسكرية لعصابات سرقة المساعداتكما ذكرت «واشنطن بوست»، أن مذكرة داخلية للأمم المتحدة أكدت أن عصابات سرقة المساعدات في غزة تستفيد من هذا التساهل، إن لم تكن حماية جيش الاحتلال، مشيرة، إلى أن قائد عصابة أنشأ ما يشبه قاعدة عسكرية بمنطقة سيطرة جيش الاحتلال.
ووفقا لتلك المذكرة التي أوردتها الصحيفة، فإن من يدعى ياسر أبو شباب هو الطرف الرئيسي في النهب المنظم للمساعدات في قطاع غزة، ورغم أن سلطات الاحتلال رفضت معظم الطلبات باتخاذ تدابير أفضل لحماية القوافل في غزة، فإنها رفضت أيضا كل المنشدات للسماح بالشرطة المدنية في غزة بحماية الشاحنات.